انتحار ستيني شنقا في الشونة الشمالية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
#سواليف
أقدم #مسن يبلغ من العمر 67 عاما على الانتحار بشنق نفسه في منزله الكائن بمنطقة #الشونة_الشمالية التابعة للواء #الأغواء الشمالية، اليوم الأربعاء.
وقال مصدر طبي إن ذوي المسن أسعفوه إلى #مستشفى معاذ بن جبل الحكومي، لكنه ما لبث أن فارق الحياة، وتم تحويل الجثة إلى مركز الطب الشرعي لمعرفة السبب الرئيسي للوفاة.
وأكد تقرير الطب الشرعي أن الشخص المذكور توفي إثر #الاختناق برباط.
مقالات ذات صلة أمطار غزيرة في المفرق والكرك والطفيلة / فيديو 2023/09/13وأشار المصدر إلى أن المتوفى له سيرة مرضية تتمثل في بعض الأمراض المزمنة، كما يعاني من اضطراب نفسي وتصرف له أدوية نفسية.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف مسن الشونة الشمالية مستشفى الاختناق
إقرأ أيضاً:
هل عمل خاتمة قرآنية في سنوية المتوفي بدعة أم جائزة.. الموقف الشرعي
تلقت دار الإفتاء المصرية استفسارًا حول حكم الاجتماع السنوي في ذكرى وفاة شخص، لقراءة القرآن كاملاً على روحه، مع التلاوة الجماعية لسور معينة كالفاتحة، ويس، وتبارك التي وردت فيها نصوص عن فضلها.
جاء رد دار الإفتاء بأن هذا الفعل لا يُعتبر بدعةً بشرط عدم إقامة مظاهر الحداد أو العزاء أو استجرار الأحزان، وألّا يكون الإنفاق من أموال القُصَّر أو بهدف التفاخر.
وفيما يتعلق بإحياء ذكرى الأربعين للمتوفى، أوضحت دار الإفتاء أن لا حرج في إحياء المناسبة إذا اقتصر الأمر على تلاوة القرآن وإهداء ثوابها للميت وإطعام الطعام، بينما يُعد مكروهًا إقامة مراسم تشبه المأتم، مثل الإعلان عنها في الصحف، إقامة السرادقات، أو استقبال المعزين بالشكر أو اللوم حسب حضورهم.
«لوعايز تاخد حقك من حد ظلمك» .. أمين الإفتاء ينصح بهذا الدعاء هل يجوز صيام يوم الخميس بنية التطوع وقضاء رمضان.. أمين الفتوى يوضحوأضافت الدار أنه من المكروه تجديد الحزن وإقامة مراسم مكلفة لأهل المتوفى.
وأشارت دار الإفتاء إلى أن جمهور الفقهاء يرى أن التعزية تستمر لثلاثة أيام فقط، وأن إطالة فترة التعزية مرفوضة، استنادًا إلى حديث النبي صلى الله عليه وسلم الذي حدد فترة الحداد على الميت بثلاثة أيام فقط، عدا الزوجة التي تحدّ على زوجها أربعة أشهر وعشرة أيام.
وفي تعليق آخر، قال الشيخ أحمد ممدوح، أمين الفتوى بدار الإفتاء، إن الشريعة الإسلامية لم تندب لتجديد الأحزان على الأموات بل تدعو إلى تقبل الموت كحقيقة انتقالية بين الدنيا والآخرة.
وأكد ممدوح أن إظهار الحزن جائز بشروط الاعتدال ودون المغالاة، كما أن زيارة القبور تُشرع للتذكير بالموت، في حين أن إقامة الأربعين أو السنوية للميت ليست من السنة النبوية وتُعد من البدع المذمومة.