ما الدعم المقدم لمستحقي «تكافل وكرامة»؟.. ليس نقدا فقط
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
كشفت وزارة التضامن الاجتماعي، عن أنواع الدعم الذي يقدمه برنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة» للمستفيدين منه، الذي يعد من أهم برامج الحماية الاجتماعية التي أتاحتها الوزارة، بهدف توفير الدعم النقدي للأسر الأكثر احتياجا والأولى بالرعاية، وفقا لعدد من الشروط والخطوات التي يجب اتباعها للحصول على الدعم.
أنواع الدعم المقدم لمستحقي «تكافل وكرامة»أوضحت وزارة التضامن الاجتماعي في تقرير لها، أن هناك أنواع مختلفة من الدعم يقدمها برنامج الدعم النقدي «تكافل وكرامة» لجميع مستحقيه، وليس الدعم النقدي فقط، كالتالي:
- يعد دعم برنامج «تكافل وكرامة» مستمر للفئات الأكثر احتياجا، لكنه ليس بديلا عن العمل.
- التكافل الاجتماعي هو مشاركة المجتمع في مساندة الأفراد والأسر الذين يعيشون في ظروف الفقر لحمايتهم من تأثير هذه الظروف.
- برنامج تكافل بوزارة التضامن الاجتماعى، يهدف إلى تحقيق الحياة الكريمة للأسر الأكثر فقرا، ويقدم عددا من الخدمات ومنها:
أولا: دعم نقدي للأسرة بالشروط الآتية:- استمرار الأطفال في التعليم، وألا تقل نسبة حضورهم للمدرسة عن 80%.
- حصول المرأة على خدمات الرعاية الصحية الأولية ومتابعة الحمل.
- حصول الأطفال على التطعيمات الأساسية والرعاية الصحية الأولية.
ثانيا: دعم الأسر بالمعلومات والأفكار الصحيحة:- للرد على المفاهيم والسلوكيات الخاطئة التي تضر الأسرة من خلال برنامج «وعي للتنمية المجتمعية».
ثالثا: المساعدة في الحصول على وظيفة أو مشروع اقتصادي:- من خلال برنامج «فرصة»، لأنك لا تستطيع أن تعتمد على الدعم النقدي لبرنامج «تكافل» فقط كمصدر دخل.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: تكافل وكرامة التضامن الدعم النقدي تکافل وکرامة الدعم النقدی
إقرأ أيضاً:
العلاق: بالاتفاق مع الخزانة والاحتياطي الفيدرالي تم تنظيم عمليات البيع النقدي للدولار وتوسعة بنوك المراسلة
آخر تحديث: 27 أبريل 2025 - 10:37 ص بغداد/ شبكة أخبار العراق- كشف محافظ البنك المركزي العراقي الإطاري علي العلاق ، عن الاتفاق على تأسيس مصرف آخر في الولايات المتحدة لخلق علاقات مع بنوك عراقية في عمليات التحويل.وقال محافظ البنك المركزي العراقي في مقابلة متلفزة، إنه”بدأ العمل على وضع خطة لإصدار بطاقات لصغار التجار، بعد الانتهاء من المشاورات مع الشركات، بحيث تستوعب طلبات التجار -وهي طبقة واسعة في العراق- لتغطية تجارتهم الخارجية دون المرور بمسارات طويلة، بحيث تتم التحويلات بصورة مباشرة، وهو ما سيُحدث نقلة كبيرة في استيعاب التجار الذين لا يستخدمون الطرق الأصولية في التحويل، وألمح إلى أن بنك العراق المركزي، بالاتفاق والمشاورة مع الخزانة والاحتياطي الفيدرالي، أنجز تنظيم عمليات البيع النقدي للدولار، وأصبحت “ففي وضع مثالي بشهادتهم”.ووصف التحويلات الخارجية التجارية بأنها “تسير بانسيابية كبيرة، إذ وسعنا شبكة البنوك المراسلة في الخارج في أميركا وغيرها، كما تم الاتفاق على فتح مصرف آخر في الولايات المتحدة لخلق علاقات مع مصارف عراقية في عمليات التحويل”.وعن المصارف العراقية المحرومة من التعامل بالدولار، قال العلاق، إنه”سيتحتم عليها تلبية المتطلبات المتعلقة بالملكية والامتثال وغسل الأمول والحوكمة والخدمات المصرفية حتى تتمكن من العودة لممارسة نشاطها الطبيعي”.وأوضح، أن هذه المصارف “لم تتعرض لعقوبات، وليست مدرجة بقائمة العقوبات، ولكن بسبب ملاحظات حول التحويل الخارجي تم ايقافها من استخدام الدولار في المعاملات فقط”.ولفت إلى أنه تم إطلاق الخطة الكاملة التي تتضمن المعايير والشروط المطلوبة لتصحيح أوضاع هذه المصارف لتفادي مثل هذه الإشكالات، بعد عام كامل من العمل عليها.