سوبر ماما والفاشونستة.. بثينة توكل تناقش أنواع الأمهات في أول يوم مدرسة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
الإعلامية بثينة توكل تعود لتقديم برنامجها "أهلا بالستات" على شاشة MBC مصر
خصصت الإعلامية بثينة توكل، مقدمة برنامج أهلا بالستات، المذاع عبر قناة ام بي سي مصر، اليوم الأربعاء، فقرة عن دور المرأة في الأسرة في المجتمع، وأنواع الآباء، وأنواع الأمهات في أول يوم دراسة.
مسئول نيجيري: جهود كبيرة لمحاولة تخفيض نسبة وفيات الأمهات في 2030 إلى صفر لتنمية مهارات الطلاب.. خبير يوضح أهمية التدريب خلال الدراسة
وخلال الفقرة قالت بثينة توكل، إن هناك اباء يهتمون بتأمين حياة كريمة ودفع الأموال المطلوبة للأبناء، وللاسرة، متابعة انه هناك فارق كبير بين رجال زمان ورجال اليوم.
وقدمت بثينة توكل، نصيحة للرجال، قائلة :"انصح كل رجال الأيام الحالية الاهتمام بالمرأة و تقديم كل الدعم المطلوب نفسيا ومعنويا، كونها هي كل شىء في الأسرة، وزوجة سعيدة حياة سعيدة، وربنا يجعل حياتنا كلها سعادة في سعادة".
واكملت مقدمة برنامج أهلا بالستات، أنه :"مافيش زي ستات زمان، وستات زمان كانوا حاجة مختلفة، وهناك اختلاف لا يمكن إنكاره، وفي نوع من الستات اسمه الفشيونستا، ودي اللي تهتمي الموضة بشدة وفي كل التفاصيل، ومش عارفه هي بتجيب وقت ازاي تعمل كل ده وتنظيم الوقت يصنع المعجزات".
وتابعت بثينة توكل، أن :"هناك نوع تاني من الأمهات وهي الام الكريمة، وبتاخد على الناس بسرعة وتعمل صدقات بسرعة، وتلاقيها تعرف كل شئ عن الجيران والأصدقاء، وهناك نوع ثالث وهو السوبر ماما، وتلاقيها نشيطة إيجابية ومليئة بالحماس والطاقة، وتجد ابناءها متفوقين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الامهات بثينة توكل اهلا بالستات اخبار التوك شو دور المرأة
إقرأ أيضاً:
يحظى بشعبية كبيرة.. «البشت الحساوي».. حضور محلي وعالمي
البلاد – الدمام
اشتهرت محافظة الأحساء بالصناعات والحياكة والحرف اليدوية المتنوعة منذ القدم؛ ومن أبرزها حياكة وخياطة البشوت، التي تعد علامة تجارية اشتهرت بها على مستوى الوطن العربي؛ لما يميزها من الحرفية والجودة والدقة العالية في التطريز.
ومع مرور السنوات، تعدى حضور البشت، أو المشلح الحساوي بفخفخته وأناقته وتصميمه وصناعته التقليدية المناسبات والمحافل المحلية والخليجية، إلى المحافل العربية والدولية؛ لما يحظى به، من سمعة وشعبية بين كبار الشخصيات والأعيان والمسؤولين ورجال الأعمال، الذين يتقلدون المناصب، وما يحمله من صورة جمالية، ورمزية وهوية اجتماعية، وموروث تاريخي كبير.
وتتنوع رغبة ارتداء البشوت بين الأقمشة الداكنة والفاتحة، بحسب الأذواق وفصول السنة، التي تكون مطرزة بأنواع الخيوط الحريرية والزري الذهبي والفضي، والأصفر والأحمر والأبيض؛ إذ يبحث بعض محبي البشوت ارتداء ألوان محددة؛ من أبرزها اللون السكري أو البيجي، أو الأبيض، والبني، والعودي، والأسود، التي تكون مطلوبة طوال العام.
وتحظى صناعة البشوت اليدوية بشعبية كبيرة، رغم وجود الصناعة الآلية، حيث اشتهرت بعض العوائل بصناعتها اليدوية والحرفية، والتعامل مع نقشاتها وتشكيلها وتطريزها بمهارة عالية، والدقة في غرزتها وخياطتها.
وتتراوح أسعار البشوت حسب صناعتها ودقتها وجودتها ونوع الأقمشة وخيوط الزري المستعملة، وذلك يرجع إلى الزري أو القماش، فبعض القماش يكون يابانيًا أو كشميريًا، وزري ألماني.
ويشهد فصل الشتاء أنواعًا من المشالح الشتوية المنسوجة من (وبر) الإبل، وتتميز بسمكها وثقلها مقارنة بالمشالح الصيفية؛ ومن أبرزها في الجودة سوبر إكسترا، والسوبر ديلوكس، واللوكس، وأقل جودة هو الوبر الخشن “القنص”، حيث يتميز سوبر إكسترا بالنعومة، وخليط بين الخيوط الحرير والوبر.