سيارات “JAC” في الجزائر.. تفاصيل استيرادها وتصنيعها في الجزائر !
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
استقبل وزير الصناعة والإنتاج الصيدلاني علي عون الأربعاء، بمقر الوزارة وفدا عن المجمع الصيني “جاك JAC” وشركة “اومين اوتو EMIN AUTO” برئاسة قاو ونكزينغ المدير العام لمنطقة إفريقيا و الشرق الأوسط لمجمع JAC، و صاهسوفارغلو نيهات مسير شركة “اومين اوطو” الوكيل المعتمد للعلامة الصينية JAC بالجزائر .
ندرج هذا اللقاء في إطار متابعة ملف إستيراد وتصنيع السيارات من علامة “جاك” في الجزائر، حيث سمح بدراسة مدى تقدم مشروع تصنيع السيارات السياحية و النفعية من علامة “جاك” بولاية عين تيموشنت ، في إطار شراكة بين المجمع الصيني “جاك” وشركة “أومين اوتو”.
أشار ممثلو الشركة إلى أن إنجاز المشروع يعرف تقدما معتبرا، لاسيما فيما يتعلق بالهياكل التي ستحتضن التجهيزات اللازمة لإنتاج السيارات بنسبة ادماج تفوق ال 30٪ وبطاقة إجمالية تقدر ب 100,000 سيارة سنويا، عند دخول المصنع حيز الاستغلال الكلي، والذي ستوجه نسبة 40% من إنتاجه إلى التصدير .
كما تمحورت المحادثات حول مخطط استيراد السيارات من هذه العلامة لسنة 2023-2024، والتي سيتم تسويق جزء منها قبل نهاية السنة الجارية، بعد استكمال كل الإجراءات المتعلقة بعملية الاستيراد.
من جهته، جدد الوزير التأكيد على الدعم والمرافقة الدائمة لمصالح الوزارة لمشاريع تصنيع السيارات، داعيا ممثلي علامة “جاك” إلى احترام جميع التزاماتهم، والتسريع في عملية استيراد و تصنيع السيارات، لتلبية طلب المواطنين، و بما ينفع التنمية الاقتصادية والصناعية للبلاد.
المصدر: النهار أونلاين
إقرأ أيضاً:
“قوات صنعاء” تكشف تفاصيل ضرب الحاملة “ترومان” بصورة مباشرة
الجديد برس|
أكدت “قوات صنعاء” أن حاملة الطائرات الأمريكية “هاري ترومان” والقطع المرافقة لها ستغادر البحر الأحمر قريباً .
وبحسب مصادر في وزارة الدفاع بصنعاء فإن الهجوم الأخير على الحاملة “ترومان” استمر لعدة ساعات واستخدم تكتيكات جديدة بصواريخ بالستية ومجنحة وطائرات مسيرة .
ولم تستبعد المصادر إصابة “ترومان” بشكل مباشر بعكس ادعاءات البحرية الامريكية بأن الحادثة اسفرت عن سقوط طائرة اف 18 من على متن الحاملة .
ووفقاً لمصادر ملاحية فقد أُجبرت “ترومان” على التراجع بصرة كبيرة نتيجة الضغط المتواصل بالصواريخ والمسيرات في العملية الأخيرة ومن المتوقع انها باشرت الاستعداد لمغادرة مسرح العمليات في أي وقت .
عبد المسيح: فلتكن العدالة التربوية أولوية لا شعارًا