تستضيف الإعلامية إنجي علي في حلقة خاصة الفنانة بشرى اليوم الأربعاء ببرنامج أسرار النجوم الذي يذاع عبر إذاعة نجوم إف إم، وذلك بعد نجاحها في فيلم أولاد حريم كريم الذي عرض في السينما مؤخرا.

ومن المفترض، أن تكشف بشرى خلال استضافتها ببرنامج أسرار النجوم عن الكثير من التفاصيل المثيرة حول حياتها الخاصة والفنية.

الفنانة بشرى فيلم أولاد حريم كريم

وفي وقت سابق، وجهت الفنانة بشرى، رسالة شكر لفريق عمل فيلم «أولاد حريم كريم»، وذلك عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل الاجتماعي «انستجرام».

رسالة بشرى

وشاركت الفنانة بشرى، صورة لفريق عمل الفيلم عبر صفحتها الرسمية على موقع التواصل «انستجرام» وعلقت عليها: «احلى اسرة عمل حصلت في الجمهورية و داخل كردون العاصمة، بحبكم قو و شكرا قوي قوي.. .بس خلاص على رأي شعبولا».

الفنانة بشرىفيلم أولاد حريم كريم

ويضم الفيلم في بطولته مجموعة كبيرة من النجوم بجانب مصطفى قمر، من أبرزهم: داليا البحيري، بشرى، خالد سرحان، عمرو عبد الجليل، علا غانم وبسمة، بالإضافة إلى الأبطال الشباب تيام قمر، رنا رئيس وهنا داود.

تفاصيل فيلم أولاد حريم كريم

تدور قصة فيلم «أولاد حريم كريم» حول، علاقة حب تنشأ بين «كريم حسين» و«آيلا»، وعندما يتقدم للزواج منها يكتشف والدها (كريم الحسيني) أنه ابن زميلته وحبيبته السابقة "مها"، ثم يستعيدان علاقة الصداقة القديمة مع صديقتيهما (هالة) و(دينا).

اقرأ أيضاًالفنانة لبنى ونس: المستقبل الحقيقي للسينما في المواهب الشابة.. والبطولة ليست في حجم الدور ولكن في أهميته

خالد الصاوي وشريف منير يتعاقدان على بطولة فيلم «ليه تعيشها لوحدك»

ياسمين صبري تتألق في «الجيم» بأداء رياضي يثير الجماهير

المصدر: الأسبوع

كلمات دلالية: إنجي علي الفنانة الفنانة بشرى الفنانة بشري برنامج أسرار النجوم بشرى بشرى أحمد طلاق بشرى فیلم أولاد حریم کریم الفنانة بشرى

إقرأ أيضاً:

رمضان كريم

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

شهر رمضان له عبق خاص يميزه عن كل شهور السنة، يكفى أنه الشهر الذى أُنزِلَ فيه القرآن، والمسلمون يحتفون فى كل بقاع الدنيا بقدوم هذا الشهر احتفاءً كبيرًا، غير أن احتفاء المصريين واحتفالهم به يتخذ أشكالًا عجيبة وغريبة، سر غرابتها أنها تنطوي على تناقضات ومفارقات فجة، منها على سبيل الدلالة لا الحصر أن غالبية المصريين يتأهبون لاستقبال الشهر بتوفير ما لذ وطاب من المأكولات والمشروبات وبكميات كبيرة ترهق البطن والجيب معًا، رغم أن جوهر فريضة الصوم يتمثل فى العزوف عن شهوات النفس والبطن والغريزة.

يسلك المصريون المسلمون وكأنهم مقبلون على شهر «إفطار»، وليس شهر «صيام». أليس فى ذلك دلالة على أننا فى سلوكنا الدينى نغفل، بل نهمل الجوهر ونتمسك بالمظهر؟ وفقًا لما يحدث على أرض الواقع يمكننا أن نطلق على شهر رمضان «شهر المسلسلات» وليس «شهر العبادات» بسبب التفاف الناس حول التليفزيونات لمتابعة المسلسلات التليفزيونية الحافلة بالمشاهد الفاضحة والألفاظ والمصطلحات الشعبية القبيحة التي تتعارض مع أبسط القيم الأخلاقية والدينية التي يدعو إليها هذا الشهر الفضيل. هذا من ناحية، ومن ناحية أخري لو أن الملايين – بل المليارات – من الجنيهات التي أُنفقت على هذه المسلسلات؛ لو أنها أُنفقت على المستشفيات التي يلجأ القائمون عليها إلى التسول – عبر شاشات التليفزيونات - طوال شهر رمضان؛ لو أن هذه المبالغ الطائلة من المال صُرِفَت على كافة المستشفيات المصرية؛ لصارت فى وضع صحي عظيم. 

