الريان القطري يعلن ضم المغربي أشرف بن شرقي بديلا لسفيان بوفال
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أعلن نادي الريان القطري، اليوم الأربعاء، ضم المغربي أشرف بن شرقي ليلتحق بصفوف الفريق الأول لكرة القدم في الموسم الحالي 2023-2024 .
ونشر النادي بيانا أكد فيه أن أشرف بن شرقي سيكون المحترف السابع في صفوف الفريق، وسيكون معوضا لزميله في المنتخب المغربي سفيان بوفال الذي تعرض لإصابة ستبعده عن الريان حتى نهاية الموسم.
وبدأ أشرف بن شرقي مسيرته مع المغرب الفاسي ثم انتقل إلى الوداد عام 2016 قبل أن يلعب للهلال السعودي ثم أعير إلى لانس الفرنسي عام 2018 قبل أن ينتقل إلى الزمالك المصري عام 2019 وقدم أفضل مستوياته هناك حيث شارك في 109 مباريات وسجل 41 هدفا وقدم 28 تمريرة حاسمة خلال ثلاثة مواسم.
ولعب الموسم الماضي مع نادي الجزيرة الإماراتي وشارك في 33 مباراة بجميع المسابقات وسجل 9 أهداف.
المصدر: مملكة بريس
كلمات دلالية: أشرف بن شرقی
إقرأ أيضاً:
وزير الخارجية الأردني : المملكة لن تكون وطنا بديلا لأحد وفلسطين للفلسطينيين
أكد وزير الخارجية الأردني أيمن الصفدي أن "الأردن لن يكون وطنا بديلا لأحد"، وأن فلسطين للفلسطينيين مشددا على ضرورة ضمان ثبات وقف إطلاق النار في غزة وإدخال المساعدات للشعب الفلسطيني.
وقال الصفدي خلال تصريحات صحفية: "لن يتحقق الأمن والاستقرار والسلام إلا إذا كانت هناك رؤية سياسية واضحة".
وأكد الصفدي على أن الأردن "لن يكون وطنا بديلا لأحد"، مشددا على أن "فلسطين للفلسطينيين والأردن للأردنيين".
وأضاف: "هذا موقف ثابت راسخ لا يمكن أن يُفرض غيره علينا، مشيرا إلى أن "هناك في إسرائيل من يريد أن يفرض حلا أو يطرح سياقات نرفضها".
وأوضح أن "التحدي الحالي، هو ضمان ثبات وقف إطلاق النار في قطاع غزة وإدخال المساعدات الإنسانية الكافية للشعب الفلسطيني الذي عاني كارثة حقيقة على مدى أكثر من عام".
وتابع قائلا: "لا يجوز السماح بتفجر الأوضاع في الضفة الغربية، ونعمل مع الأشقاء في المنطقة وشركائنا بالمجتمع الدولي من أجل الحؤول دون ذلك، وأن يكون هناك أفق حقيقي".
وشدد الصفدي على "ضرورة وقف الإجراءات الأحادية التي تدفع باتجاه التأزيم ووقف الخطوات التي تقوض حل الدولتين، وتأخذ الضفة باتجاه التصعيد والمواجهة"، مضيفا أن "من الواجب أن تتوقف الحربان، وأن نتجه نحو العمل الجماعي على العودة لإيجاد جهد حقيقي يعالج جذور الصراع؛ وهو الاحتلال، وحل يضمن الأمن والاستقرار للجميع".
واختتم قائلا: "بعد هذه التحديات، نذهب إلى عملية سياسية شاملة مرتكزة إلى وحدة الضفة الغربية وغزة، وتأخذنا إلى حل حقيقي على أساس تجسيد حق الشعب الفلسطيني في دولة مستقلة حرة ذات سيادة على التراب الوطني على خطوط الرابع من حزيران لعام 1967 وعاصمتها القدس المحتلة"، مؤكدا أن "خطر تفجر الأوضاع في الضفة الغربية هو خطر على أمن المنطقة برمتها وقد يدفع إلى تأزيم إقليمي".