ديشامب يعلن إصابة قوية لمبابي.. وموقفه من المشاركة مع باريس سان جيرمان
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكد ديدييه ديشان، المدير الفني لمنتخب فرنسا، أن إصابة في الركبة أبعدت كيليان مبابي عن اللعب خلال الخسارة 2-1 أمام ألمانيا الليلة الماضية.
ونجح منتخب ألمانيا الأول لكرة القدم، من تحقيق الفوز أمام نظيره فرنسا بنتيجة هدفين مقابل نظيف، في المباراة التي جمعتهما مساء اليوم الثلاثاء الموافق 13 سبتمبر، على أرضية ملعب سيجنال إيدونا بارك، وذلك في إطار لقاءات فترة التوقف الدولي.
وقال ديشامب: «كيليان كان يعاني من مشكلة في الوتر وهو ما يزعجه، إذا لم يتمكن من البدء، لم يكن الأمر لإشراكه أثناء المباراة،".
ولم يتحدد مشاركة مبابي مع ناديه باريس سان جيرمان بعد انتهاء فترة التوقف الدولي.
وشارك مبابي أساسيًا ولعب 90 دقيقة في مباراة فرنسا 2-0 في تصفيات بطولة أمم أوروبا 2024 أمام جمهورية أيرلندا يوم الخميس الماضي، قبل أن يكون بديلًا غير مستخدم في المباراة الودية ضد ألمانيا.
أول رد من نادي الزمالك على محامي عمرو أديب بخصوص مرتضى منصور عاجل.. محترف الزمالك يقدم شكوى للفيفا بسبب المستحقات المتأخرةويعود باريس سان جيرمان إلى الدوري الفرنسي يوم الجمعة ضد نيس، قبل أن يواجه بوروسيا دورتموند في دوري أبطال أوروبا يوم الثلاثاء المقبل.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مبابي فرنسا أيرلندا المانيا الدوري الفرنسي ديشامب
إقرأ أيضاً:
الرئيس الفرنسي يستقبل نظيره اللبناني في باريس.. 28 مارس
أعلن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون، الجمعة، أنه سيستقبل نظيره اللبناني جوزيف عون في باريس، يوم 28 مارس، في خطوة تعكس استمرار الاهتمام الفرنسي بالشأن اللبناني، ودعم الاستقرار والإصلاحات في البلاد.
وجاء الإعلان، عبر منشور لماكرون على منصة "إكس"، حيث تطرق إلى تفاصيل محادثة هاتفية أجراها مع رئيس الوزراء اللبناني نواف سلام، هنّأه خلالها على الجهود التي يبذلها مع حكومته لتعزيز وحدة لبنان وأمنه واستقراره، مؤكدًا أن فرنسا ملتزمة بدعم البلاد في هذه المرحلة الحساسة.
وقال ماكرون: "ناقشنا آفاق إعادة الإعمار والإصلاحات التي يتطلبها لبنان. هذا العمل ضروري ليس فقط للبنان، بل للمنطقة بأسرها".
وأضاف: "التزام فرنسا تجاه لبنان لا يزال كاملاً، من أجل تعافيه ومن أجل سيادته"، في إشارة إلى استمرار باريس في لعب دور محوري في دعم بيروت، خاصة في ظل الأزمات الاقتصادية والسياسية التي تمر بها البلاد.
وكان الرئيس الفرنسي قد زار بيروت في 17 يناير، بعد 9 أيام فقط من تولي قائد الجيش السابق جوزيف عون منصب رئاسة الجمهورية، في خطوة أكدت رغبة فرنسا في كسر الجمود السياسي الذي عاشه لبنان لأكثر من عامين بسبب الفراغ الرئاسي.
وبعد أيام قليلة من هذه الزيارة، تم تكليف نواف سلام برئاسة الحكومة، ما اعتبره مراقبون مؤشرًا على بداية مرحلة جديدة من الاستقرار السياسي النسبي.
كما سبق لماكرون أن أعلن خلال زيارته الأخيرة للبنان، عزمه عقد مؤتمر دولي لإعادة إعمار البلاد، في ظل الأضرار التي لحقت به نتيجة الحرب بين إسرائيل وحزب الله، والتي توقفت في 27 نوفمبر بعد دخول اتفاق لوقف إطلاق النار حيز التنفيذ.
ويهدف هذا المؤتمر إلى حشد الدعم الدولي للبنان، خاصة في ما يتعلق بإعادة بناء البنية التحتية وتعزيز الاقتصاد المنهار.
وتسعى باريس إلى لعب دور رئيسي في مساعدة لبنان على الخروج من أزماته السياسية والاقتصادية، عبر الدفع نحو إصلاحات هيكلية، بالتوازي مع دعم الجهود الدولية لإعادة الإعمار، وهو ما يجعل لقاء ماكرون مع جوزيف عون في باريس، محطة مهمة في سياق العلاقات الفرنسية اللبنانية.