مدير عام زنجبار الداحوري يشيد بانجاز مستشفى زنجبار اجراء عملية كبرى ولاول مرة باستئصال ورم سرطاني باحد المرضى.
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
زنجبار (عدن الغد ) خالد دهمس
زار صباح اليوم "الأربعاء" مدير عام مديرية زنجبار رئيس المجلس المحلي الشيخ شائع سالم حيدره الداحوري مستشفى زنجبار العام وكان في استقباله مدير مكتب الصحة والسكان مديرية زنجبار الاستاذ عبدالقادر باجميل ومديرة مستشفى زنجبار الدكتوره سيله خميس واستمع من مديرة المستشفى للجهود الذي يبذلها طاقم المستشفى في تقديم الخدمات الطبية والعلاجية للمواطنين بحسب الامكانات المتاحة.
كما قام المدير العام الداحوري بزيارة المريض الذي اجريت له نوعية ولاول مرة يتم اجراء عملية كبرى في غرفة عمليات المستشفى اجراها اخصائي الجراحة د. محمد جمبا وهي عبارة عن إزالة ورم سرطاني في الخصية اليسرى وبعد معاينة المريض وعمل تراوسن وجهاز مقطعي للمريض تم استئصال الورم السرطاني مع السوائل والمريض حالته مستقرة ويتماثل للشفاء بإذن الله..
هنأ الداحوري المريض بنجاح العملية متمنيا له الشفاء شاكرا لجهود الطاقم الطبي بقيادة الاخصائي الجراحي د. محمد جمبا وكل العاملين بالمستشفى
واثنى على جهود قيادة مستشفى زنجبار العام على ما يبذلوه من جهود وتقديم خدمات طبية نوعية في ظل ظروف صعبة وشحت الامكانيات متمنيا لهم التوفيق في مهامهم وبذل مزيد من الجهود في خدمة المرضى ونزلاء المستشفى.
المصدر: عدن الغد
إقرأ أيضاً:
التلفزيون الإسرائيلي يفجر مفاجأة: «كان هناك مؤشرات على عملية 7 أكتوبر»
كشف تلفزيون دولة الاحتلال الإسرائيلي الرسمي، أن التحقيق الذي أجرته مديرية الاستخبارات العسكرية في جيش الاحتلال حول الأحداث المحيطة بالهجوم الذي شنته حماس يوم 7 أكتوبر، والذي قدم إلى رئيس الأركان الفريق هرتسي هاليفي وجد أن هناك مؤشرات أكثر من كافية على الهجوم الوشيك الذي شنته الحركة لتشغيل أضواء التحذير وتمكين منع هذه العملية.
هناك إشارات سبقت الهجوم في 7 أكتوبرونشر موقع صحيفة «تايمز أوف إسرائيل» الناطق باللغة الإنجليزية تفاصيل التحقيق نقلًا عن القناة 12 الإخبارية ما أسمته النتائج الأولية، ونقل التقرير التلفزيوني عن مصادر مطلعة على تحقيقات مديرية المخابرات قولها إن هناك إشارات سبقت الهجوم كان من المفترض أن تضيء كل الأضواء الحمراء وأنهم حشدوا جبهات مختلفة في الماضي لأسباب أقل من ذلك.
وشنت المقاومة الفلسطينية هجومًا مباغتًا يوم 7 أكتوبر الماضي في عملية أطلقت عليها «طوفان الأقصى» اخترقت خلاله الأراضي المحتلة واحتجزت عددا كبيرا من الرهائن للتفاوض من أجل اطلاق سراح المعتقلين الفلسطنيين في سجون الاحتلال في عملية هي الأكبر من نوعها منذ بدء الصراع.