اللافت للنظر، خلال نهار أي يوم من أيام رمضان، أن الواحد منا حين يصدر عنه ما ينم عن نفاد الصبر، نقول لبعضنا البعض: «معلهش.. أصله صايم!!»، وكأن الصيام يعطى رخصًة للمرء بارتكاب الأخطاء، فى حين أن الصيام يرقى بالنفس ويتسامى بها، فلا يصدر عن صاحبها إلا كل خير، أما نفاد الصبر وسرعة الغضب بحجة «أننى صائم»، فهى سلوكيات تتناقض تناقضًا تامًا مع الغاية الحقيقية لهذه الفريضة. 

مشهد عجيب وغريب، ومؤسف فى الآن نفسه، نلاحظه جميعًا فى شهر رمضان خلال اللحظات التى تسبق أذان المغرب، نشاهد انطلاق السيارات فى شوارعنا بطريقة جنونية، الكل يسابق الزمن حتى لا يفوته الطعام حين يؤذن المؤذن، فى حين أن هذا المهرول قد فاته أن الهدف من الصيام هو الإحساس بألم الجوع الذي يعايشه الفقراء والمساكين طويلًا.

مشهد آخر نادرًا ما نراه في غير شهر رمضان، ونعنى به ازدحام المساجد بالمصلين حتى أن بعض الشوارع قد تُغلق بسبب كثافة عدد المصلين داخل المسجد، واضطرار عدد كبير منهم للجوء إلى الصلاة فى بحر الشارع. 

هذا الإقبال المكثف لا نجده سوى فى رمضان، وكأن المعبود موجود فى هذا الشهر فحسب، وهذا فى ظنى تفكير أخرق، ينم عن عقلية سطحية، صاحبها «متدين موسمي» يتعبد موسميًا، إذا حل شهر رمضان صام وصلى، وإذا انقضى الشهر فلا صلاة ولا صيام!!

هل هكذا يكون التدين الحق؟ إنه تدين ظاهري، يتمسك صاحبه بالقشور، ويترك اللباب. إن كثيرًا مما نعانى منه مصدره التدين الظاهرى الذى يصل إلى حد الزيف. 

حكى لى أحد الأشخاص أنه كان يرافق امرأة، وحدث أثناء زناه بها أن سمعت صوت الأذان فطلبت منه بحدة وصرامة أن يتوقفا حتى انتهاء الأذان ثم يكملا ما كانا يمارسانه. 

انتبهت تلك السيدة لصوت الأذان، ولم تنتبه إلى كونها تمارس الفحشاء. تناقض فج فى السلوك ينبنى على تدين زائف لم يصل إلى شغاف القلب، ولم يمسس جوهر الروح!!.

أستاذ المنطق وفلسفة العلوم بآداب عين شمس

 

مقالات مشابهة

  • بشرى سارة تنتظر 4.5 مليون موظف في الحكومة بشأن مرتبات مارس 2025
  • العيد يوم الأحد ولا الإثنين؟.. بشرى بشأن عدد أيام الإجازة
  • حكيم باشا الحلقة 15.. مصطفى شعبان يصدم أولاد عمه
  • نجوم النعائم
  • بعد 8 أيام..بشرى للموظفين في الحكومة
  • مسلسل شهادة معاملة أطفال الحلقة 15 .. أولاد عبد الرحيم غلاب يخططون للإنتقام من محمد هنيدي
  • شاهد بالفيديو.. الفنانة شهد أزهري: (عندي غرام أقعد في الواطة لكن خائفة من أولاد الحرام البكبشروا والناس البتعلق بالآيات والأحاديث كلهم منافقين وبتاعين باسطة)
  • رمضان كريم
  • تكريم الفائزين في ختام مسابقة أولاد آدم للقرآن الكريم في نسختها الحادية والعشرين
  • بشرى للزمالك.. نجم الفريق يقترب من العودة