مجانًا.. تعرف على الأفلام الدولية المشاركة فى ملتقى أولادنا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
يعرض الملتقى السابع لفنون ذوي القدرات الخاصة الذي تنظمه مؤسسة "أولادنا" لذوي القدرات الخاصة برئاسة سهير عبد القادر، أفلاما سينمائية دولية بسينما الحضارة بأرض دار الأوبرا المصرية فى الخامسة مساء يوميا اعتبارا من السبت 23 وحتى الخميس 28 سبتمبر.
فيما يلي نستعرض الأفلام التي سوف يتم عرضها وتأتي كالتالي: غصن الزيتون - اسمعك بقلبى - رشيد محل الذاكرة (مصر)، فوضى الرحلة المدرسية (ألمانيا)، باتسوى - لاعب البيسبول - الغرفة الزرقاء (الفلبين)، بيرليميس (البرازيل)، العظماء الثلاثة (فرنسا)، حلم ليلة شتاء (بيلاروسيا)، استراحة الفضاء (نيجيريا)، حكاية البراد السحرى (زيمبابوى)، تالابانكان (اسواتينى)، سلام فينكى - مونتن مونتو - النسر - الاصدقاء الثلاثة (الهند)، ايمبيلو (جنوب افريقيا)، نثاتيسى (ليسوتو)، المرايا (لبنان)، سينيبيجا (بوركينا فاسو).
جدير بالذكر أن الملتقى هذا العام يكرم 4 شخصيات هم، مصطفى زمزم عن دوره فى حملات الخدمات الاجتماعية، الناشطة الاجتماعية رانيا حماد عن مشوارها كأحد رموز ذوى القدرات الخاصة، الفنان حمزة العيلى عن دور مسكر فى فيلم ابن حلال، الطفل الهندى راجا أحد رموز التحدى والنجاح لذوي القدرات الخاصة وتنطلق مساء الجمعة 22 سبتمبر على مسرح الأوبرا الكبير .
تحمل الدورة السابعة من الملتقى الدولي لفنون ذوى القدرات الخاصة "أولادنا"، عنوان "الحياة حلوة" وتقام بالدمج مع مهرجان الفنون والفلكلور الأفروصينى، وتشهد مشاركة 42 دولة عربية وأجنبية هى مصر، الصين، روسيا، كينيا، الولايات المتحدة، بوركينافاسو، اليونان، بولندا، البرازيل، الجزائر، الكاميرون، زيمبابوى، الكونغو، المغرب، جنوب افريقيا، ايطاليا، غانا، ملوى، تونس، الهند، اوكرانيا، المانيا، الأردن، سيريلانكا، السودان، بوتسوانا، سلوفانيا، الفلبين، المكسيك، ماليزيا، بيلاروسيا، سوريا، السعودية، لبنان، الإمارات، ليبيا، اسواتينا، نيجيريا، اليمن، فلسطين.
تضم الفعاليات عروضا فنية يومية متنوعة تشمل أفلاما سينمائية، معارض تشكيلية، ورش عمل، ندوات ثقافية تحتضنها العديد من الأماكن الفنية والثقافية والتاريخية بالقاهرة منها دار الأوبرا المصرية، ساحة مسرح الهناجر، سينما الحضارة، حديقة الأزهر، دار القوات الجوية، كلية الفنون الجميلة، شارع المعز، ، العاصمة الإدارية الجديدة، ميدان الألفى، مستشفى سرطان الأطفال، مركز الحرف التقليدية بالفسطاط ومختلف المراكز الثقافية التابعة لسفارات الدول المشاركة.
received_329416092982269 received_1029444481524665 received_644200894370614المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: ملتقى أولادنا ذوي الاحتياجات الخاصة الاحتياجات الخاصة القدرات الخاصة
إقرأ أيضاً:
خالد الجندي: 7 وصايا مهمة لتربية الأبناء بطريقة صحيحة (فيديو)
قال الشيخ خالد الجندي، عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، إن تربية النشء مسؤولية الكبيرة ملقاة على عاتق الأهل في تعليم أبنائهم المفاهيم الصحيحة، مشيرا إلى أن القرآن الكريم والسنة النبوية مليئان بالحكم والتوجيهات التي يجب أن نعلمها لأبنائنا.
تربية النشءأوضح عضو المجلس الأعلى للشؤون الإسلامية، خلال حلقة برنامج «لعلهم يفقهون»، المُذاع على قناة «dmc»، اليوم الخميس: «اليوم سنتناول قضية تربية النشء التي تُعد من أولى القضايا التي حرصنا على مناقشتها في برنامج لعلهم يفقهون، وكلما تذكرنا قصة سيدنا لقمان وهو يوجه وصاياه لابنه، نتعلم كيف يُمكننا أن نقدم لأبنائنا نصائح بسيطة لكنها عظيمة في معناها».
وأضاف: «يجب أن نعلمهم أن العديد من الأشياء التي يتداولها الناس قد تكون غير صحيحة، مثل بعض المفاهيم الشائعة التي تحتاج إلى توضيح، دعوني أذكر لكم بعض النقاط التي يجب أن نفهمها ونُعلّمها لأولادنا».
ثم بدأ الشيخ خالد بذكر بعض من هذه النقاط قائلاً: «الجواز الثاني ليس حرامًا إذا كانت هناك ضرورة وكان الشخص قادرًا عليه، والطلاق ليس مذمة، بل هو حل في حال لم تنجح العلاقة».
وواصل قائلا: «الخلوة مع الخاطب ليست مشروعة ويجب أن نفهم أولادنا ذلك».
لا يجوز أبدًا ضرب المرأةوتابع الجندي قائلا: «الأرملة إذا تزوجت بعد وفاة زوجها، فهذا لا يقلل من وفائها له، وضرب النساء هو عار، ويجب أن نعلم أولادنا أنه لا يجوز أبدًا ضرب المرأة، والحجاب فريضة على كل مُسلمة، ويجب أن نحرص على تعليم أبنائنا هذا».
وأوضح قائلا: «البنطلون الضيق ليس حلالًا ويجب أن نوجه أبناءنا لارتداء الملابس السليمة، وأخذ العوض مُقابل الخطأ ليس حرامًا، بل هو جزء من العدالة، وطلب الحق ليس قلة أدب، بل هو حق مشروع، والاعتذار ليس ضعفًا، بل هو دليل على القوة والسمو.
- العفو والتنازل عن الأخطاء ليس جبنًا، بل هو حكمة.
-الاختلاف في الرأي ليس خيانة، بل هو جزء من التنوع الفكري.
طاعة الوالدين عبادة عظيمةوقال: «الولد يجب أن يعرف أن طاعة الوالدين عبادة عظيمة، وأن احترام الكبير ليس مجرد اتباع لأوامره، بل هو جُزء من احترام الحياة والمجتمع، ويجب أن يفهم أن الصراحة ليست بجاحة، وأن الاعتراف بالخطأ ليس عيبًا».
واختتم: «إذا علمنا أولادنا هذه القيم، فسنكون قد زرعنا فيهم حب الحق والإيمان بالله، وسنكون قد حققنا التربية السليمة التي يحتاجها مجتمعنا».