محافظ دمياط تستقبل مدير جمعية المحاربين القدماء وضحايا الحرب
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
استقبلت الدكتورة منال عوض محافظ دمياط، اليوم، اللواء أركان حرب مدحت عبد العزيز فاوى مدير جمعية المحاربين القدماء وضحايا الحرب، وذلك ايذانًا بتكريم أسر الشهداء و مصابى العمليات الحربية ...
واستهلت " المحافظ " اللقاء الذى حضره اللواء محمد همام سكرتير عام المحافظة والعميد مهندس هيثم عبد السميع المستشار العسكرى للمحافظة، بالترحيب باللواء مدحت عبد العزيز، معربة عن تقديرها وتقدير أبناء مصر لرجال القوات المسلحة والشرطة البواسل، كما أشادت بالبطولات التى يقدمها رجال مصر للحفاظ على الوطن وتحقيق الاستقرار ، مشيدة أيضًا بجهود المؤسسة العسكرية لتقديم أوجه الرعاية الكاملة لأسر الشهداء ومصابى العمليات الحربية ،كما أكدت حرص المحافظة على تقديم كافة أوجه الدعم اللازمة لأبناء مصر كأقل ما يمكن تقديمه كتقدير لما قدموه من أجل الوطن.
ومن جانبه،، أكد مدير جمعية المحاربين القدماء وضحايا الحرب اهتمام القوات المسلحة بابنائها من أسر الشهداء و المصابين ،وذلك عرفانا بالدور الكبير الذى قدموه للدفاع عن أرض الوطن، موجها الشكر إلى محافظ دمياط على رعايتها المستمرة لأسر الشهداء ومصابى العمليات الحربية..
هذا وقد تبادلت المحافظ ومدير الجمعية الدروع التذكارية
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: دمياط الدكتورة منال عوض الدكتورة منال عوض محافظ دمياط البطولات المؤسسة العسكرية
إقرأ أيضاً:
اكتشاف نادر بموقع بومبي الأثري يُصوّر جموح نساء روما القديمة
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN) -- اكتشاف جديد آخر بين أنقاض بومبي يُلقي الضوء على الجانب الأكثر جرأة من حياة الرومان القدماء.
إذ عُثر على إفريز نادر للغاية يُعرف باسم "megalography"، أي لوحة تصوّر شخصيات بالحجم الطبيعي، في منطقة أسفرت الحفريات الجارية فيها عن بعض من أهم الاكتشافات بالموقع الأثري القديم.
كُشف عن الإفريز في ما كان سابقًا قاعة ولائم فسيحة تشرف على حديقة، ويعود تاريخه إلى القرن الأول قبل الميلاد، ما يعني أنه كان يبلغ من العمر نحو 100 عام عندما ثار جبل فيزوف في العام 79 ميلادي، ما أدى إلى دفن بومبي تحت الحمم البركانية، ومقتل أكثر من 2000 من سكانها.
أما الاكتشاف الأحدث في المنطقة التاسعة بالجزء المركزي من المدينة، فيصوّر موكب ديونيسوس، إله الخمر عند الإغريق القدماء، على الجدران والأعمدة المطليّة باللون الأحمر البومبي.
وتُظهر اللوحات الكهنة والكاهنات، المعروفين باسم "الباخيات"، وهم يُصوَّرون كراقصين، إلى جانب عازفي الناي، والصيادين، والصيادات، الذين يحملون الحيوانات المذبوحة على أكتافهم.
وفي إحدى الصور، يلوِّح صياد بسيف تتدلى منه أحشاء حيوان. وفي صورة أخرى، يقوم شخص بأداء عرض بهلواني أثناء تقديم الخمر كقربان، حيث يتدفّق النبيذ خلفه من قرن الشُرب.
وفي وسط الإفريز، بجوار سيلينوس، رفيق ديونيسوس، تقف امرأة، على وشك أن تتعرّف على أسرار ديونيسوس، وهو طقس قديم يستخدم المُسكِرات لإزالة الكبت. وبعد ذلك، يصبح المكرّسون أعضاءً في "جماعة سرية"، ولم يكن مسموحًا لهم بالكشف عن طقوسهم لمن هم خارج الجماعة، ما جعلها مصدرًا لإثارة الفضول الكبير لدى عامة الناس.