أمانة جدة ترفع أكثر من 10 أطنان من مخلفات البناء في أبحر
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
المناطق_واس
رفعت أمانة محافظة جدة أكثر من 10 أطنان من مخلفات البناء والهدم، بجانب إزالة الكتابات المشوهة للجدران واللوحات الإعلانية المخالفة، ومعالجة 38 حاوية نفايات، بنطاق بلدية أبحر.
أخبار قد تهمك أمانة جدة تطلق جائزة الأمانة للأسطح الخضراء 11 سبتمبر 2023 - 8:50 مساءً أمانة جدة تنفذ أكثر من 18 ألف جولة رقابية على المنشآت 11 سبتمبر 2023 - 10:38 صباحًا
وواصلت الفرق الميدانية تكثيف جهودها في معالجة مظاهر التشوه البصري، وذلك ضمن جهود الأمانة في إزالة جميع المشوهات البصرية، وتحسين المشهد الحضري، والارتقاء بالخدمات المقدمة للسكان والزوار.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: أمانة جدة
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.