أكاديمي سعودي يكشف عن أشرف عمل لليمنيين يوم ٢٦ سبتمبر القادم
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
كشف أكاديمي سعودي، اليوم الأربعاء، عن أشرف عمل لليمنيين يوم ٢٦ سبتمبر القادم.
وقال الدكتور نمر السحيمي، في تغريدة على حسابه بموقع " إكس "، رصدها " المشهد اليمني "، "إذا لم يجتمع اليمنيون يوم ٢٦ سبتمبر القادم ضد السلالة الحوثية الخمينية مثل ما اجتمعوا يوم ٢٦ سبتمبر ١٩٦٢م ضد السلالة المتوكلية فمن الأشرف لهم أن لا يسجلون هذا اليوم في تاريخهم كيوم تحرروا فيه من (العبودية) لأنهم سيعودوا لها مرة أخرى بالصميل الإيراني الفارسي"؛ حد وصفه.
وكان مكون سياسي بصنعاء، دعا جماهير الشعب اليمني في المحافظات الواقعة تحت سيطرة جماعة الحوثي، للخروج في مظاهرات سلمية بميدان السبعين وميدان التحرير، بأمانة العاصمة صنعاء، للاحتفال بأعياد الثورة المجيدة 26 سبتمبر و 14 أكتوبر.
ورفع النائب عبده بشر، رئيس مكون الأحرار بصنعاء، مذكرة إلى وزير الداخلية ونائبه ووزير الدولة لشؤون النواب والوزراء، في حكومة الجماعة غير المعترف بها، و"الجهات المختصة المنصوص عليها في قانون تنظيم المسيرات والتظاهرات ، والفعاليات رقم (29) لسنة 2003"، لتحديد ساحات للاحتفال بثورتي 26 سبتمبر و 14 أكتوبر المجيدتين.
المصدر: المشهد اليمني
إقرأ أيضاً:
السلطات الصحية الأميركية تؤجل إعلان نتائج دراسة أسباب التوحد
أعلنت السلطات الصحية في الولايات المتحدة، الثلاثاء، أنها لن تنشر نتائج الدراسة الجارية حول أسباب التوحد بحلول سبتمبر المقبل، متراجعة بذلك عن تصريح سابق لوزير الصحة روبرت كينيدي جونيور.
وكان كينيدي قد صرّح خلال اجتماع حكومي في البيت الأبيض، حضره الرئيس الأميركي دونالد ترامب في 10 أبريل، بأن نتائج الدراسة "ستُنشر بحلول سبتمبر"، معتبرا أن المشروع البحثي الجديد "سيمكّن من تحديد أسباب التوحد والقضاء على العوامل المسببة له".
إلا أن رئيس المعهد الوطني للصحة، جاي باتاتشاريا، أوضح خلال مؤتمر صحفي الثلاثاء أن الوزير أخطأ في تحديد الإطار الزمني، مشيرا إلى أن سبتمبر سيكون موعد إطلاق المبادرة البحثية الجديدة، وليس إعلان نتائجها. وأشار باتاتشاريا إلى أن النتائج الأولية قد تُنشر "خلال عام... سوف نرى".
وخلال الاجتماع ذاته، دعم الرئيس ترامب تصريح كينيدي، وقال إن "ثمة أمرا يسبب التوحد"، مشيرا إلى احتمالات مثل الأغذية أو اللقاحات.
وقد أثار ذلك جدلا واسعا، خاصة وأن كل من ترامب وكينيدي أعادا مرارا طرح فرضية ربط التوحد بلقاح "MMR"، وهي نظرية تم دحضها علميا.
يُذكر أن كينيدي أمر في مارس الماضي بفتح تحقيق جديد في العلاقة المحتملة بين اللقاحات والتوحد، رغم الرفض العلمي الواسع لتلك الفرضية.
وبحسب مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC)، فإن نسبة الإصابة بالتوحد ارتفعت من حالة واحدة بين كل 150 طفلا ولدوا عام 1992 إلى حالة واحدة بين كل 36 طفلا ولدوا عام 2012.
ولا يزال سبب التوحد غير محدد بدقة، إلا أن الأوساط الطبية ترجح أن يكون مزيجا من العوامل الوراثية والبيئية، مثل الالتهاب العصبي أو تعاطي بعض الأدوية خلال الحمل، مثل دواء "ديباكين" المضاد للصرع.