أميرة النرويج تتزوج "شامان" أمريكي في أغسطس 2024
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أفادت وكالة "فرانس برس" بأن ابنة ملك النرويج هارالد الخامس الأميرة مارثا لويز، وخطيبها الأمريكي دوريك فيريت، الذي يطلق على نفسه اسم "الشامان"، يخططان للزواج في أغسطس 2024.
إقرأ المزيدوأضافت الوكالة أن حفل الزفاف سيعقد في 31 أغسطس عام 2024 في قرية غيرينغر النرويجية على شاطئ المضيق البحري الذي يحمل نفس الاسم، والمدرج ضمن قائمة التراث العالمي لليونسكو.
هنأ الزوجان الملكيان وولي العهد النرويجي هاكون، وهو شقيق مارثا لويز، الزوجين المستقبليين وقالوا إنهم "سيكونون سعداء بالترحيب بدوريك فيريت في عائلتهم".
وأفادت وسائل إعلام، سابقا، بأن مارثا لويز تخلت عن واجباتها الرسمية كعضو في العائلة المالكة بسبب خطوبتها مع فيريت. وبعد الزفاف سيصبح فيريت عضوا في العائلة المالكة، لكنه لن يحصل على أي لقب.
وأعلنت الأميرة النرويجية خطوبتها على فيريت في 7 يونيو 2022، مما أثار موجة من الاستياء في المجتمع النرويجي. ويطلق فيريت، وهو مواطن أمريكي بالغ من العمر 47 عاما، على نفسه اسم "الشامان من سلالة العرافين والمعالجين"، وهو متخصص في الطب البديل، وعلى حد تعبيره، "يتواصل مع الأرواح". ويعمل مع العديد من ممثلات هوليود، مثل غوينيث بالترو، ونينا دوبريف، وسلمى بلير، وبوني رايت، والممثل أنطونيو بانديراس.
المصدر: تاس
المصدر: RT Arabic
كلمات دلالية: كورونا
إقرأ أيضاً:
الأقصر تستعد لاحتفالات مولد أبو الحجاج
استقبل المهندس عبد المطلب عمارة محافظ الأقصر، وفدا من العائلة الحجاجية ومجلس إدارة جمعية الشباب الحجاجي، لتوجيه دعوة حضور احتفال العائلة بمولد سيدي أبو الحجاج الاقصري، الذي يبدأ يوم 9 فبراير، ويستمر حتى 13 من الشهر ذاته.
حضور محافظ الأقصر احتفال العائلة الحجاجيةمن جانبه، وعد محافظ الأقصر بحضور احتفال العائلة الحجاجية السنوي وتأدية صلاة العشاء معهم، قائلا إنه يكن كل تقدير للعائلة الحجاجية واحتفالاتهم بجدهم سيدي أبو الحجاج، وأن أول مسجد دخله حين حضر للأقصر هو مسجده وأدى به صلاة العصر.
يأتي احتفال الأقصريين بمولد «أبو الحجاج» حفاظا على عادات وتقاليد ورثوها، حيث يشهد الاحتفال هذا العام إقامة عدد من ليال الذكر في ساحة المسجد وفي عدة مناطق مجاورة لها، يحييها عدد من كبار المنشدين والمداحين كالشيخ ياسين التهامي، والشيخ أمين الدشناوي.
هو يوسف بن عبد الرحيم بن يوسف بن عيسى، ولد في أوائل القرن السادس الهجري ببغداد، في عهد الخليفة العباسي المقتفي لأمر الله، وتولى الإشراف على الديوان في عهد أبي الفتح عماد الدين عثمان بن الناصر صلاح الدين الأيوبي، ثم ترك العمل الرسمي وتفرغ للعلم والعبادة، وتتلمذ على يد الشيخ عبد الرازق الجزولي، وهاجر إلى مصر، واستقر في الصعيد بمرافقة العارف بالله عبد الرحيم القنائي، ليستقر في الأقصر وفيها تصعد روحه إلى بارئها.