"الصداقة السعودية العراقية" تشيد بدور الدبلوماسية البرلمانية لتعزيز العلاقات
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
التقى وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية العراقية في مجلس الشورى، برئاسة عضو المجلس رئيس اللجنة، الدكتور إبراهيم بن محمد القناص، الذي يزور العراق حاليًا، بزعيم تيار الحكمة في جمهورية العراق السيد عمار الحكيم، وذلك في العاصمة العراقية بغداد.
وجرى خلال اللقاء بحث عدد من الموضوعات التي تسهم في تعزيز العلاقات الثنائية البلدين الشقيقين، حيث أكد اللقاء أهمية الأدوار التي تقوم بها الدبلوماسية البرلمانية في تعزيز وتوثيق العلاقات الثنائية بين البلدين في شتى المجالات.
التقى وفد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية العراقية في مجلس الشورى، بزعيم تيار الحكمة في جمهورية العراق - واس
كما عقد وفد المجلس خلال الزيارة لقاءً مع النائب الأول لرئيس مجلس النواب العراقي السيد محسن المندلاوي، وذلك في العاصمة العراقية بغداد. وأكد اللقاء عمق العلاقات التي تربط البلدين وشعبيهما الشقيقين، وضرورة العمل على تعزيزها على الأصعدة كافة،
وأهمية تفعيل دور لجان الصداقة المشتركة، وزيادة التنسيق في المواقف البرلمانية في المحافل الدولية والإقليمية تجاه القضايا ذات الاهتمام المشترك، والعمل على تحقيق مصالح الشعبين الشقيقين.
حضر اللقاءات سفير خادم الحرمين الشريفين لدى جمهورية العراق عبدالعزيز الشمري، ورئيس وأعضاء لجنة الصداقة البرلمانية المشتركة في مجلس النواب العراقي.
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: عودة المدارس عودة المدارس عودة المدارس واس بغداد لجنة الصداقة البرلمانية السعودية العراقية مجلس الشورى مجلس النواب العراقي
إقرأ أيضاً:
نائب:بيع السوداني لقناة خور عبدالله العراقية للكويت مرفوض وطنيا وشعبيا ودستوريا
آخر تحديث: 1 ماي 2025 - 12:22 مبغداد/ شبكة أخبار العراق- أكَّد النائب هادي السلامي، الخميس، عدم التراجع عن دعم حقوق العراق في ملف خور عبد الله، مشدِّدًا على أن الحراك الشعبي والنيابي مستمرّ لحماية السيادة العراقية على الممرات المائية الحيوية.وقال السلامي في حديث صحفي، إن “دفاعنا عن حقوق العراق في ملف خور عبد الله مبني على أسس وطنية وقانونية، وله أبعاد استراتيجية تتعلق بالأجيال القادمة، لاسيما وأنه يخص الحقوق المائية والسيادة العراقية على الخليج العربي”.وأضاف، أن “قرار المحكمة الاتحادية العليا بتأجيل البت في قضية خور عبد الله إلى أيار المقبل يُعدّ أفضل من إصدار قرار متسرع قد لا يكون لصالح العراق”، مشيرًا إلى أن “الحراك الشعبي في بغداد وعدد من المحافظات سيستمر من أجل تأكيد قانونية ومشروعية حقوق العراق في هذا الملف”.ولفت السلامي إلى أن “التظاهرات والوقفات الاحتجاجية ستتواصل خلال الأيام المقبلة بهدف دعم المحكمة الاتحادية في اتخاذ قرار عادل ومنصف، يحفظ حقوق العراق السيادية والمائية في هذا الممر الستراتيجي”.وأوضح، أن “عدداً من نواب القوى الوطنية يقودون حراكًا متصاعدًا لدعم موقف العراق في ملف خور عبد الله، انطلاقًا من أحقية البلد في الوجود والسيادة على هذا الممر المائي المطل على الخليج العربي”.