حددت وزارة التربية الوطنية 10 حالات لإقصاء ملفات المترشحين لمنصب أساتذة متعاقدين في الأطوار التعليمية الثلاث.

ومن بين الحالات التي يتم فيها إقصاء المترشح مباشرة، التسجيل بشهادة الماستر في الطورين الإبتدائي والمتوسط، لأن الشهادة المطلوبة في هذا الطور هي شهادة الليسانس فقط.

كما يتعرض للإقصاء كل مترشح سجل في مادتين مختلفتين، بالرغم من أن شهادة المترشح تحمل تخصصا واحدا فقط، إضافة إلى التسجيل في مادة غير مسموح للمترشح بالتقدم فيها.

و يتم إقصاء الملفات التي سجل أصحابها بشهادة الليسانس في الطور الثانوي، وسجلوا في بلدية لا يقيمون فيها، كما يتم إقصاء المترشحين الذين سجلوا بمعلومات كاذبة وسجلوا في ولايتين مختلفتين.

هذا وكانت وزارة التربية قد أكدت في مراسلة لها أنه يتعين على رئيس مصلحة المستخدمين الإطلاع يوميا على عملية التسجيل والإيداع الالكتروني للملفات، عبر حسابه على نفس المنصة الرقمية لوزارة التربية الوطنية.

ويقوم على هذا الأساس التأكد من مطابقة الشهادة المودعة لقائمة الشهادات المطلوبة للتوظيف، والإيداع الإلكتروني لجميع الوثائق المطلوبة.

وفي حالة عدم تطابق أو نقص في الملف يتعين على رئيس مصلحة المستخدمين إخطار المعني بذلك عبر ذات الحساب، أما في حالة صحة المعلومات، ومطابقتها يقوم رئيس مصلحة المستخدمين بتأكيد ملف التسجيل، علما أن عدم معالجة النقص المسجل في الآجال المحددة أو عدم تطابق الشهادة مع الشهادات المذكورة يؤدي إلى الرفض النهائي للملف.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

محمد رحيم| طبيب قلب شهير يتوقع اللحظات الأخيرة في حياته وأسباب تأجيل دفنه

كتب د. جمال شعبان العميد السابق لمعهد القلب القومي أسباب ظهور الكدمات على جسم الملحن الراحل محمد رحيم، الذي رحل فجر الجمعة بشكل مفاجىء عن عمر يناهز 45 عامًا، والتي أثارت حالة من الجدل وتسببت في تأجيل دفنه، وذلك عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي الشهير “فيسبوك”.

جمال شعبان عن وفاة محمد رحيم :اختلال كهربي في القلب أدى إلى فقد الوعي و ارتطامه بالأرض 

توقع د. جمال شعبان اللحظات الأخيرة في حياة الراحل محمد رحيم قائلا: “غالبا حصل له اختلال كهربي حاد في البطين الأيسر نتيجة جلطة حادة في الشريان التاجي أدت إلي هبوط حاد في الدورة الدموية مما تسبب في سقوطه وارتطامه وحدوث كدمات وجرح وزرقة ومفارقته الحياة رحمة الله علي رحيم”.

 

رحل محمد رحيم في عمر 45 بشكل مفاجىء مما شكل صدمة كبرى في الوسط الفني بأكمله محليا وعربيًا، وتمت مراسم دفنه بعد ظهر اليوم في مدافن الأسرة بعد إقامة صلاة الجنازة على جثمانه في مسجد الشرطة بمدينة الشيخ زايد.

وكانت مراسم الجنازة أشبه بمشاهد مؤلمه لوداعه الاخير، حيث حضره كم كبير من أصدقاؤه من الوسط الفني، أبرزهم"محمد منير، محمد حماقي، مصطفى قمر، مصطفى كامل، جنات، مي فاروق، شذى، الشاعر تامر حسين، الشاعر والملحن عزيز الشافعي، كاتبة الاغناني منة القيعي، الموزع الموسيقي توما وفهد ،والملحن محمد رفاعي، وغيرهم ممن رافقوه في مشواره الموسيقي اللامع.

 

رحل محمد رحيم عن عالمنا فجر اليوم السبت عن عمر يناهز 42 عاما بشكل مفاجىء صدم جمع كبير من الوسط الفني. 

درس في كلية التربية الموسيقية، كانت بداية مسيرته الفنية عندما تعرّف على الفنان حميد الشاعري في ندوة بالكلية وذهب معه للاستوديو حيث أسمعه ألحانه، بحضور الفنان (عمرو دياب) ليطلق أول أغنياته وهي أغنية (غلاوتك) لعمرو دياب، ليتعاون بعدها مع العديد من الفنانين أبرزهم (نانسي عجرم، محمد منير، إليسا)،

 

واتجه محمد رحيم إلى الغناء عام 2008 حيث أصدر أول ألبوماته بعنوان (كام سنة)، ومن أبرز أغنياته (عارفة، إرجع يلا)، وشارك بالغناء والتلحين في عدد من الأعمال الدرامية منها (حكاية حياة، سيرة حب).

 

 

 

 

 

مقالات مشابهة

  • محمد رحيم| طبيب قلب شهير يتوقع اللحظات الأخيرة في حياته وأسباب تأجيل دفنه
  • رئيس جامعة أسيوط يهنئ طالب التربية الرياضية لفوزه بـ 3 ميداليات ذهبية
  • رئيس الوزراء يتابع مستجدات تنفيذ برنامج الطروحات الخاص بقطاع المطارات
  • وزارة التربية تُنبه المترشحين الجدد لباك 2025
  • اتفاق الـ300 مليار للمناخ.. تفاصيله وأسباب الانقسام بشأنه
  • رئيس مصلحة الضرائب: الحوارات المجتمعية أساس تعزيز الشراكة مع الممولين والمستثمرين
  • تحذير لمستخدمي أجهزة Apple حول ثغرتين خطيرتين تهددان بيانات المستخدمين
  • القاهرة الاخبارية: إقالة جالانت فتحت شهية نتنياهو على إقصاء القادة المعارضين لسياساته
  • تصعيد المهندسة ريهام عبدالفتاح لمنصب معاون رئيس الشركة القابضة للغازات للتخطيط والتنمية
  • اختراق منصة أندرو تيت التعليمية وتسريب بيانات آلاف المستخدمين