نقيب الفلاحين ينعي وفاة زوج رئيس المجلس القومى لحقوق الإنسان
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
نعى الحاج حسين عبد الرحمن أبوصدام، نقيب عام الفلاحين، ورئيس مجلس إدارة البرنامج الوطني، لتعزيز مشاركة الفلاحين بالشأن العام، وفاة حسين خطاب، زوج الدكتورة مشيرة خطاب، رئيس المجلس القومي لحقوق الإنسان.
وقال «أبوصدام»، إنه بصفته وبالإنابة عن مجلس إدارة النقابة العامة للفلاحين، وعن أعضاء المجلس الوطني، لتعزيز مشاركة الفلاحين بالشأن العام، ننعي بخالص الحزن والأسى، وفاة المغفور له بإذن الله زوج الدكتورة مشيرة خطاب رئيس المجلس القومي لحقوق الانسان، داعيًا الله أن يتغمده بواسع رحمته ويسكنه فسيح جناته ويلهم أهله وذويه ومحبيه الصبر والسلوان وإنا لله وإنا إليه راجعون.
اقرأ أيضاًنقيب الفلاحين لـ «الأسبوع»: ارتفاع أسعار الخضروات بسبب التصدير
نقيب الفلاحين: الصوب الزراعية من أنجح المشروعات.. و«حياة كريمة» أهم إنجازات الرئيس السيسي
نقيب الفلاحين: ارتفاع أسعار الطماطم وتراجع الأرز
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: البرنامج الوطني المجلس القومي لحقوق الإنسان نقيب عام الفلاحين
إقرأ أيضاً:
نقيب الصحفيين ينعي البابا فرنسيس: كان صوتًا للضمير الإنساني
نعى خالد البلشي نقيب الصحفيين، ببالغ الحزن، رحيل قداسة البابا فرنسيس، بابا الفاتيكان، الذي رحل أمس عن عالمنا، مؤكدًا أنه تارك إرثًا إنسانيًا ودينيًا كبيرًا، وفراغًا روحيًا وأخلاقيًا يصعب ملؤه.
وقال على صفحته الرسمية بموقع التواصل الاجتماعي فيسبوك: “لقد كان البابا فرنسيس صوتًا للضمير الانساني، وحملَ على عاتقه رسالةَ السلام والعدالة الاجتماعية، ليكونَ قريبًا من معاناة البشر، خاصة الفقراء والمظلومين. وفي أيامه الأخيرة، ظلّ صوته مدويًا ضد الظلم، حيث كانت آخر تصريحاته بعد شهور من مرضه دعوةً صريحةً لوقف العدوان الصهيوني على غزة، متابعًا بذلك مسيرة طويلة ناصر خلالها القضية الفلسطينية، تجسدت في مواقفه وتصريحاته”.
وأضاف: “لم يكن البابا فرنسيس مجرد زعيم ديني، بل كان مصلحًا شجاعًا، كما تميَّز بمواقفه الإنسانية الفريدة، فجابَ بقاع الأرض حاملًا رسالة المحبة، مذكرا العالم بأسره بقيم المساواة والكرامة الإنسانية، رحل البابا فرنسيس في لحظة حرجة يشهد فيها العالم صعودًا للخطابات المتطرفة، وتراجعًا عن قيم العدالة والحريات، ليكون غيابُه خسارةً للبشرية جمعاء، وعلامةً فارقةً في تاريخ الكنيسة الكاثوليكية”.
وتابع: “إننا، إذ نشارك العالم أحزانه، نتذكر بإجلال مواقفه المشرفة، وندعو إلى أن يكون إرثه نبراسًا يُضيء دروبَ السلام والتسامح. فقد عاش راعيًا للحق، وداعيًا للمحبة، ومدافعًا عن الإنسانية حتى آخر لحظة، خالص التعازي إلى الكنيسة الكاثوليكية في العالم، وإلى الكاثوليك المصريين والعرب، وإلى كل المدافعين عن الإنسان والعدالة، والحالمين بعالم يسوده التقاربُ والتسامحُ والتعايشُ والسلام”.