صراحة نيوز- منذ أن بدأت أبل في إنتاج هواتفها الذكية «آيفون»، دائما كانت تحمل علامة «صنع في الصين»، تلك الكتابة في أسفل ظهر الجهاز وعلى العلبة، شعار تصميم الجهاز في الولايات المتحدة الأمريكية وتجميعه في الصين، ولكن لأول مرة في تاريخ أبل ومع نزول iPhone 15، لن تكون كل الأجهزة مصنعة في الصين، وستحمل العديد من أجهزة آيفون علامة «صنع في الهند».
وبحسب تقرير عن «بلومبرغ»، تعتزم أبل طرح أجهزة آيفون 15 المصنعة في الهند مع دفعتها الأولى في الأسواق بنهاية ايلول الجاري، في الأسواق العالمية جنباً إلى جنب مع الأجهزة المصنعة في الصين.
وستخرج الأجهزة المصنعة في الهند من مصنع «فوكس كون» في جنوب ولاية تاميل نادو الهندية، وهي خطة أمريكية في إطار توسيع قاعدة مصنعينها لتجنيب أجهزتها أية خلافات مستقبلية مع الصين، قد تؤدي لتضييق الخناق على صناعة آيفون. البيان
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا منوعات اخبار الاردن علوم و تكنولوجيا مال وأعمال اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة فی الصین
إقرأ أيضاً:
بعد تبادل إطلاق النار مع الشرطة..مقتل 16 متمرداً ماوياً في الهند
أعلنت الشرطة الهندية، اليوم السبت، مقتل 16 متمرداً ماوياً في اشتباك مسلح بولاية تشاتيسغار بوسط البلاد، على يد قوات الأمن.
ويشن المتمردون اليساريون المتطرفون هجمات على غرار حرب العصابات ضد الحكومة خاصة في وسط وشرق الهند، ما أدى إلى اشتباكات عنيفة، وخسائر بشرية من الجانبين.
Today’s successful encounter in Sukma, Chhatisgarh where 16 Maoists were neutralized, is a testament to our commitment to eradicating terrorism and insurgency. The relentless efforts of our security forces bring us one step closer to a #MaoistFreeBharat. We stand united in our… pic.twitter.com/XppdKjMwQQ
— Dr. Sukanta Majumdar (@DrSukantaBJP) March 29, 2025وقالت الشرطة في بيان إنها عثرت أمس الجمعة، على مجموعة متنوعة من الأسلحة خلال عملية تفتيش في سوكما بجنوب تشاتيسغار.
ويقول المتمردون إنهم يقاتلون لمنح المزارعين الهنود الفقراء والعمال المعدمين مزيداً من السيطرة على أراضيهم وحقاً أكبر في المعادن التي تستغلها شركات التعدين الكبرى.
وتعهد وزير الداخلية أميت شاه بالقضاء على التمرد، وزادت حدة الاشتباكات بين الأمن والماويين منذ تولي رئيس الوزراء ناريندرا مودي السلطة لولاية ثالثة في العام الماضي.