فضيحة تهدد نجاح كأس أمم أفريقيا في كوت ديفوار..صور
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
نواف السالم
توقفت المباراة الودية بين منتخبي كوت ديفوار ومالي، أمس الثلاثاء، بسبب تأثر أرضية ميدان ملعب الحسن واتارا الأولمبي بالأمطار.
واضطر لاعبو كوت ديفوار ومالي إلى مغادرة الملعب ما بين شوطي المباراة دون العودة لاستكمالها، حيث تمكن الفريقان من اللعب لمدة نصف ساعة جيدة قبل هطول أمطار غزيرة.
وتأتي تلك الواقعة في إشارة إلى أن لا شيء مطمئن قبل أشهر من المنافسة الأولى على مستوى المنتخبات في أفريقيا.
ويعتبر ملعب الحسن واتارا في إبيمبي، أحد الملاعب المرشحة لاحتضان كأس أمم أفريقيا، حيث يتسع لـ60 ألف متفرج.
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: كأس أمم أفريقيا كوت ديفوار
إقرأ أيضاً:
احمد الحسن
#احمد_الحسن
#جمال_الدويري
له قلب بحجم الوطن، يتسع للأردن العظيم كله، جبالا وسهولا ووديانا وصحارى، وأهلا أردنيين يحمل همومهم وآمالهم وطموحاتهم، ويخاف عل كل منهم كما على أهله وأطفاله.
كل ذرة تراب أردنية تعادل وطنا لدى الكاتب النبيل أحمد حسن الزعبي، وكل همّ أردني يشكل له حالة وطنية إنسانية تحفّز قلمه ووجدانه على الكتابة وتسليط الضوء واقتراح الحلول.
مهذب مؤدب مرهف الحسّ، صادق الكلمة، نظيف عفيف شريف، مؤمن ورع يرتجي وجه الله سبحانه فيما يقول ويفعل، يجامل ولا ينافق، يحترم ولا يعرف مسح الجوخ.
روحه أصيلة وينزع الى الفضيلة،
كاتب ساخر جادّ، صاحب ذكاء حادّ، لا يطرق أبواب السفارات، ويرفض أن يكون ممن يتعاملون مع الغرباء خلف الحدود لمنفعة خاصة او استرزاق.
فهل يكون بربكم، رجلا بهذه المواصفات والخُلق خطرا على وطنه، وداعيا للفوضى والخراب فيه؟
وهل يحتاج مثل “إحمد” هذا للتأهيل والاصلاح ودروسا في الوطنية؟
وهل يرضى شخص كأبي عبد الله الأذى لوطن يعشقه ويتغنى بسنابل قمحه وطبايق خبيزته الأردنية؟
والأمة لا تجتمع على ضلالة، اسألوا الأردنين عن أحمد، عمن يشبههم ويتنفس شقاءهم، وهم أدرى بناسهم وشعابهم، ولو وزعتم محكومية هذا الرجل على الأردنيين كافة، لما استنكف أردني واحد عن حملها، لينعم زلمتهم بالحرية والتمكن من سقاية مزروعات المرحومة والدته.
أما عن نشر أحدهم لصورة بيت جميل، وصفه بقصر احمد حسن الزعبي، متهما إياه بأبشع الممارسات والصفات، وكأن امتلاك أردني لبيت يأويه هو بحد ذاته تهمة يعاقب عليها القانون، وأن الأردني الوطني لا بد أن يشحد الملح ويكون مستأجرا لا مالكا في وطنه.
وحسب هذه النظرية، فماذا يمكننا أن نقول بحق أصحاب القصور والملايين والمزارع في أحياء العاصمة وأطرافها.
لك الله يا صاحب الشال الأحمر…