حيلة بسيطة لحفظ عصير الليمون الحامض فترة طويلة جدا.. سيبقى طازجا على الدوام
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
عصير ليمون (مواقع)
بالإمكان أن يساعد حفظ عصير الليمون الحامض على الاستمتاع بطعمه المنعش وفوائده الصحية لفترة أطول.
ومن خلال السطور التالية في هذا المقال، سوف نعرّفكِ على حيلة بسيطة جداً يمكنكِ تجربتها لحفظ عصير الليمون الحامض.
اقرأ أيضاً طريقة رهيبة لتحضير الجبن الرومي في المنزل بمكونات غير مكلفة.. أفضل من الجاهز 13 سبتمبر، 2023 طرق جديدة فعالة لتنظيف أرضية الحمام المبلولة على الدوام.. خلال ثوان ومن دون تعب 13 سبتمبر، 2023
ـ أولا اختاري حبات الليمون الحامض الناضجة والتي تتمتع بجودة عالية وتأكدي من أنها خالية من التلف أو العيوب.
ـ بعد ذلك اغسلي حبات الليمون جيّداً بالماء البارد لإزالة الأوساخ والشوائب من القشرة الخارجية.
ـ ثم بعد ذلك قطّعي حبات الليمون إلى نصفين واعصريها برفق بالعصارة أو بآلة عصر الحمضيات لتسهيل المهمة.
ـ قومي بتصفية العصير بمصفاة صغيرة لإزالة البذور والقشور الصغيرة والشوائب الأخرى.
ـ بعدها اسكبي العصير في زجاجة محكمة الإغلاق أو في حاوية بلاستيكية ذات غطاء محكم، كما ويمكنكِ استخدام زجاجة غامقة لمنع الضوء من التأثير على جودة العصير.
ـ ثم قومي بوضع الزجاجة أو الحاوية في الثلاجة في درجة حرارة باردة للحفاظ على جودة العصير وطعمه لفترة أطول، حيث أنه يمكن أن يبقى صالحاً لمدة تتراوح من 2 إلى 4 أيام.
ـ أخيرا، وللحفاظ على جودة العصير لفترة أطول أضيفي بضع قطرات من عصير الليمون الطازج إلى العصير المحفوظ لإبقاءه منعشاً.
المصدر: مساحة نت
كلمات دلالية: عصیر اللیمون
إقرأ أيضاً:
تغيرات بسيطة في قدميك قد تعكس إصابتك بأمراض القلب
نعاني أحيانا من بعض المشاكل في القدمين دون أن نمنحها الاهتمام الكافي مثل الشعور بالبرودة أو الخدر أو العدوى الفطرية في أحد الأصابع، إلا أن هذه الأعراض قد تكون مؤشرا مبكرا على أمراض القلب غير المشخصة.
كشفت دراسة نشرتها مجلة القلب الأوروبية أن نحو واحد من كل أربعة أشخاص أصحاء ممن تزيد أعمارهم عن 60 عاما يعانون من أمراض القلب غير المشخصة.
يعد تراكم الدهون في الأوعية الدموية السبب الأكثر شيوعا لأمراض القلب، مما يؤدي إلى انسداد هذه الأوعية المسؤولة عن تغذية أعضاء الجسم، ونتيجة لذلك يتعطل تدفق الدم والأكسجين إلى هذه الأعضاء، مما يزيد بشكل كبير من خطر الاصابة بالنوبة القلبية أو السكتات الدماغية، وفقا لصحيفة "ديلي ميل".
مرض الشريان الطرفيتعد القدمان أول ما يتأثر بهذه العملية نظرا لصغر الأوعية الدموية فيها، مما يجعلها عرضة للانسداد بسرعة أكبر مسببة ما يسمى بمرض الشرايين الطرفية (Peripheral Artery Disease).
يعرف مرض الشرايين الطرفية، وفقا لمؤسسة القلب الأميركية، بحدوث تضييق داخل الشرايين الطرفية التي تحمل الدم بعيدا عن القلب إلى أجزاء أخرى من الجسم.
يؤدي انقطاع تدفق الدم إلى القدمين إلى شعورك بالبرودة أو الخدر فيهما وأحيانا قد تلاحظ تورما فيهما، ومع استمرار هذه الحالة قد تصبح الأظافر أكثر سمكا أو تتكسر بسهولة.
ويمتد تأثير مرض الشرايين الطرفية إلى الجزء العلوي من الساق أيضا، الأمر الذي يؤدي إلى التشنج والتعب والألم أو الشعور بعدم الراحة في عضلات الساق أو الورك أثناء المشي أو صعود السلالم، وعادة ما يختفي هذا الألم بعد نحو 10 دقائق من الراحة لكنه يعود مجددا عند المشي.
إعلانوتظهر عادة أعراض أخرى في القدمين تشير إلى الإصابة بمرض الشرايين الطرفية مثل الوخز والشعور بالحرارة وجفاف الجلد وتشققه، بالإضافة إلى ظهور البثور والتقرحات التي تلتئم ببطء أو لا تلتئم على الإطلاق.
ربما تكون مصابا بمرض السكرييواجه مرضى السكري خطر الإصابة بمرض الشرايين الطرفية بشكل كبير، إذ تؤدي مستويات السكر العالية في الدم إلى إتلاف الأوعية الدموية الدقيقة في القدمين، مما يسبب فقدان الإحساس نتيجة تضرر الأعصاب التي تغذي القدمين، وهذا يجعل الجروح تلتئم ببطء، وهذا الأمر يزيد من احتمال تعرض مرضى السكري للإصابة بعدوى الفطريات مثل قدم الرياضي وفطريات أظافر القدم.