مارغوت روبي تكشف عن الإلهام خلف شخصية باربي الغريبة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
تحدثت نجمة فيلم باربي مارغوت روبي، عن الإلهام غير المتوقع خلف شخصية "باربي" الغريبة.
وكانت شخصية كيت ماكينون واحدة من الشخصيات العديدة للدمية التي شوهدت في فيلم باربي الأخير، والذي أصبح مؤخراً الفيلم الأكثر ربحاً لعام 2023.
وقالت روبي: "وصفت المخرجة غريتا شخصية باربي الغريبة في السيناريو، بأنها تقاطع بين شخصية المغني ديفيد بوي وقطة صلعاء.
وأضافت روبي "باربي الغريبة تعكس دمية باربي التي كنت تلعب معها كثيراً، كنت تمشط شعرها ثم تقرر أنك تريد قصه، ثم سترى ما يحدث إذا أشعلت النار فيه ورسمت على جميع أنحاء وجهها".
وأوضحت غريتا "خطرت لي فكرة مثل، حسناً، يجب أن يكون لدينا باربي التي تمثل مصير العديد من دمى الباربي.. أردتها أن تكون مضحكة وحكيمة".
يذكر أن باربي، أصبح متاحاً الآن في المملكة المتحدة والولايات المتحدة للتنزيل الرقمي، حتى يتمكن المعجبون من استعادة السحر مرة أخرى على الشاشة الصغيرة.. وحقق الفيلم مؤخراً علامة بارزة كأكبر فيلم لهذا العام بعد أن تجاوز 1.36 مليار دولار في شباك التذاكر العالمي، بحسب موقع ياهو.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني فيلم باربي
إقرأ أيضاً:
القبة الحرارية.. خبير يكشف أسباب ارتفاع درجات الحرارة في الشتاء
كشف الدكتور عادل بن يوسف، خبير التغيرات المناخية، عن الأسباب التي أدت إلى ارتفاع درجات الحرارة في فصل الشتاء هذا العام، مؤكدًا أن التغير المناخي أصبح واقعًا ملموسًا وله تأثيرات واضحة على العديد من جوانب الحياة، بما في ذلك اختلال الفصول.
وأوضح أن الشتاء أصبح أكثر دفئًا نتيجة تزايد انبعاثات الغازات الدفيئة منذ منتصف القرن الماضي، مما أسهم في تعديل أنماط الطقس المعتادة.
وأوضح، خلال تصريحات عبر قناة "القاهرة الإخبارية"، أن هناك تغيرات كبيرة في التيارات النفاثة، وهي التيارات الهوائية الفاصلة بين الهواء البارد والدافئ، لافتًا، إلى أن هذه التيارات أصبحت أقل استقرارًا، ما يسمح للهواء الدافئ بالوصول إلى مناطق كانت باردة تقليديًا، مما يؤثر على الطقس في الشتاء، وكذلك في الخريف والربيع.
وأضاف أن بعض المناطق تشهد ظاهرة تُسمى "القبة الحرارية"، حيث يُحتجز الهواء الدافئ في الطبقات السفلى من الغلاف الجوي، مما يؤدي إلى ارتفاع درجات الحرارة حتى في فصل الشتاء.
وتناول تأثير ظاهرة النينيو، التي تتسبب في تسخين المياه في المحيط الهادئ. وأوضح أنه رغم أن تأثيرها هذا العام كان أقل من السنوات الماضية، إلا أن النينيو ما زالت تخلق اضطرابات مناخية كبيرة، خصوصًا في منطقة الشرق الأوسط. وأكد أن موجات الحرارة غير المعتادة ستزداد تكرارًا في السنوات القادمة بسبب الاحتباس الحراري المستمر، وارتفاع نسب الغازات الدفيئة في الغلاف الجوي.
وأشار إلى أن نقص تساقط الثلوج وذوبان الجليد القطبي يؤديان إلى اضطرابات في التيارات المحيطية، ما يسبب تقلبات جوية شديدة، مثل موجات حر في بعض المناطق وموجات برد في مناطق أخرى، كما شهدنا هذا العام في أمريكا، كندا، وأوروبا.
واختتم حديثه مؤكدًا أن فصل الصيف أصبح الآن أطول بمعدل 90 يومًا على حساب الفصول الأخرى، لا سيما الشتاء، الذي أصبح أقصر وأكثر دفئًا.