قال المرشح الرئاسي الأمريكي، فيفيك راماسوامي، اليوم الأربعاء، إنه ينوي إلغاء مكتب التحقيقات الفيدرالي إذا فاز في الانتخابات الرئاسية في عام 2024.

وحسب موقع “سيمافور” الأمريكي، قال راماسوامي، إنه يخطط لإلغاء مكتب التحقيقات الفيدرالي إذا فاز في الانتخابات الرئاسية في عام 2024.

وأضاف أنه يعتزم إلغاء مكتب الكحول والتبغ والأسلحة النارية والمتفجرات، ووزارة التعليم الأمريكية، ولجنة التنظيم النووي، وكذلك خدمة التغذية وعلم التغذية التابعة لوزارة الزراعة الأمريكية.

وفي وقت سابق، قال راماسوامي، إن أمريكا تستفز روسيا للدخول في صراع نووي من خلال التدخل في شئون أوكرانيا.

فشل كامل.. الغرب يسقط في فخ خطير بسبب روسيا كارثة وشيكة.. الكشف عن أزمة استخباراتية تقود أمريكا إلى حرب مع روسيا

وأضاف راماسوامي، في مقابلة مع شبكة “فوكس نيوز” الأمريكية: "ليس لدينا أي فكرة إلى متى ستتسامح روسيا مع ذلك.. أنا واثق من أن أمريكا، من خلال تصرفاتها في أوكرانيا، تستفز روسيا وتدفعها إلى صراع خطير”.

وأشار المرشح الرئاسي الأمريكي، إلى أن الحكومة يجب أن تدافع عن المصالح الأمريكية من خلال منع حرب عالمية ثالثة.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: المرشح الرئاسي الأمريكي مكتب التحقيقات الفيدرالي راماسوامي

إقرأ أيضاً:

خبير استراتيجي أمريكي يعلق على فكرة "انتقام" ترامب

رفض الخبير الاستراتيجي السابق بالبيت الأبيض ستيف بانون فكرة أن الرئيس السابق دونالد ترامب سيسعى إلى "الانتقام" في فترة ولايته الثانية إذا ما تم انتخابه رئيسا.

إقرأ المزيد ترامب يحقق أول مكاسب مادية بعد هزيمته بايدن في المناظرة الرئاسية التاريخية

جاء ذلك وفقا لما نشرته "بوليتيكو"، نقلا عن مقابلة مسجلة بثت يوم أمس الأحد ببرنامج "هذا الأسبوع" على قناة ABC، حيث تابع: "إذا لم تكن فعلت أي شيء، فلا داعي للقلق"، وبرغم ذكر ترامب لأسماء بعض المسؤولين السابقين الذين يحتاجون إلى المثول أمام جهات التحقيق باسم العدالة، ومنهم القائم بأعمال مدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق أندرو مكابي، ومدير مكتب التحقيقات الفيدرالي السابق جيمس كومي، ووزير الدفاع السابق مارك إسبر، والمدعي العام السابق ويليام بار، ورئيس هيئة الأركان المشتركة السابق مارك ميلي، فإن بانون يقول: "إنها العدالة، العدالة"، ويصر على فكرة التحقيق مع كبار المسؤولين السابقين الذين تم تعيين بعضهم في مناصبهم من قبل ترامب نفسه.

ووفقا للصحيفة، فإن بانون، الذي قدم نفسه إلى إدارة السجن اليوم الاثنين، لتحديه مذكرات الاستدعاء من الكونغرس، عارض مرارا وتكرارا استخدام كلمة "الانتقام"، وكذلك فسر استخدامه لعبارة "وضع الحراب على الرؤوس" بأنها لم تكن أكثر من "استعارة"، وانتقد حتى طرح القضية.

المصدر: بوليتيكو

 

مقالات مشابهة

  • بيان مشترك لـ12 مسؤولاً أمريكياً استقالوا بسبب سياسة بايدن تجاه "حرب غزة"
  • يناشد لحل عاجل.. رئيس الاحتياطي الفيدرالي الأمريكي يحذر من هذا الأمر
  • ريتر: ضربة قوات كييف على سيفاستوبول هجوم أمريكي على روسيا
  • أوكرانيا ترفض مبادرة أوربان لوقف إطلاق النار
  • ترقباً لتصريحات الفيدرالي الأمريكي.. تراجع أسعار المعادن الثمينة بالبورصات العالمية
  • ملياردير أمريكي: فشل بايدن في المناظرة يعزى إلى كل شيء ما عدا خرف الشيخوخة
  • خبير استراتيجي أمريكي يعلق على فكرة "انتقام" ترامب
  • أمريكا.. أكبر دولة مدينة في تاريخ العالم!
  • WSJ: كيف تحدت إيران أمريكا لتصبح قوة دولية؟
  • تقرير: بوتين يخطط لإرسال أطفال روس إلى مخيم صيفي في كوريا الشمالية