هيئة الإغاثة الليبية: تنقصنا فرق متخصصة لسرعة إنقاذ المصابين وانتشال جثث الضحايا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
قال محمد سعيد الورفلي الناطق باسم الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية، إن ليبيا تحتاج إلى فرق متخصصة في الإنقاذ، وإلى معدات متطورة للمساعدة في سرعة إنقاذ المصابين والعالقين وانتشال جثث الضحايا.
وأضاف خلال مداخلة مع قناة "القاهرة الإخبارية"، أن الهيئة تحتاج إلى انتشال الجثث بسرعة حتى لا تنتقل الكارثة من طبيعية مناخية إلى وبائية، حيث قد يتسبب تحلل الجثث في ذلك.
وشدد على أن مساندة ليبيا بفرق إنقاذ متخصصة أمر ضروري جدًا لسرعة إنجاز هذه المهام الخاصة بالإنقاذ وانتشال الجثث وإسعاف المصابين، مشيرًا إلى أهمية توفير مراكز إيواء للنازحين.
وأشار إلى أهمية إعادة إعمار مدينة درنة من حيث البنية التحتية وإقامة سدود حديثة على الأودية الرئيسية التي تتجه نحو مدينة درنة، وليبيا الآن في حاجة للمساعدة بمستلزمات طبية ومستشفيات متنقلة لتقديم الخدمات للناجين والنازحين، وهذا ما تحتاجه ليبيا في الوقت الحالي.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الهيئة الليبية للإغاثة والمساعدات الإنسانية ليبيا إعصار ليبيا
إقرأ أيضاً:
سنغافورة: ارتفاع عدد المصابين بفيروس "إتش إم بي في"
أعلنت وزارة الصحة في سنغافورة، تسجيل ارتفاع في أعداد حالات الإصابة بـ "فيروس الجهاز التنفسي البشري"HMPV" في نهاية عام 2024، إلا أن الزيادة تعتبر متسقة مع الأعوام السابقة.
ونقلت صحيفة "ذا ستريتس تايمز" السنغافورية، اليوم الأربعاء، عن وزارة الصحة القول إن ارتفاع أعداد الحالات المصابة، الذي عادة ما يحدث في نهاية العام، من المرجح أن يكون بسبب زيادة التجمعات الاجتماعية والسفر أثناء العطلات.
حالاتوقال متحدث باسم وزارة الصحة إن "عدد الحالات الأسبوعية المصابة بالفيروس بين عينات الحالات المصابة بعدوى الجهاز التنفسي الحادة هنا في مجتمعنا، وصلت إلى ما يتراوح بين 5.5% و9% في ديسمبر (كانون الأول) من عام 2024، مقابل ما يتراوح بين 0.8 و9% خلال فترات أخرى من العام".
جدير بالذكر أن "فيروس الجهاز التنفسي البشري" هو فيروس عادة ما يسبب أعراض تتشابه مع أعراض البرد، مثل "السعال، والصفير، وسيلان الأنف، والتهاب الحلق"، والتي تختفي من تلقاء نفسها في غضون ما يتراوح بين 3 و6 أيام.
ويمكن أن تؤدي إلى حالات أكثر خطورة مثل التهاب الشعب الهوائية أو الالتهاب الرئوي، ولا سيما بين الأطفال، والبالغين الذين تزيد أعمارهم على 65 عاماً، والأشخاص من ذوي المناعة الضعيفة.