توظيف أستاذ متعاقد.. هذه حالات وأسباب إقصاء المترشحين
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
حددت وزارة التربية الوطنية 10 حالات لإقصاء ملفات المترشحين لمنصب أساتذة متعاقدين في الأطوار التعليمية الثلاث.
ومن بين الحالات التي يتم فيها إقصاء المترشح في منصب أستاذ متعاقد مباشرة، التسجيل بشهادة الماستر في الطورين الإبتدائي والمتوسط. لأن الشهادة المطلوبة في هذا الطور هي شهادة الليسانس فقط.
كما يتعرض للإقصاء كل مترشح سجل في مادتين مختلفتين، بالرغم من أن شهادة المترشح تحمل تخصصا واحدا فقط.
و يتم إقصاء الملفات التي سجل أصحابها بشهادة الليسانس في الطور الثانوي، وسجلوا في بلدية لا يقيمون فيها. كما يتم إقصاء المترشحين الذين سجلوا بمعلومات كاذبة وسجلوا في ولايتين مختلفتين.
هذا وكانت وزارة التربية قد أكدت في مراسلة لها أنه يتعين على رئيس مصلحة المستخدمين الإطلاع يوميا على عملية التسجيل. والإيداع الالكتروني للملفات، عبر حسابه على نفس المنصة الرقمية لوزارة التربية الوطنية.
ويقوم على هذا الأساس التأكد من مطابقة الشهادة المودعة لقائمة الشهادات المطلوبة للتوظيف. والإيداع الإلكتروني لجميع الوثائق المطلوبة.
وفي حالة عدم تطابق أو نقص في الملف يتعين على رئيس مصلحة المستخدمين إخطار المعني بذلك عبر ذات الحساب، أما في حالة صحة المعلومات، ومطابقتها يقوم رئيس مصلحة المستخدمين بتأكيد ملف التسجيل، علما أن عدم معالجة النقص المسجل في الآجال المحددة أو عدم تطابق الشهادة مع الشهادات المذكورة يؤدي إلى الرفض النهائي للملف.
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
بعد إقصاء صلاح «أوروبياً».. رافينيا يطارد ميسي والكرة الذهبية!
معتز الشامي (أبوظبي)
سجل رافينيا نجم برشلونة 11 هدفاً، خلال النسخة الحالية من دوري أبطال أوروبا، أكثر من أي لاعب برازيلي آخر في تاريخ المسابقة، كما يقترب من إنجاز ميسي، إضافة إلى طموحه في الفوز بالكرة الذهبية.
وقاد النجم البرازيلي برشلونة إلى ربع نهائي دوري الأبطال، حيث تمكن من تسجيل هدفين، خلال مباراة أمام بنفيكا التي انتهت 3-1.
ورفع رافينيا رصيده في المسابقة هذا الموسم إلى 11 هدفاً في 10 مباريات، إضافة إلى صناعة 4 أهداف، وفاز العديد من اللاعبين البرازيليين الذين قدموا إلى أوروبا ليصنعوا التاريخ في دوري أبطال وروبا بالبطولة، ثم بالكرة الذهبية، مثل نيمار، كاكا، رونالدينيو، رونالدو مع ذلك، لم يتمكن أيٌّ منهم من مُضاهاة الأرقام القياسية التي يُحققها رافينيا مع برشلونة في دوري الأبطال هذا العام.
وجاء الرقم القياسي ضد بنفيكا ضحيته المفضلة، حيث واجه الفريق البرتغالي 15 مرة، وسجل 6 أهداف في مرماه، إضافة إلى صناعة هدفين، و5 منها في النسخة الحالية من «الشامبيونزليج».
ومع ذلك، لا يكتفي رافينيا بتربعه على قمة أفضل اللاعبين البرازيليين في أوروبا، والآن، يطمح للتفوق على ميسي، حيث تُوج أسطورة الأرجنتين بآخر لقب برشلوني لهداف دوري أبطال أوروبا موسم 2018-2019 برصيد 12 هدفاً، وهو رقمٌ يُمكن لرافينيا الوصول إليه بسهولة.
ولا يزال رافينيا بعيداً عن دخول قائمة أفضل الهدافين البرازيليين في تاريخ البطولة، وأهدافه الـ16 لا تزال بعيدة عن أهداف نيمار الـ43.
ومع خروج النجم المصري محمد صلاح من المنافسة، بعد إقصاء ليفربول من البطولة على يد باريس سان جيرمان، يُمهد رافينيا الطريق للفوز بجائزة الكرة الذهبية إذا فاز برشلونة بدوري الأبطال.
وأسهم رافينيا بـ44 هدفاً في جميع المسابقات هذا الموسم، فقط صلاح «54» يتفوق عليه بين لاعبي الدوريات الأوروبية الخمسة الكبرى، ولعب 300 دقيقة أكثر من البرازيلي، كما أنهما الوحيدان ضمن قائمة أفضل 10 لاعبين، من حيث تسجل وصناعة الأهداف المتوقعة هذا الموسم.