محمد العقبي: المصريون يمتلكون 180 مليون حساب على مواقع التواصل الاجتماعي
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
شارك الدكتور محمد العقبي، المستشار الإعلامي المتحدث الرسمي باسم وزارة التخطيط والتنمية الاقتصادية، في المنتدى الدولي للاتصال الحكومي في دورته الثانية عشرة بإمارة الشارقة، لبحث دور استخدام الحسابات الرسمية للمؤسسات الحكومية علي منصات التواصل الاجتماعي في التعامل مع الأزمات الإعلامية.
واستعرض “العقبي”، خلال جلسة عقدتها منصة “باحثون” التابعة الذراع البحثي للمنتدى الدولي للاتصال الحكومى، أهم ملامح التواجد المصري علي منصات التواصل الاجتماعي حيث وصل عدد حسابات المصريين حوالي 180 مليون حساب علي جميع المنصات يملكها حوالي ٥٠ مليون مواطن واستعرض كذلك عدد من الحسابات الحكومية علي منصات التواصل الاجتماعي من خلال تحليل مضمون لحسابات عشرة وزارات بالحكومة المصرية وإجراء مقابلات متعمقة مع المسؤولين الإعلاميين بهذه الوزارات حول استخدام المنصات المختلفة في التعامل مع الأزمات وأهم الاستراتيجيات المستخدمة في التعامل مع الأزمات .
واظهرت نتائج البحث زيادة الدور الذي تلعبة حسابات المؤسسات الحكومية علي منصات التواصل الاجتماعى في إدارة الأزمات الإعلامية وأنها أصبحت أكثر ملائمة للتعامل مع الازمات المستحدثة كما أظهرت النتائج أن الفيس بوك وتويتر الأكثر استخداما في التعامل مع الأزمات من خلال الوزارات المختلفة كما أظهرت النتائج ضرورة التكامل ببن الرسائل الصادرة عن المؤسسات الحكومية عبر الوسائل التقليدية وتلك المنشورة على منصات التواصل الاجتماعي.
تكريم الدكتور محمد العقبيكما كرم المنتدي الدكتور محمد العقبي علي مساهمته البحثية ضمن أهم المشاركين بالمنتدي من الرموز الاعلامية والباحثين من اكثر من ١٠ دول حول العالم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: وزارة التخطيط إمارة الشارقة التنمية الاقتصادية منصات التواصل الاجتماعی
إقرأ أيضاً:
التحذير من منتحلي المؤسسات الخيرية
البلاد – الرياض
حذرت لجنة الإعلام والتوعية المصرفية بـ “البنوك السعودية” من حالات الاحتيال، التي تتم عبر انتحال صفة مؤسسات خيرية، أو أسماء شخصيات عامة، أو اعتبارية يدّعون تقديم مساعدات مالية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، ويستغل هؤلاء المحتالون الضحايا بإيهامهم أنهم يمثلون جهات رسمية، من خلال استخدام مستندات وأختام وهمية؛ لإقناعهم بدفع رسوم مالية للحصول على المساعدات.
وأكدت اللجنة أن الجهات الرسمية لا تعلن ولا تبحث عن مستفيدين للتبرعات من خلال مواقع التواصل الاجتماعي، أو برامج المحادثة الفورية، موضحة أن المحتالين يبحثون عن كل الطرق التي تجذب الناس؛ وذلك بإيهام الضحايا باستحقاقهم للتبرع وتحويل مبالغ مالية، أو دفع رسوم من خلال روابط.