البلوجر موندا مكاوي تكشف فؤائد ومساوئ السوشيال ميديا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
الكاريزما نعمة من الله لا يمتلكها الكثير، ويجب استغلالها في تقديم محتوي هادف، وهذا ما قدمته البلوجر موندا مكاوي على السوشيال ميديا، حيث أنها وفي فترة قليلة أصبحت من المؤثرين وصناع المحتوي المتميزين.
واستغلت البلوجر موندا الكاريزما في تقديم موضوعات مختلفة، ومفيدة لمتابعيها، حيث أنها تقدم لجمهورها من السيدات وصفات عديدة لزيادة جمالهم، فتقدم لهم العديد من التسريحات المميزة التي تظهرهم بأحسن شكل.
وفي لقاء سابق للبلوجر موندا مكاوي تحدثت عن فوائد ومساؤي السوشيال ميديا وحذرت الشباب من الانسياق وراء الربح السهل، والتخلي عن المبادئ والأخلاق، لكسب المال، وتطرقت عن تجربتها لتقديم فيديوهات مفيدة.
وكشفت عن هوايتها وحبها للأكل أيضاً، مشيرة أنها تهوى السفر والتنقل، مشيرة أن اغرب اكلة تناولتها هي المقلوبة.
وتسعى البلوجر موندا مكاوي خلال الفترة القادمة للانتشار بشكل أكبر والسفر كثيرا لاكتساب خبرات واسعة، ونقل المفيد منها والبعد عن السئ، لافتة إلى أنها تسعى للوصول لأحدث الطرق والوسائل الحديثة في عالم الموضة والجمال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السوشيال ميديا محتوى صناع المحتوى الكاريزما السيدات وصفات التسريحات
إقرأ أيضاً:
أحمد وفيق يكشف سر شخصية حمادة كلينتون على السوشيال ميديا
قدم الفنان أحمد وفيق ماستر كلاس تحت عنوان "الممثل المحترف بين السينما والمسرح" خلال فعاليات الدورة التاسعة من مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي، برئاسة المخرج مازن الغرباوي، التي تستمر حتى 20 نوفمبر الحالي.
وكشف عن سر شخصية حمادة كلينتون وقال:" انا بطبعي حينما اخرج من العمل احب ان ينسى الناس حولي انني ممثل، وانا احب ان اتحدث مع الناس على السوشيال ميديا بطبيعتي وقدمته هذه الشخصية كالفلاح الفصيح لاتحدث من خلاله، وكان هروب من ان اكون أحمد وفيق الممثل، ودار نشر طلبت اني أقدم ما اكتبه في كتاب، واخرين طلبوا ان يكون عمل درامي.
الفنان أحمد وفيق يشغل أيضًا منصب رئيس لجنة تحكيم مسابقة "مسرح الشارع والفضاءات غير التقليدية" في هذه الدورة، وتضم اللجنة كلاً من المخرج الدكتور أدونيس فليبي (ألبانيا - أمريكا)، والفنانة والمنتجة كتارينا صلدوخا (بيلاروسيا)، ومصممة الأزياء الدكتورة مروة عودة (مصر).
يقدم مهرجان شرم الشيخ الدولي للمسرح الشبابي مسابقة "مسرح الشارع والفضاءات غير التقليدية" بهدف تمكين الشباب المسرحيين من القيادة، إيمانًا بدور الجيل الشاب واحتياجه للفرص والدعم، وهي إحدى الاستراتيجيات التي وضعها المهرجان منذ دورته الأولى.