الوطن:
2025-01-14@02:33:06 GMT

مقابر جماعية لدفن جثث ضحايا العاصفة دانيال في ليبيا

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

مقابر جماعية لدفن جثث ضحايا العاصفة دانيال في ليبيا

أعدت فرق الإغاثة الليبية مقابر جماعية لدفن ضحايا السيول والفيضانات الناتجة عن العاصفة دانيال، والتي دمرت مناطق في مدينة درنة الساحلية الواقعة شرق ليبيا. 

العثور على 5000 جثة في ليبيا 

وقال مسؤولون ليبيون إنه عثر على ما يزيد عن 5000 جثة حتى الآن في مدينة درنة الساحلية، وتوضع العديد منها في الشوارع حتى يتمكن الأقارب من التعرف عليها، قبل دفنهم في مقابر جماعية.

30 ألف شخص أصبحوا بلا مأوى في مدينة درنة

وقالت المنظمة الدولية للهجرة، اليوم الأربعاء، إن ما لا يقل عن 30 ألف شخص أصبحوا بلا مأوى في مدينة درنة الليبية شرقي البلاد، بسبب الفيضانات المدمرة التي أحدثتها العاصفة دانيال، مضيفة أن آلاف آخرين أصبحوا بلا مأوى في المدن المجاورة للمدينة المنكوبة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: العاصفة دانيال ليبيا درنة ضحايا العاصفة دانيال فی مدینة درنة

إقرأ أيضاً:

تقرير رسمي يكشف عن 60% من الأسر في القطاع بلا مأوى

كشف تقرير صادر عن وزارة الأشغال العامة والإسكان في قطاع غزة، يوم الأحد، أن أكثر من 60 في المائة من الأسر في القطاع بلا مأوى نتيجة حرب الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الصهيوني منذ أكثر من 15 شهرا. وقالت الوزارة في تقريرها: إن حجم الأضرار الناتجة عن مسح أحياءً سكنية بالكامل، يشكل أضعاف ما تضرر جراء العدوان الصهيوني عام 2014، الذي استمر 51 يوماً.. مشيرة إلى أن حجم الدمار في هذه الحرب خارج قدرة أي جهة على التعامل السريع والمباشر معه. وقدرت كمية الركام الناتجة من تدمير الأحياء والمدن والمربعات السكنية بعشرات الملايين من الأطنان. واعتبرت الوزارة أن إزالة الأنقاض هي المرحلة الأهم في إعادة إعمار غزة، وتتعلق بإكمال هدم المباني المتضررة التي تشكل خطراً على المواطنين، وتدعيم المباني المتضررة التي يمكن صيانتها وإعادة تأهيلها، وحماية المباني والشوارع المجاورة أثناء إكمال الهدم وإزالة الأنقاض. وأكد تقرير الوزارة الذي جاء بعد عملية تقييم ومعاينة لآثار العدوان، أن إزالة الأنقاض لا يمكن أن تكون باستخدام المعدات المحلية، والتي تضرر معظمها أو دُمّر بفعل القصف الصهيوني على المنشآت الحكومية والبلدية والأهلية، وهو ما يتطلب إدخال عشرات الآليات الثقيلة التي تلائم حجم العمل. وقدمت وزارة الأشغال مقترحات للتعامل مع توفير المأوى المؤقت، وهي تحتاج تمويلاً كبيراً، أولها توفير سكن مؤقت عبر وحدات متنقلة (كرفانات) توضع بالقرب من الأحياء السكنية، مع توفير خدمات البنية التحتية، كالمياه والصرف الصحي. أما المقترح الثاني، فيكمن بتوفير مبالغ مالية تُصرَف بدل إيجار لتجهيز الأسر أنفسها مأوى مؤقتاً لها في محيط سكنها. وأظهر أحدث تقرير إحصائي أصدره المكتب الإعلامي الحكومي بغزة، أن 161 ألفاً و600 وحدة سكنية دمرت بشكل كلي، و194 ألفاً دمرت بشكل جزئي، وأن 82 ألف وحدة باتت غير صالحة للسكن، جراء العدوان الصهيوني المتواصل. كما أظهر أن نسبة الدمار في القطاع بلغت 88 في المائة، وأن الخسائر المباشرة الأولية تقدر بـ 37 مليار دولار. وتتواصل حرب الإبادة الجماعية التي يشنها العدو الصهيوني على قطاع غزة لليوم 464 تواليًا، والتي أدت لاستشهاد 46 ألفاً و565 شهيدٍ و109 آلاف و660 إصابة بجروح متفاوتة بينها خطيرة وخطيرة جداً، منذ السابع من أكتوبر الماضي، وفق آخر معطيات منشورة عن وزارة الصحة الفلسطينية.

مقالات مشابهة

  • معرض إثنو ليبيا.. سردية تاريخ القبائل الليبية في عمل يجمع الفن التشكيلي بالأدب
  • ألوان تحكي تاريخ.. سحر رسومات مقابر المزوقة
  • تقرير رسمي يكشف عن 60% من الأسر في القطاع بلا مأوى
  • الأشغال بغزة: 60% من الأسر في القطاع بلا مأوى
  • الصحة بغزة: العدو حول مستشفيات شمال غزة إلى مقابر جماعية
  • أرخبيل مايوت يواجه عاصفة جديدة
  • مدينة مدني والجزيرة ضحايا وانتهاكات ونازحين وليست مبارة لكرة القدم
  • مدينة مدني والجزيرة ضحايا وانتهاكات ونازحين وليست مباراة لكرة القدم
  • صندوق إعمار درنة يواصل صيانة مكتبة الملك إدريس بعد أضرار إعصار دانيال
  • مستشار عسكري: الحوثيون أصبحوا أقوياء بعد مقتل علي عبدالله صالح