إدراج مجلة جديدة لألسن عين شمس في فهرس النرويجي
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أعلنت أ.د.سلوى رشاد، عميد كلية الألسن بجامعة عين شمس، أنه في إطار استكمال الجهود والإجراءات التي تتخذها كلية الألسن لتطوير اصداراتها البحثية تم إدراج مجلة textual turnings: Journal of English and Comparative Studies، في الفهرس النرويجي للمجلات العلمية Norwegian register for scientific journals النرويجية، تحت رعاية أ.
وأوضحت أن إدراج المجلة في الفهرس النرويجي جاء ليوثق مدى تطور النشر العلمي في الكلية والذي تنتهجه إدارة الجامعة منذ عدة سنوات ويؤكد على استراتيجية الجامعة في النهوض بكافة مناحي البحث العلمي وحرصها على التقدم في التصنيفات الدولية.
وأشارت أ.د.فدوى عبدالرحمن، رئيس تحرير المجلة أن مجلة Textual Turnings: Journal of English and Comparative Studies تعتبر مجلة أكاديمية علمية محكمة متخصصة في دراسات اللغة الإنجليزية بفروعها المختلفة (الأدب - اللغويات - دراسة الترجمة)، وتصدر بانتظام سنويا عن قسم اللغة الإنجليزية بكلية الألسن جامعة عين شمس منذ عام 2019، وتضم هيئة التحرير أساتذة متخصصين من قسم اللغة الإنجليزية بكلية الألسن إضافة إلى أساتذة من مختلف الجامعات المصرية والأوروبية.
ومن جانبه أشار أ.د. أشرف عطية وكيل الكلية للدراسات العليا والبحوث أن إدراج مجلة textual turnings: Journal في الفهرس النرويجي يأتي ضمن الخطوات االمختلفة التي تتخذها الكلية لتدويل إصداراتها العلمية حيث يصدر عن الكلية 3 مجلات علمية محكمة: مجلة "فيلولوجي" وصحيفة الألسن ومجلة textual turnings: Journal of English and Comparative Studies وجميعها حصلت على أعلى تقييم بالتصنيف المحلي للمجلات العلمية كما أدرجت كل من مجلة "فيلولوجي" وصحيفة الألسن في الكشاف العربي للاستشهادات المرجعية Arabic Citation Index الصادر بالتعاون مع بنك المعرفة المصري ومؤسسة Clarivate Analytics العالمية وفي قاعدة بيانات دار المنظومة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: جامعة عين شمس ألسن عين شمس القائم بعمل رئيس الجامعة الجامعات المصرية أخبار مصر
إقرأ أيضاً:
استراتيجية من 3 مراحل للإطاحة بمليشيا الحوثي في اليمن
أفادت مجلة أمريكية بوجود استراتيجية تتألف من ثلاث مراحل قد تساهم في سقوط عصابة الحوثي في اليمن، مشيرة إلى أن نجاحها يعتمد على تطورات داخلية متراكمة.
وذكرت مجلة "ناشيونال إنترست" الأمريكية، في تقرير كتبه آري هيستين وناثانيال رابكين، أن المرحلة الأولى تتمثل في تصاعد الاستياء الشعبي بسبب المظالم الاقتصادية والاجتماعية والدينية التي يعاني منها المواطنون اليمنيون، مما يؤدي إلى زيادة الضغط على النظام من القاعدة الشعبية.
أما المرحلة الثانية، فتتعلق بفقدان الدعم من النخب الرئيسية داخل صفوف الحوثيين، مما يؤدي إلى حدوث انقسامات وشقاقات تضعف من قوتهم الداخلية.
وفي المرحلة الثالثة، يتوقع أن تندلع صراعات داخلية بين القيادات الحوثية على السلطة، مما يخلق حالة من الفوضى وعدم الاستقرار قد تسهم في فقدانهم السيطرة.
وخلص التقرير إلى أن تحقيق هذه الأهداف يتطلب استمرار الضغط العسكري والسياسي والاقتصادي على الحوثيين، مع ضرورة حرمانهم من الشرعية الدولية وتوجيه المساعدات الأجنبية بشكل مباشر لدعم الشعب اليمني. كما شدد كاتبا التقرير على أهمية التعاون مع المعارضة كخيار أكثر فاعلية من التفاوض مع نظام قمعي.
وأكدا أن تنفيذ هذه الاستراتيجية بشكل فعال قد يسهم في إنهاء سيطرة الحوثيين، مع الإشارة إلى أن الطغاة لا يمكنهم الاستمرار إلى الأبد، مستشهدين بتجربة نظام الأسد في سوريا.