بكاء أب بعد إخراج جثمان ابنه من تحت الركام في درنة (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
نشر الهلال الأحمر الليبي، عبر حسابه الرسمي على موقع التغريدات القصيرة إكس «تويتر سابقا»، لحظات مؤثرة لانتشال طفل من تحت الركام في مدينة درنة، وبكاء والده خلال إخراجه ودفنه بنفسه.
في لحظة مؤثرة، يجتمع متطوعو الهلال الأحمر الليبي في مدينة #درنة لإنتشال جثمان طفل من تحت الركام. ووالده يتواجد هناك ويطلب أن يشاركهم نقله ودفنه بنفسه.
من جهته، أفاد المتحدث باسم جهاز الإسعاف والطوارئ الليبي، أسامة علي، اليوم الأربعاء، بأنَّه بعد مرور 48 ساعة من العاصفة دانيال تقلصت الآمال في العثور على ناجين جراء كارثة السيول والفيضانات التي تعرض لها الشرق الليبي، مشيرًا إلى أنَّ الوضع في مدينة درنة الليبية ما زال سيئا للغاية، إذ أن عدد القتلى حتى الآن يفوق 5000 والرقم مرشح للزيادة، بحسب وسائل إعلام ألمانية.
نحو 9 آلاف بلاغ عن مفقودين في ليبياوأضاف المتحدث باسم جهاز الإسعاف والطوارئ الليبي أنَّ هناك نحو 9 آلاف بلاغ عن مفقودين، قائلًا: «لكن لا نستطيع الاعتماد على هذا الرقم، لأن مشكلة الاتصالات قد تقلص منه، بمعنى أن بعض المفقودين قد يكونون أحياء، ولكن ليست هناك وسيلة اتصال بأهلهم وذويهم لتأكيد سلامتهم».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: العاصفة دانيال ليبيا مدينة درنة درنة
إقرأ أيضاً:
الهلال الأحمر ينفذ حملة تبرع بالدم ببلدة قمحانة في حماة
حماة-سانا
نفذ فرع الهلال الأحمر العربي السوري بحماة بالتعاون مع مديرية الصحة والمجتمع المحلي اليوم حملة تبرع بالدم، وذلك في المركز الصحي ببلدة قمحانة بريف المحافظة الشمالي.
وأوضح منسق الصحة المجتمعية في فرع الهلال الأحمر بحماة مصباح سلوم لمراسل سانا أن الهدف من حملة التبرع هو زيادة كميات الدم في بنك الدم، وتأمين الصفيحات الدموية من مختلف الزمر للمحتاجين لها، وخاصة مرضى التلاسيميا، مبيناً أنه يتم تنظيم حملة تبرع مماثلة غداً في المركز الصحي بصوران، إضافة إلى إمكانية تنظيم حملات أخرى في مناطق مختلفة عند الحاجة.
وأشار سلوم إلى أن متطوعي الفرق الصحية في فرع الهلال بحماة يؤازرون بنك الدم في عمله بشكل مستمر، وذلك بسبب نقص الكادر العامل لديه، ما انعكس إيجاباً على عمل المركز خلال العام الجاري.
يذكر أن منظمة الهلال الأحمر العربي السوري أطلقت في شهر شباط الماضي حملة تبرع بالدم في المحافظات كافة.
تابعوا أخبار سانا على
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا