الراي:
2025-02-04@17:29:43 GMT

مصري يحوّل صالوناً نسائياً إلى عيادة تجميل

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

بعد دهم مركز زراعة الشعر، وجهت اللجنة الثلاثية ضربة أخرى لمركز تجميل مرخص كصالون نسائي.
القوى العاملة ومباحث الاقامة ووزارة الصحة يتم مداهم عيادة تجميل للنساء في منطقة المنقف.

وكشفت مصادر مطلعة انه بعد تكثيف التحريات تم دهم المركز غير المرخص من قبل وزارة الصحة والمخالف لاشتراطات الترخيص، إذ يشير إلى التصريح بصالون نسائي، ولكن الواقع يشير إلى غرف غرف عمليات ليزر وإبر حقن للشفايف والوجه والجسد.

«تكميلية» الدائرة الخامسة 19 مايو 2021 الدائرة الثالثة 26 نوفمبر 2020

واثناء مداهمة الموقع تم ضبط 5 عاملات من الجنسية المصرية واللبنانية والاثيوبية، هن من يقمن باستقبال الزبائن واجراء عمليات التجميل دون أن يكون لديهن ترخيص مزاولة.

وبعد التحقيق مع العاملات تبين ان المركز تم تضمينه من قبل مواطنة لأحد المقيمين من الجنسية المصرية، وهو من يقوم بتوفير الأجهزة وتوفير المواد الطبية دون وجود اي شهادة مواصفات او ترخيص لبلد المنشأ، كما يقوم بوضع اعلانات وعروض للزبائن بأسعار مخفضة.

واختتمت المصادر ان اللجنة الثلاثية قامت بتشميع العيادة ووضع بلوك على صاحب الترخيص ومنع الكفالة واعداد محضر بالضبطية واحالة جميع العاملات و«المتضمن» المصري الى الجهات المعنية استعدادا لابعادهم عن البلاد ومنع دخولهم.

المصدر: الراي

إقرأ أيضاً:

مخاطر منح وبيع الجنسية!!

ليس كلُ ذي بريقٍ ذهباً، كما أن لكل عملة وجهبن مختلفين، ومن الأمور التي تنطوي على أمرين أحدهما صالح والآخر طالح هو منْح وبيْع الجنسية المصرية، إذ تجد بعض المستثمرين الأجانب والمحليينً مَنْ يستقْدِم عمالة أجنبية بحُجة انخفاض أجورها أو لارتفاع مستواها المهني، وهذا قد يُشكِّل خطراً في قدوم من يحملون جوازات سفرٍ بمهن ووظائف مختلفة يتجسسون لصالح بلادهم أو لبلاد استطاعت تجنيدهم فيصعُب كشفهم إلا بعد مرور وقت قد يطول رغم الجهود الأمنية وشروط استقدام ودخول الأجانب للعمل أو للاستثمار مع احتمال حدوث أخطاء غير مقصودة في منح الموافقات، وقد يبرِّر البعض منْح أو بيْع الجنسية للأجانب بزيادة الاستثمار وتنشيط اقتصاد البلاد، ولكن الحِكْمة تقتضي (درء المفاسِد مُقدَّم على جَلْب المنافع ) فعلاوة علي ما يُسببه وجود العمالة الأجنبية من زيادة البطالة في الأيدي العاملة المصرية فقد يأتي الجواسيس بصفتهم رجال أعمال ليستثمروا في مصر، أو خبراء فنيين أو أطباء أو علماء.. الخ وربما تكون هذه أنشطتهم الفعلية التي يزاولونها في بلدانهم التي كلفتهم بمهمة التَّجسس. فإن وصل الأمر إلى ما يتعلق بالأمن القومي لمصر فلتذهب دولارات رجال الاستثمار (الجواسيس) إلى الجحيم، خاصة أن بعضهم يطرح إنتاجه في أسواقنا بسعرٍ مرتفع ليس في قدرة المواطن المصري البسيط، علاوة على صعوبة منافسته فيحدث للمنتج المصري المماثل ركوداً خارجياً ومحلياً يؤثر سلباً على الحالة الاقتصادية للبلد.

ولتذهب خدمة كل من العالِم والخبير والطبيب (الجواسيس) إلى الجحيم.

وأكرِّر دائماً أن "ما يُمكِن أن يكون جيداً من أنظمة وقوانين في بعض الدول ليس بالضرورة أن يكون ناجحاً ومفيداً في مصر.. فمصر بلد مختلف شكلاً وجوهراً في ظروفه العادية ويكون أكثر اختلافاً في مثل الظروف الحالية التي تحتم علي المصريين أن يضاعفوا جهودهم ودعمهم المادي والمعنوي لترميم ما أفسدته بعض الأحداث. وفي منح الجنسية للّاجئين أو الهاربين من بلادهم بسبب الاضطهاد السياسي أو لظروفٍ إنسانية كتعرض حياة اللاجئ والهارب للموت، بديهيا أصحاب هذه الحالات لا يدينون بالولاء والانتماء لغير أوطانهم- وهذا هو المفترض- رغم أن الأغلبية منهم ترَكَ وطنه والوطن في أشد الحاجة إلى مشاركته بالجهد والمال في الدفاع والتغلب علي أزمة بلده، وبالتالي لن تكون مصلحة مصر والخوف عليها في عقل هذا الهارب أو اللاجئ.

مقالات مشابهة

  • شاب مصري يقوم بتجربة النوم في البر لأول مرة برفقة أصدقائه السعوديين .. فيديو
  • استشاري: هناك أشخاص يستخرجون قروضًا لإجراء عمليات تجميل .. فيديو
  • أخصائية: يمكن منع هروب العاملات بتقديم حوافز لهن قبل رمضان .. فيديو
  • «اجتماعية الشارقة» تتابع جودة وفاعلية 35 خدمة
  • للسيدات غير العاملات.. خطوات الحصول على معاش شهري من «التأمينات»
  • وفاة مؤثرة بعد أيام من جراحة تجميل
  • مخاطر منح وبيع الجنسية!!
  • تخصصي تبوك يدشن عيادة الصحة المهنية بمركز صحي الروضة
  • «إبرة فيلر» تصيب فتى بريطاني بحروق وصدفية.. حقنة تجميل أم لعنة دائمة؟
  • وفاه شخص أثناء إجراء عملية تجميل فى أحد المستشفيات الخاصة باسيوط