زنقة 20 | متابعة

شحنت ساكنة تطوان و النواحي خلال اليومين الماضيين، قوافل مساعدات إنسانية ضخمة للساكنة المتضررة من زلزال الحوز.

و انطلقت قافلتين لحدود اليوم من تطوان إلى الحوز ، و شاركت فيهما شاحنات حملت أطنان المساعدات الغذائية و الطبية للمتضررين من الزلزال.

و شارك في الحملة مشاهير بينهم المغني زهير البهاوي.

المصدر: زنقة 20

إقرأ أيضاً:

فورتونا ماينينغ الكندية لتعدين الذهب تغادر بوركينا فاسو

أعلنت مجموعة فورتونا ماينينغ الكندية أنها ستغادر سوق بوركينا فاسو بعد بيعها لمنجم ياراموكا غربي البلاد الذي كانت تستغله في تعدين الذهب.

وقالت الشركة -في بيان لها يوم الجمعة الماضي- إنها قررت الخروج من البلاد بعد صفقة رابحة لبيع المنجم لشركة "سولاي ريسورسز إنترناشيونال  الموريشيوسية" بمبلغ 130 مليون دولار نقدا.

وقال المدير العام للشركة جورج غانوسا إن الصفقة الجديدة تعد فعلا حكيما، إذ جنّبت المؤسسة التزامات بـ20 مليون دولار كانت ستدفعها عند نهاية تشغيل المنجم الذي أوشكت احتياطياته على النهاية.

وأضاف المدير العام للشركة أن مناخ الأعمال والاستثمار في بوركينا فاسو أصبح أمرا بالغ التعقيد، وليس ملائما لمواصلة خطط تطوير الإنتاج.

وأكدت الشركة أن التوقعات تشير إلى أن احتياطيات منجم ياراموكا القابلة للاستغلال قد لا تتجاوز سنة واحدة.

وقالت الشركة الكندية إنها بالنسبة لمنطقة غرب أفريقيا باتت تفضل التركيز على أعمالها في دولتي كوت ديفوار والسنغال.

تهديدات

ويأتي انسحاب فورتونا ماينينغ الكندية بعد أقل من شهرين على إعلان توتال إنرجيز الفرنسية خروجها من سوق بوركينا فاسو، وبيع أصولها واستثماراتها التي تزيد على 170 محطة في مختلف عموم البلاد.

إعلان

وكان رئيس المجلس العسكري الحاكم في واغادوغو النقيب إبراهيم تراوري قد أعلن في أكتوبر/تشرين الأول الماضي أن حكومته ستقوم بسحب تصاريح التعدين من بعض الشركات الأجنبية، مع التركيز على زيادة إنتاج الذهب.

رئيس المجلس العسكري الحاكم النقيب إبراهيم تراوري (رويترز)

ورغم أن زعيم المجلس العسكري لم يعلن عن شركات معينة فإنه قال "نحن نعرف كيف نستخرج ذهبنا، ولا أفهم لماذا نسمح للشركات متعددة الجنسيات بالتعدين هنا".

وتوجد في بوركينا فاسو عدة شركات تعدين، من بينها إنديفور ماينينغ المدرجة في بورصة لندن، وويست أفريكان ريسورسز الأسترالية، ونورد غولد الروسية، وأوريزون غولد كوربوريشن الكندية.

وتزامن خروج الشركة الكندية مع موجة من الخلافات بين المستثمرين الأجانب، وقادة المجالس العسكرية في منطقة الساحل الأفريقي الذين يرفعون شعارات "السيادة الاقتصادية وتحرير الموارد الوطنية".

ففي بداية الأسبوع الجاري، أعلنت "باريك غولد الكندية" إغلاق مكاتبها في باماكو من قبل السلطات الانتقالية التي تتهمها بالاحتيال والتهرب الضريبي.

ونهاية العام الماضي، أعلنت أوروانو الفرنسية اللجوء إلى التحكيم الدولي لتسوية مشاكلها مع الحكومة الانتقالية في النيجر.

مقالات مشابهة

  • أسماء بارزة من القيادات الأهلية بغرب كردفان الموالية للمليشيا تغادر إلي جنوب السودان
  • طفل مغربي من جبال الحوز يبهر عمالقة التكنولوجيا في معرض جيتكس (فيديو)
  • إصابة 7 أشخاص في حادث تصادم أعلى محور 26 يوليو
  • فورتونا ماينينغ الكندية لتعدين الذهب تغادر بوركينا فاسو
  • محافظ الإسكندرية يوجه بتنظيم قوافل طبية وخاصة في المناطق الأكثر احتياجا
  • عمال وأطر النظافة بتطوان يحتجون ويقررون تصعيد النضال
  • سقوط سيدة من حافلة بتطوان تزيد من متاعب التنقل الحضري وتسائل شروط السلامة
  • زلزال بقوة 4.8 درجة يضرب قبالة سواحل صقلية دون تسجيل إصابات
  • تباطؤ حركة سير السيارات على أغلب طرق ومحاور القاهرة والجيزة
  • بعثة الأهلي تغادر إلى جنوب إفريقيا