الرياض

أكد أستاذ المناخ بجامعة القصيم سابقاً الدكتور عبدالله المسند أن حادثة سد درنة في ليبيا والذي راح ضحيته نحو 20000 قتيل ستدفع دول العالم لإعادة تقييم السدود الترابية، والصخرية، والسدود الضعيفة؛ وذلك في مواجهة مفاجآت التغير المناخي.

وأضاف المسند عبر حسابه الرسمي على موقع إكس :” والذي ينبغي أخذه عاملاً رئيساً ولاعباً مهماً في التخطيط الجغرافي الحضري، وأن أي تجاهل له أزعم أنه مخاطرة قد تكون فاتورته مكلفة، ومنهكة”

واستيقظت ليبيا الأحد الماضي على رائحة الموت، حيث خلفت الفيضانات والسيول الغزيرة التي سببها الإعصار “دانيال” آلاف القتلى والمفقودين.

⚠️ حادثة سد #درنة في #ليبيا والذي راح ضحيته نحو 20000 قتيل
ستدفع دول العالم لإعادة تقييم السدود الترابية، والصخرية، والسدود الضعيفة؛ وذلك في مواجهة مفاجآت التغير المناخي‼️

والذي ينبغي أخذه عاملاً رئيساً ولاعباً مهماً في التخطيط الجغرافي الحضري، وأن أي تجاهل له أزعم أنه مخاطرة قد… pic.twitter.com/HQpcaDXKsL

— أ.د. عبدالله ‌المسند (@ALMISNID) September 13, 2023

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: إعصار دانيال إعصار ليبيا المسند ليبيا

إقرأ أيضاً:

أكثر من 160 عاملاً طبياً من غزة لا يزالون في سجون الاحتلال  

 

الجديد برس|

 

كشف تقرير جديد أن هناك ما لا يقل عن 160 من العاملين في مجال الرعاية الصحية بغزة، بما في ذلك أكثر من 20 طبيباً، ما زالوا داخل سجون ومرافق الاحتجاز الإسرائيلية.

 

وقد أعربت منظمة الصحة العالمية عن قلقها العميق بشأن سلامتهم والظروف المحتجزين فيها.

 

وبحسب صحيفة “الغارديان” ، فقد أكدت منظمة مراقبة العاملين في الرعاية الصحية (HWW)، وهي منظمة طبية غير حكومية فلسطينية، أن 162 من العاملين في مجال الرعاية الطبية ما زالوا رهن الاحتجاز الإسرائيلي، بما في ذلك بعض كبار الأطباء في غزة.

 

وبحسب الصحيفة البريطانية فإن 24 آخرين من العاملين في القطاع الصحي بغزة في عداد المفقودين بعد نقلهم من المستشفيات أثناء الصراع.

 

وقال معاذ السر، مدير المنظمة، أن «استهداف إسرائيل للقوى العاملة في مجال الرعاية الطبية بهذه الطريقة له تأثير مدمر على توفير الرعاية الصحية للفلسطينيين، مع معاناة واسعة النطاق، وعدد لا يحصى من الوفيات التي يمكن الوقاية منها، والقضاء الفعلي على التخصصات الطبية بأكملها».

 

وتقول منظمة الصحة العالمية إنها تأكدت من احتجاز 297 عاملاً في مجال الرعاية الصحية من غزة من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء الحرب، لكن المنظمة ليست لديها بيانات محدثة عن عدد الذين تم إطلاق سراحهم وأولئك الذين ما زالوا قيد الاحتجاز.

 

ومن جهتها، تقول منظمة مراقبة العاملين في الرعاية الصحية إن بياناتها تظهر أن العدد أعلى قليلاً، وإنها تأكدت من أن 339 عاملاً في مجال الرعاية الصحية من غزة اعتقلوا من قبل جيش الاحتلال الإسرائيلي منذ بدء الحرب.

 

وعبرت منظمة الصحة العالمية عن «قلقها البالغ بشأن سلامة ورفاهية العاملين الصحيين الفلسطينيين الموجودين في السجون الإسرائيلية»، بعد تقارير تفيد بأن المعتقلين في هذه السجون يتعرضون بشكل روتيني للعنف وسوء المعاملة.

 

وقال محامي الدكتور حسام أبو صفية، مدير مستشفى كمال عدوان، الذي أثار اعتقاله من قبل قوات الاحتلال الإسرائيلي في ديسمبر إدانة دولية، إنه سُمح له بزيارته في الاحتجاز في سجن عوفر، وإنه أخبره بأنه تعرض للتعذيب والضرب وحُرِم من العلاج الطبي.

مقالات مشابهة

  • رئيس الوزراء البريطاني: السلام في أوكرانيا لا ينبغي اعتباره مكافأة للمعتدي
  • اختتام ورشة تقييم المرحلة الأولى لخارطة الموارد الزراعية الطبيعية
  • المسند: بقي على الحميمين 22 يومًا وعلى عيد الفطر 31
  • وكيل «صناعة الشيوخ»: الحزمة الاجتماعية تعكس حرص الدولة على حماية الفئات الضعيفة
  • هل ستدفع أوكرانيا بدل مساعدة لأمريكا ضمن صفقة المعادن؟ زيلينسكي يرد
  • التخطيط القومي يعقد سمينار حول" تقييم الوضع الحالي لإنتاج الطاقات المتجددة"
  • بحضور ليبيا.. البرلمان العربي يبحث التطورات السياسية والأمنية بالعالم العربي
  • عقيدة ترامب التي ينبغي أن يستوعبها الجميع
  • أكثر من 160 عاملاً طبياً من غزة لا يزالون في سجون الاحتلال  
  • الحصادي يرحب ببيان القاهرة ويدعو لعقد الاجتماع القادم في درنة