ديشامب يكشف حجم إصابة مبابي
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
كشف ديديه ديشامب، المدير الفني للمنتخب الفرنسي، حجم إصابة كيليان مبابي، لاعب باريس سان جيرمان، والتي تعرض لها خلال الفترة الماضية.
يوفنتوس يوقف بوجبا ويحرمه من 3 أموروأكد المدرب الفرنسي أن مبابي يعاني من مشكلة في الوتر الرضفي، لكنها ليست خطيرة.
وأشار إلى أن الجهاز الفني رفض المخاطرة باللاعب حتى لو على سبيل الدفع به كبديل في الشوط الثاني، ونفس الأمر للمدافع دايوت أوباميكانو.
تحدث المدرب في تصريحات لأحد القنوات الفرنسية، حيث قال: "مبابي يعاني من مشكلة في الوتر الرضفي، لكنها ليست خطيرة، لكنها تزعجه".
وأضاف: "الجهاز الفني قررعدم المخاطرة باللاعب حتى كبديل في الشوط الثاني، كما أن الأمر ذاته بالنسبة للمدافع، دايوت أوباميكانو، الذي يعاني من إصابة في العضلة الضامة".
بينما تطرق للحديث عن أزمة بوجبا وحصوله على مواد منشطة: "بالتأكيد متفاجئ للغاية، لكن سنتابع ما يحدث له، لقد مر بالكثير من الصعوبات في الفترة الأخيرة".
وأختتم المدرب الفرنسي تصريحاته: "هناك وقت للحديث معه في الأيام المقبلة، لكن خلال الفترة الماضية تواصلت معه عبر الرسائل، لا أعتقد أنه تعاطى هذه المنشطات عن عمد، لكن المادة الفعالة موجودة في جسده".
الجدير بالذكر أن الهيئة الوطنية لمكافحة المنشطات الإيطالية قررت إيقاف بوجبا مؤقتًا لحين انتهاء التحقيقات.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مبابى ديشامب بوابة الوفد فرنسا
إقرأ أيضاً:
أحمد الشرع يكشف عن الفترة الزمنية للوصول إلى انتخابات رئاسية في سوريا
أكد أحمد الشرع الرئيس السوري الانتقالي :"مساعينا الخارجية هي لمصلحة الشعب السوري وإعادة البلاد إلى موقعها"، حسبما أفادت قناة “ القاهرة الإخبارية ” في خبر عاجل.
وقال أحمد الشرع: “ستكون هناك فسحة واسعة للحريات في البلاد ضمن ضوابط قانونية”، مضيفا:"سيكون هناك برلمان مؤقت بالمرحلة الأولى وانتخابات الرئاسة تحتاج إلى بنية تحتية".
وأضاف أحمد الشرع:" هناك لجنة تحضيرية للمؤتمر الوطني بمشاركة ممثلي الشعب في المحافظات".
وتابع أحمد الشرع:" البيان الختامي للمؤتمر الوطني المرتقب سيؤسس لإعلان الدستور الجديد"، مضيفا:" الفترة الزمنية للوصول إلى انتخابات رئاسية تحتاج ما بين 4 و5 سنوات".
سوريا وصلت لبر الأمانقال أحمد الشرع، الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية، خلال مقابلة حصرية مع "تلفزيون سوريا"، إن سوريا وصلت لبر الأمان فيما يخص السلم الأهلي، وفقًا لقناة العربية.
وأوضح الشرع،" النظام كانت لديه معلومات عن التحضير لمعركة "ردع العدوان"، وجند كل إمكانياته والبعض نصحني بعدم فتح المعركة لعدم تكرار مشاهد غزة في ادلب ورغم ذلك بدأناها"، مشيرا إلى أن "معركة إسقاط نظام الأسد خلال 11 يوما كانت نتيجة تخطيط دقيق استمر خمس سنوات في إدلب، وتوحيد الفصائل واستيعاب القوى المختلفة".
وقال الشرع، "كنا على تواصل دائم مع محافظات الجنوب وفصائل السويداء شاركت في ردع العدوان".
وأضاف الشرع، "أول مسار للتصحيح وأول خطوة للإصلاح كان إسقاط النظام وسوريا لديها الخبرات البشرية والمقومات الكثيرة للنهوض".
وأردف، "إدلب كان فيها سوريون من جميع المحافظات وقمنا بإشراك الجميع في حكومة الإنقاذ وعندما وصلنا دمشق عملنا سريعا للمحافظة على مؤسسات الدولة".
وقال الرئيس السوري في المرحلة الانتقالية: "خلال شهرين بعد تحرير سوريا التقينا مختلف شرائح المجتمع ومغتربين في الخارج للاستماع لوجهات نظرهم بما يخدم مستقبل سوريا"، مضيفا: "لا يوجد قانون حتى الآن يضبط عملية الأحزاب السياسية وحاليا نعتمد على الكفاءات الفردية وستكون الكفاءات العالية حاضرة في الحكومة الجديدة".
وتابع أحمد الشرع: "أحاول تجنيب سوريا حالة المحاصصة في المناصب وستكون الكفاءة هي المعيار في ذلك".
واستطرد الشرع: "طريقة دخول الفصائل المشاركة في ردع العدوان إلى المدن والبلدات الكبرى وانضباطها حافظت على السلم الأهلي وطمأنت الجميع"، مردفا: "وصلنا إلى بر الأمان على مستوى السلم الأهلي والدولة السورية تشكل ضمانة لكل الطوائف والحوادث الفردية في الحد الأدنى".
وأكمل: "أولوياتنا ضبط السلاح وحصره بيد الدولة.. الجميع يؤكد على وحدة سوريا ويرفض انقسام أو انفصال أي جزء منها وهناك مفاوضات مع "قسد" (قوات سوريا الديمقراطية) لحل ملف شمال شرق سوريا.. "قسد" أبدت استعدادها لحصر السلاح بيد الدولة لكن هناك اختلافاً على بعض الجزئيات"، مشيرا إلى أن "الدول الداعمة لقسد متوافقة على وحدة الدولة السورية وضبط السلاح بيدها".