مؤذن مسجد يغتصب طفلين بدار لتحفيظ القرآن وهذا مصيره !!
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أصدرت محكمة جنايات الأنبار بالعراق حكمًا بالسجن المؤبد مدى الحياة مرتين على مؤذن مسجد، بعد أن ارتكب جريمة اغتصاب بحق طفلين في دار لتحفيظ القرآن.
وبحسب وسائل الإعلام العراقية، قضت المحكمة بالسجن المؤبد مدى الحياة على المجرم رجب عبدالله محمد العاني، بتهمة جريمة اللواط بحق الطفلين.
وتشير المحكمة إلى أنه بإمكان الأطراف المتضررة أو المدعين الطعن تمييزًا أمام المحكمة المذكورة خلال فترة ثلاثين يومًا تبدأ من اليوم التالي لإصدار الحكم وفقًا للأحكام المادة 224/د الأصولية.
تؤكد هذه الأحكام على أن القانون يحمي حقوق الأطفال ويضمن سلامتهم، ولا يسمح بالتسامح مع الجرائم الجنسية بأي حال من الأحوال.
المصدر: تركيا الآن
كلمات دلالية: العراق مؤذن مسجد
إقرأ أيضاً:
كيف أتعلم القناعة والرضا بقضاء الله؟.. عمرو الورداني يوضح
كشف الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، عن كيفية التعود على القناعة والرضا بقضاء الله، خاصة إذا كان الإنسان يشعر بالبعد عن ربه، مشيرا إلى أن الوصول إلى الرضا ليس مجرد فكرة ذهنية أو وعظ لحظي، بل هو نمط حياة وممارسة يومية.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "الرضا الحقيقي هو ما نُسميه الرضا الحياتي، يعني مش مجرد فكرة أقتنع بيها، ولكن حالة أعيشها، أمارسها كل يوم، وأبدأ بها في تفاصيل حياتي الصغيرة قبل الكبيرة".
ما حكم ارتداء الملابس الداخلية للرجال تحت ملابس الإحرام؟.. الإفتاء تجيب
أمين الإفتاء يوضح سبب منع التطيب أثناء الإحرام في الحج
هل التأمين على السيارات حلال أم حرام؟.. الإفتاء تكشف
ماذا يفعل من نسي إخراج الزكاة عن ماله لسنوات؟.. الإفتاء تجيب
وأضاف أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن أول خطوة للوصول إلى الرضا والقناعة هي أن يبدأ الإنسان بما في يده، وأن يسعى نحو ما يتمناه باستخدام ما يملكه فعلاً، لا ما ينقصه، مستشهدًا بقول النبي ﷺ: "ارضَ بما قسم الله لك تكن أغنى الناس"، موضحًا أن هذه ليست دعوة للتوقف، بل دعوة للاستثمار فيما وهبك الله إياه.
وأكد أن الرضا لا يعني الاستسلام، بل يعني السعي بكل ما أوتي الإنسان من قوة، ثم ترك النتائج لله، مضيفًا: "أنا أعمل ما أستطيع، والله يتفضل علي بالعطاء، ويملأ قلبي بالرضا والبركة والنور".
وتابع: "الرضا لا يُطلب مرة واحدة، لكنه يُمارَس، ويُدرَّب عليه القلب، حتى يصبح الإنسان قريبًا من الله، مطمئنًا بما لديه، ومستبشرًا بما هو آتٍ".