هذه حالات وأسباب إقصاء المترشحين لمنصب أستاذ متعاقد بقطاع التربية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
حددت وزارة التربية الوطنية 10 حالات لإقصاء ملفات المترشحين لمنصب أساتذة متعاقدين في الأطوار التعليمية الثلاث.
ومن بين الحالات التي يتم فيها إقصاء المترشح مباشرة، التسجيل بشهادة الماستر في الطورين الإبتدائي والمتوسط، لأن الشهادة المطلوبة في هذا الطور هي شهادة الليسانس فقط.
كما يتعرض للإقصاء كل مترشح سجل في مادتين مختلفتين، بالرغم من أن شهادة المترشح تحمل تخصصا واحدا فقط، إضافة إلى التسجيل في مادة غير مسموح للمترشح بالتقدم فيها.
و يتم إقصاء الملفات التي سجل أصحابها بشهادة الليسانس في الطور الثانوي، وسجلوا في بلدية لا يقيمون فيها، كما يتم إقصاء المترشحين الذين سجلوا بمعلومات كاذبة وسجلوا في ولايتين مختلفتين.
هذا وكانت وزارة التربية قد أكدت في مراسلة لها أنه يتعين على رئيس مصلحة المستخدمين الإطلاع يوميا على عملية التسجيل والإيداع الالكتروني للملفات، عبر حسابه على نفس المنصة الرقمية لوزارة التربية الوطنية.
ويقوم على هذا الأساس التأكد من مطابقة الشهادة المودعة لقائمة الشهادات المطلوبة للتوظيف، والإيداع الإلكتروني لجميع الوثائق المطلوبة.
وفي حالة عدم تطابق أو نقص في الملف يتعين على رئيس مصلحة المستخدمين إخطار المعني بذلك عبر ذات الحساب، أما في حالة صحة المعلومات، ومطابقتها يقوم رئيس مصلحة المستخدمين بتأكيد ملف التسجيل، علما أن عدم معالجة النقص المسجل في الآجال المحددة أو عدم تطابق الشهادة مع الشهادات المذكورة يؤدي إلى الرفض النهائي للملف.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
متي ينتهي تسجيل «المترشحين» لانتخابات المجالس البلدية «المجموعة الثانية»؟
ذكّرت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، أن “آخر موعد لتسجيل المترشحين لانتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية – 2025) يوم الخميس 13 فبراير 2025”.
وقيل أيام، أعلنت المفوضية الوطنية العليا للانتخابات، “عن تمديد فترة تسجيل المترشحين لانتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية) لـ 63 بلدية، إلى غاية يوم الخميس المقبل الموافق 13 فبراير 2025”.
وفي 19 يناير الفائت 2025، فتحت المفوضية باب الترشح بالمرحلة الثانية من انتخابات المجالس البلدية (المجموعة الثانية)، البالغ عددها 63 مجلسا بلديا، والتي تستمر 21 يوما إلى 8 فبراير الجاري.
هذا وجرت في 16 نوفمبر الماضي 2024، انتخابات المرحلة الأولى في 58 بلدية، وشهدت مشاركة بنسبة 74% من إجمالي عدد من يحق لهم التصويت، بحسب بيانات المفوضية الوطنية العليا للانتخابات.