وزارة الخارجية لم تبلغ عن وقوع أي ضرر أو إصابة بين الأردنيين في ليبيا والمغرب
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
صراحة نيوز – قال الناطق الرسمي باسم وزارة الخارجية وشؤون المغتربين السفير سنان المجالي، إن مركز وحدة عمليات الوزارة “لم يبلغ عن وقوع أي ضرر أو إصابات بين الأردنيين الموجودين في ليبيا والمغرب”.
وأضاف ، أنه “لا يوجد لدى الوزارة أي ملاحظة عن انقطاع اتصال مع مواطن أردني في ليبيا”، مؤكدا أنه “مع بدء الأحداث المؤسفة والفيضانات التي داهمت مناطق في شرق ليبيا، انقطعت وسائل الاتصال بين الأردنيين الموجودين في ليبيا وذويهم ما أثار حالة من القلق لدى الأردنيين المقيمين في المملكة ممن بادروا مباشر للاتصال مع مركز وحدة العمليات في الوزارة”، الذي اتخذ على الفور الإجراءت اللازمة وضمن الإمكانيات والوسائل المتاحة وتواصل مع كافة الأشخاص الذين جرى الإبلاغ عن انقطاع الاتصال بهم في ليبيا وطمأنة ذويهم.
المجالي، أوضح أن ذلك ينطبق أيضا على الأردنيين الموجودين في المغرب، حيث من خلال خلية الأزمة التي شكلت في السفارة الأردنية في الرباط ووحدة مركز العمليات، جرى التواصل مع الأردنيين المقيمين في المغرب والاطمئنان عليهم وما تزال العملية مستمرة ومتواصلة من خلال الاتصال المباشر أو الرسائل التي وجهت للمواطنين عبر الهاتف أو وسائل التواصل الاجتماعي.
“حتى الآن لم نتلق أي بلاغ عن إصابة أي مواطن أردني بالمغرب بأي مكروه جراء الزلزال”، وفق المجالي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن اخبار الاردن الشباب والرياضة الشباب والرياضة اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی لیبیا
إقرأ أيضاً:
«المعاشات» تطور مركز الاتصال وترفع طاقته الاستيعابية
أبوظبي (وام)
أخبار ذات صلةأعلنت الهيئة العامة للمعاشات والتأمينات الاجتماعية، تطوير مركز الاتصال وزيادة طاقته الاستيعابية للتعامل مع عدد أكبر من المكالمات بكفاءة، وتسهيل وصول المتعاملين إلى الخدمات والاستجابة لاستفساراتهم، خاصة حول استخدام منصة «معاشي» التي تم إطلاقها في أكتوبر الماضي.
وشهدت «الهيئة» زيادة ملحوظة في عدد المكالمات الواردة بغرض الاستفسار عن منصة «معاشي»، التي تمثل نقلة نوعية من خلال اعتمادها على نظام الخدمات الذاتية والرقمية. وتم تعزيز مركز الاتصال برفع كفاءته وطاقته الاستيعابية للتعامل مع حجم المكالمات الواردة إلى «الهيئة»، حيث يتولّى 35 خبيراً متخصصاً تقديم الدعم اللازم للمتعاملين، مع التركيز على تقليل وقت الاستجابة، وتحسين تجربة المتعاملين.
وأظهرت إحصائيات «الهيئة» تحسناً تدريجياً في نسب الاستجابة للمكالمات الواردة، ففي سبتمبر، بلغت نسبة المكالمات غير المُجابة 32%، وفي شهر نوفمبر، ارتفعت النسبة إلى 53%، وصولاً إلى 56% في ديسمبر من عام 2024، ثم انخفضت النسبة إلى 48% في يناير، لتصل نسبة المكالمات غير المُجابة إلى 14% خلال شهر فبراير، تزامناً مع تطوير مركز الاتصال.
وشهدت مؤشرات أداء مركز الاتصال تحسناً ملحوظاً بعد تعزيز طاقته الاستيعابية وتطبيق آليات الرد على المتعاملين، وتقلص متوسط وقت الرد على المكالمات من 35 دقيقة إلى 6 دقائق.
وخلال الشهر نفسه، تمكن موظفو المركز من التعامل مع أكثر من 43.000 مكالمة بنجاح، ما يعكس تقدماً ملحوظاً في مستوى الاستجابة لاحتياجات المتعاملين، والتزام «الهيئة» بتحسين الأداء التشغيلي، ورفع جودة الخدمات المقدمة.
وبفضل القدرة على المراقبة اللحظية، وتحليل البيانات عبر لوحة التحكم الذكية، يستطيع المركز اتخاذ قرارات دقيقة وسريعة لتعزيز تجربة المتعاملين.