صادي: “سأستعين بالكفاءات لإعادة هيكلة الفاف”
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكد وليد صادي، المرشح الوحيد لانتخابات “الفاف” المقررة يوم الـ 21 سبتمبر الجاري، عزمه على الاستعانة بالكافاءات من أجل إعادة ترتيب أعلى هيئة كروية في البلاد.
وأوضح صادي، بأن الوضع الراهن الذي تعيشه الكرة الجزائرية يفرض على الجميع العمل المشترك بجدية وانفتاح.
مضيفا في تغريدة عبر حسابه الشخصي على “تويتر” اليوم الأربعاء: “كما يفرض علينا بما أنها ليست عهدة أولمبية كاملة، عدم الحديث عن برنامج انتخابي وإنما أولويات”.
وختم حول هذه النقطة: “منها إعادة ضبط هيكل تنظيمي للإتحاد الجزائري، بالاستعانة بالكفاءات القادرة على تحقيق الأهداف”.
05/10
الوضع الراهن الذي تعيشه الكرة الجزائرية يفرض على الجميع العمل المشترك بجدية وانفتاح، كما يفرض علينا بما أنها ليست عهدة أولمبية كاملة، عدم الحديث عن برنامج انتخابي وإنما أولويات، منها إعادة ضبط هيكل تنظيمي للإتحاد الجزائري، بالاستعانة بالكفاءات القادرة على تحقيق الأهداف
— صادي وليد (@walidsadioffic) September 13, 2023
إضغط على الصورة لتحميل تطبيق النهار للإطلاع على كل الآخبار على البلاي ستور
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
وسط إصرار على إعادة مظاهر الحياة للقطاع.. “مطاعم غزة” تلملم جراحها
بالرغم من المعاناة، والدمار شبه الكامل لجميع أشكال الحياة في قطاع غزة، والظروف القاسية وشح الموارد.. إلا أن أهالي القطاع متشبثون بأرضهم، ولا ييأسون من إعادة مظاهر الحياة به ولو بأقل القليل مما هو متوافر لديهم.. ومن أوضح مظاهر الحياة والأمن “المطاعم”، التي هرع أصحابها لإعادة فتحها ولو جزئيًا وسط الركام ورائحة الموت المنتشرة في كل مكان، عسى أن يخفف ذلك من معاناة الغزاويين.
وتفصيلاً، أعاد عدد من المطاعم في قطاع غزة العمل بها في محاولة من أصحابها لتعويض خسائرهم الفادحة جراء حرب امتدت لأكثر من سنة ونصف السنة، والتعايش مع الظروف التي أفرزها ذلك العدوان الإسرائيلي الغاشم.
فقد شهدت مدينة غزة منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين حركة حماس والكيان الإسرائيلي المحتل حيز التنفيذ مساعي حثيثة من أصحاب عدد من المطاعم لعودة العمل فيها، وتقديم خدماتها لسكان القطاع.
ووفقًا للإحصاءات الفلسطينية، فإن 80 بالمئة من المطاعم والفنادق السياحية في غزة تعرضت للتدمير الكلي أو الجزئي، سواء عبر القصف المباشر أو التدمير خلال العمليات العسكرية للجيش الإسرائيلي، فيما كانت تعاني في السابق من أزمات مالية بسبب الحصار المفروض على غزة.
وعلى الرغم من قلة المواد الأساسية والغذائية، وارتفاع ثمن المعروض لأكثر من عشرة أضعاف في أحسن الأحوال، إلا أن أصحاب المطاعم يؤكدون على ضرورة استئناف العمل، وتقديم الخدمات، لتعويض خسائرهم المالية من ناحية، ولإعادة الحياة لقطاع غزة من ناحية أخرى.