بعد تأجيلها بسبب زلزال الحوز.. الكاف يحدد موعدا جديدا لمباراة المغرب وليبيريا الرسمية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أخبارنا المغربية- محمد الميموني
من المنتظر أن تتم برمجة مباراة المنتخب الوطني المغربي ضد نظيره الليبيري، برسم التصفيات المؤهلة لنهائيات كأس إفريقيا للأمم، خلال فترة التوقف الدولي الخاصة بالمنتخبات، والمحددة بين 9 و17 من شهر أكتوبر المقبل.
وفي هذا الصدد، سيصدر خلال الساعات القادمة بلاغ من الكونفدرالية الإفريقية لكرة القدم يخص برمجة المباراة المذكورة، والتي أُجلت بسبب الزلزال المدمر الذي ضرب المغرب مساء الجمعة المنصرم.
للإشارة فإن النخبة الوطنية ستخوض مساء اليوم مباراة ودية بفرنسا، ضد منتخب بوركينافاصو، حيث أعلنت الجامعة الملكية المغربية عن التبرع بمداخيل المباراة لصالح صندوق مواجهة تداعيات الزلزال.
المصدر: أخبارنا
إقرأ أيضاً:
التنقيب عن البترول بالسواحل المغربية يقلق حكومة جزر الكناري
زنقة 20 | علي التومي
طالب خوسي ميغيل باراغان، المتحدث باسم مجموعة النواب في برلمان جزر الكناري عن حزب “التحالف الكناري”، بضرورة إعادة تفعيل المفاوضات بين إسبانيا والمغرب لتوضيح الحدود البحرية مع جزر الكناري.
وأشار خوسي ميغل بارغان، إلى أهمية الحوار الدبلوماسي لحماية المصالح المشتركة وضمان الاستقرار في المنطقة لاسيما بين المغرب ومدريد.
وخلال مداخلته في البرلمان الكناري ضمن المناقشة حول حالة الجنسية، أعرب باراغان عن قلقه إزاء التعاون المغربي الإسرائيلي في مجال التنقيب عن النفط قبالة السواحل الجنوبية للمغرب، مؤكدا ضرورة متابعة هذا الملف لضمان احترام الحقوق البحرية لكل طرف وفقًا للقوانين الدولية.
كما دعا المسؤول الإسباني، الحكومة الإسبانية إلى تبني نهج أكثر فاعلية في التعامل مع هذه القضية، من خلال إعادة تنشيط قنوات الحوار مع المغرب وتعزيز التنسيق الإقليمي، بما يسهم في تجنب أي توترات مستقبلية وضمان المصالح الاقتصادية والاستراتيجية للجانبين.
ويُشار إلى أن موضوع ترسيم الحدود البحرية بين المغرب وإسبانيا يُعد من الملفات الشائكة في العلاقات بين البلدي، كما ان البلدان سبق و أعلنا عن تفعيل مجموعة العمل الخاصة بتحديد المجال البحري على الواجهة الأطلسية بهدف تحقيق تقدم ملموس، وذلك في الإعلان المشترك الصادر عقب زيارة رئيس الحكومة الإسبانية بيدرو سانشيز إلى المغرب في أبريل 2022، والذي أعلنت من خلاله مدريد دعمها لمبادرة الحكم الذاتي تحت السيادة المغربية كحل وحيد لتسوية النزاع الإقليمي حول الصحراء.