عبير عيسى تصدم الجميع بقصة شعر جريئة.. هل تعاني المرض؟
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
صدمت الفنانة الأردنية عبير عيسى الجميع بأحدث ظهورها لها، معتمدةً قصة شعر وصف بـ"الجريئة" و"الخارجة عن المألوف.
اقرأ ايضاًعبير عيسى تواجد في افتتاح مهرجان صيف الزرقاء المسرحي العربي لدورته الـ21، وأطلت بقصة شعر غريبة، إذ حلقت جانبي شعرها عالصفر فيما أبقت منتصف شعرها طويلًا، إذ قامت بتصفيفه على شكل ذي حصان مرتفع.
وأثارت قصة شعر الفنانة قلق معجبيها، الذين تكهنوا أنها مصابة بمرض ما دفعها لحلاقة شعرها، فيما رأى آخرون أنها تتجهز لعمل جديد دعاها لخوض هذه الخطوة الجريئة.
وتفاديًا للشائعات، خرجت عبير عيسى عن صمتها في تصريح لها لموقع "الغد"، نافيةً ما جرى تداوله حول إصابتها بمرض ما، ومشيرةً إلى أنها أقدمت على هذا الفعل على سبيل التغيير والجرأة، مُضيفةً: "الحمد الله ولا أعاني من أي مرض ما كما سمعت من آراء الناس".
اقرأ ايضاًوأكَّدت أنها لا تستعد لتقديم دور يفرض عليها هذه القصة.
المصدر: البوابة
كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ
إقرأ أيضاً:
أميركا تصدم الحوثيين بقرار مفاجئ.. تصنيف إرهابي وعقوبات قاسية!
شمسان بوست / خاص:
دخل قرار الولايات المتحدة بتصنيف الحوثيين في اليمن كمنظمة إرهابية دولية حيز التنفيذ، بدءًا من مساء أمس الاثنين، وفقًا لما أعلنه البيت الأبيض في بيان رسمي. القرار تضمن أيضًا فرض عقوبات على قيادات بارزة في الجماعة، بينهم مهدي المشاط، رئيس ما يُعرف بـ”المجلس السياسي”، ومحمد عبد السلام فليتة، المتحدث باسم الجماعة ورئيس وفدها التفاوضي.
وأوضحت وزارة الخارجية الأميركية أن هذا التصنيف يهدف إلى تقليص نفوذ الحوثيين وإضعاف قدراتهم العسكرية، التي تمثل تهديدًا للولايات المتحدة وحلفائها في المنطقة. كما أشارت إلى أن محمد عبد السلام يُعد من الشخصيات القيادية البارزة في الجماعة، حيث يروج لأيديولوجيتها وينسق أنشطتها العسكرية والإعلامية.
وأضافت الخارجية أن إدراج عبد السلام في قائمة الإرهاب يعكس استمرار الحوثيين في انتهاك حقوق الإنسان وتهديد الأمن الإقليمي والدولي. كما يفتح القرار المجال أمام فرض عقوبات إضافية، تشمل تجميد الأصول وحظر السفر.
يُذكر أن الرئيس الأميركي دونالد ترامب كان قد قرر، في 22 يناير/كانون الثاني، إدراج الحوثيين ضمن قائمة “المنظمات الإرهابية الأجنبية”، مبررًا ذلك بأن أنشطتهم تشكل خطرًا على المدنيين الأميركيين وشركاء واشنطن الإقليميين، بالإضافة إلى تهديدها لاستقرار التجارة العالمية. وجاء القرار بعد يومين فقط من بدء ولايته الرئاسية الثانية في 20 يناير/كانون الثاني.