#سواليف

أمهل #المتعطلون عن #العمل في بلدة #عيمة بمحافظة #الطفيلة الحكومة أسبوعا لتلبية مطالبهم المتمثلة بتوفير #فرص_عمل لائق لهم.

وقال المتعطلون إنهم كانوا ينوون بدء اعتصامهم المفتوح أمس الثلاثاء، إلا أن عددا من نواب المحافظة ومسؤولين من الديوان الملكي تواصلوا معهم ووعدوهم بتلبية مطالبهم خلال أسبوع.

وبينوا أن كبار رجالات عشائر البلدة ضغطوا عليهم للموافقة على إعطاء الحكومة المهلة، وأكدوا أنهم سيبدأون اعتصامهم حال لم تُنفذ الوعود على أرض الواقع.

مقالات ذات صلة الحكومة تقر معدلا لنظام التأمين الصحي المدني 2023/09/13

وكان هؤلاء المتعطلون، وعددهم نحو 40 متعطلا، تلقوا وعودا عديدة من #الحكومة بتلبية مطالبهم، لكن أيا منها لم تُنفذ على أرض الواقع.

المصدر: سواليف

كلمات دلالية: سواليف العمل عيمة الطفيلة فرص عمل الحكومة

إقرأ أيضاً:

هل يصمد لبنان أمام التغير المناخي؟ الواقع أسوأ مما نتوقع

لم توفر الحرب الإسرائيلية البيئة اللبنانية التي دفعت ثمنًا كبيراً ستبقى حسب الخبراء تدفعه لسنوات وسنوات للأمام بسبب الضربات الإسرائيلية التي كانت تتم من خلال قذائف وقنابل محرمة دوليا، أبرزها القصف بالفوسفوري الذي أهلك التربة اللبنانية، وأسس لسنوات صعبة جدًا على صعيد الزراعة، هذا عدا عن عمليات الدمار الواسعة التي أدت إلى تدمير أكثر من 50 بستانا وآلاف الهكتارات من الأراضي. وحسب المعنيين، فإن حجم الخسائر من الأراضي الزراعية في المناطق المستهدفة وصل إلى 80%، حيث احترقت بساتين بأكملها، ودمّرت الأشجار المعمّرة والمثمرة، إذ تحتاج إلى عشرات السنوات حتى تعود وتعطي الثمر كما كانت.
وبعيدًا عن الأضرار التي طالت المزروعات، لم توفر الغارات الإسرائيلية الأبنية والمنازل، إلا أنّ ما يحذّر منه الخبراء ما بعد الضربات هي المواد الكيميائية التي لا تزال أجزاء لا تُرى منها بالعين المجردة تطير فوق أجواء بيروت، وتنتشر في الهواء في معظم المناطق القريبة من العاصمة.
وفي حين يشهد العالم تصاعدًا في التحذيرات من ظاهرة الاحتباس الحراري، يعاني لبنان من آثار مزدوجة لتغير المناخ والدمار البيئي الناتج عن الحروب. تشير دراسات اطلع عليها "لبنان24" إلى أن العقدين الماضيين شهدا ارتفاعًا قياسيًا في درجات الحرارة العالمية، مع تسجيل مستويات غير مسبوقة من ذوبان الجليد القطبي وارتفاع مستوى سطح البحر. هذا التغير المناخي يهدد بشكل خاص المناطق ذات البنية البيئية الهشة مثل لبنان.
وفقًا لهذه الدراسات، فإن لبنان يُعدّ من بين الدول الأكثر عرضة لتأثيرات التغير المناخي في منطقة الشرق الأوسط. ومن المتوقع أن يؤدي الاحتباس الحراري إلى زيادة وتيرة الحرائق في الغابات اللبنانية، وانخفاض معدل تساقط الأمطار بنسبة 15-20% بحلول عام 2050، مما سيزيد من أزمة شح المياه وتدهور الزراعة.
وحسب الارقام فإن متوسط درجات الحرارة في لبنان ارتفع بمقدار 1.5 درجة مئوية منذ منتصف القرن العشرين، مع تسجيل فصول صيف أكثر حرارة وجفافًا. كما أن تدمير البنية الزراعية بفعل الحرب يفاقم من هذا الوضع، حيث أدى إلى خفض قدرة الأراضي الزراعية على امتصاص ثاني أكسيد الكربون، أحد أبرز مسببات الاحتباس الحراري.
إضافة إلى ذلك، فإن التحضر السريع وتدهور الغابات يزيدان من انبعاثات غازات الدفيئة في لبنان. فحسب الدراسات، فإن الغطاء الحرجي في لبنان تراجع بنحو 35% خلال العقود الثلاثة الماضية، مما يضع البلاد في مواجهة خطر حقيقي على صعيد استدامة الموارد الطبيعية.
الاحتباس الحراري في لبنان ليس مجرد أزمة بيئية بل تهديد شامل يطال مختلف جوانب الحياة. فارتفاع درجات الحرارة يؤدي إلى تزايد الأمراض المرتبطة بالحرارة وتلوث الهواء، كما يؤثر سلبًا على قطاع السياحة الذي يعتمد على مناخ لبنان المعتدل. علاوة على ذلك، فإن الضغط على الموارد المائية، إلى جانب أزمة الكهرباء المزمنة، يجعل التكيف مع التغيرات المناخية تحديًا كبيرًا.
  المصدر: خاص "لبنان 24"

مقالات مشابهة

  • «تحولات الفكر والسياسة» وتشخيص أزمة الواقع العربي
  • أردوغان يعلن عن خطة لتوفير المساكن للمواطنين ذوي الدخل الثابت
  • هل يصمد لبنان أمام التغير المناخي؟ الواقع أسوأ مما نتوقع
  • لجنة المعلمين السودانيين تحمل الحكومة كامل المسؤولية عن أي نتيجة تترتب على الإصرار على عقد الامتحانات بهذا الشكل
  • وادي النيل تسعى لتوفير ٣٥٠ مليون دولار من صادرات الدولة للمستلزمات الطبية
  • 4 ساعات لا يجب أن تنشغل عنهم
  • وزير الشباب: مصر تسعى لتوفير بيئة داعمة لذوي الهمم
  • وزير الشباب: مصر تسعي لتوفير بيئة داعمة لذوي الهمم
  • سطر واحد..
  • خبير اقتصادي: مصر تسعى لتوفير السلع المختلفة للمواطنين بأسعار مخفضة