الثورة نت|

جرى بميناء الحديدة، توقيع عقود تنفيذ مشروعي تأهيل بنى تحتية وفوقية لصالح تعزيز وتطوير النشاط الخدمي للميناء.

حيث جرى التوقيع بين قيادة مؤسسة موانئ البحر الأحمر اليمنية والشركة المنفذة بحضور وزير النقل عبدالوهاب الدرة، على عقد صيانة الرصيف رقم (5) بالميناء وإعادة صيانة الرافعات الجسرية التي استهدفها العدوان.

وأوضح وزير النقل، أن توقيع عقدي صيانة الرصيف والرافعات مع شركات يمنية بكوادر محلية، يأتي في إطار تحفيز القدرات الذاتية المحلية ذات الكفاءة في انجاز المشاريع النوعية والتي كانت حكراً على الشركات الأجنبية.

ونوه إلى أن الوطن يمتلك الكفاءات والخبرات المؤهلة لتنفيذ مثل هذه المشاريع، لافتاً إلى أن المشروعين سيسهمان في تنفيذ جزء من متطلبات تطوير العمل وتعزيز مستوى حركة أداء ونشاط الميناء.

من جانبه أوضح رئيس مجلس إدارة مؤسسة الموانئ القبطان محمد إسحاق، أن الخطة التطويرية للمؤسسة تتضمن رفع مستوى كفاءة تشغيل الميناء وإعادة معالجة الأضرار التي تعرضت لها البنى التحتية والمعدات والآليات جراء قصف العدوان.

حضر توقيع العقود نائب رئيس مجلس إدارة المؤسسة زيد الوشلي، ومدراء المشاريع والإشراف الهندسي بالميناء المهندس سامي مقبولي والتخطيط والإحصاء الدكتور وضاح مجمل والشئون القانونية مطهر العمدي ونائب مدير محطة الحاويات الدكتور أحمد المرتضى.

المصدر: الثورة نت

كلمات دلالية: ميناء الحديدة

إقرأ أيضاً:

توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ومركز عبدالله بن إدريس الثقافي

في مَقَرّ مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية، جرى توقيع مذكرة تفاهم بين المركز ومركز عبدالله بن إدريس الثقافي.
وقد مَثَّلَ مركزَ الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية صاحبةُ السمو الملكي الأميرة مها بنت محمد الفيصل، الأمين العام، ومَثَّلَ مركزَ عبدالله بن إدريس أمينُه العام الدكتور زياد بن عبدالله الدريس.
وقد رحَّبت سموُّ الأميرة مها بهذا التوقيع؛ إيمانًا منها بالرسالة الكبرى التي ينطلق منها مركز بن إدريس في تعزيز القيم الثقافية والاجتماعية، وطنيًّا وعربيًّا.
فيما أبدى الدكتور الدريس اعتزازه بهذا التعاون مع المركز وفي وقت لاحق، تفضل صاحب السمو الملكي الأمير تركي الفيصل، رئيس مجلس إدارة مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ورئيس مجلس أمناء مركز بن إدريس، باستقبال الدكتور زياد الدريس في مكتب سموه، يرافقه المهندس سامي الحصين أمين عام مؤسسة عبدالله بن إدريس الخيرية والدكتور أحمد الكبيّر رئيس مجلس نظارة وقف عبدالله بن إدريس الثقافي. حيث قاموا بتقديم عرض موجز لسمو رئيس مجلس الأمناء عن الوقف الذي تأسس حديثًا، والدور الذي سيؤديه في تحقيق الاستدامة المالية والبرامجية للمركز الثقافي بعون الله.
وقد أعرب سمو الأمير عن سعادته وإعجابه بالخطوات المتسارعة في نمو مركز عبدالله بن إدريس ونضج رؤيته وبرامجه، كما أكد أن أبواب مركز الملك فيصل مشرعة لتعزيز العمل المشترك بما يخدم الأهداف الوطنية والإنسانية.

مقالات مشابهة

  • توقيع مذكرة تفاهم بين مركز الملك فيصل للبحوث والدراسات الإسلامية ومركز عبدالله بن إدريس الثقافي
  • توقيع عقود جديدة لإنشاء كباري حيوية في المناطق المتضررة بليبيا
  • إدارة الخطوط الجوية اليمنية بصنعاء ترفض الاعتراف بأي مجلس خارج العاصمة وتُهدد بكشف ملفات فساد إدارة الشركة في عدن
  • الخطوط اليمنية تؤكد عدم الاعتراف بأي مجلس إدارة لا يمارس مهامه من صنعاء
  • “طيران اليمنية” تؤكد عدم الاعتراف بأي مجلس إدارة لا يمارس مهامه من صنعاء
  • المساوى يدّشن العمل في إعادة تأهيل مطار تعز الدولي
  • تدشين العمل في إعادة تأهيل مطار تعز الدولي
  • تقدم أعمال تنفيذ مشروع محطة الحاويات على رصيف 100 بميناء الدخيلة (فيديو)
  • 2000 فرصة عمل.. شاهد أحدث تصوير جوي لمشروع محطة الحاويات على رصيف ١٠٠ بميناء الدخيلة
  • 3 غارات لطيران العدوان الأمريكي البريطاني على محافظة الحديدة