قالت ‏المنظمة الدولية للهجرة، اليوم الأربعاء، إن 30 ألف مشرد على الأقل إثر كارثة السيول في درنة، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.

وقد دعا البرلمان الليبي، لجلسة طارئة في بنغازي الخميس لبحث  تداعيات كارثة العاصفة دانيال.

وأفادت وسائل إعلامية، بتعرض عدة مناطق في ليبيا إلى فيضانات عقب وصول العاصفة "دانيال" من وسط البحر المتوسط.

وتسببت العاصفة دانيال مصحوبة برياح شديدة وأمطار غزيرة، في جريان الأودية نتيجة السيول الغزيرة التي بدأت في التدفق نحو المناطق المنخفضة والساحلية.

وكانت عدة مناطق أطلقت نداءات للسلطات المحلية للمساعدة في عمليات الإنقاذ وإخراج العالقين من منازلهم.
 

المصدر: بوابة الفجر

إقرأ أيضاً:

إسرائيل تغلي.. نتنياهو في عين العاصفة

يبدو أن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو وضع نفسه في عين العاصفة منذ أن قرر الحرب على قطاع غزة قبل 9 أشهر، خصوصا أن العملية العسكرية لم تحقق أهدافها بعد.

ويواجه نتنياهو عدة عقدة، منها عودة الرهائن التي لم تحرز تقدما رغم المفاوضات والوسطاء، مرورا بالضغوط لإنهاء القتال، وصولا إلى الجبهات المشتعلة والمظاهرات في الداخل، فضلا عن اتهامات الخيانة التي تلاحقه.
من جهته، شن الوزير المستقيل من مجلس الحرب بيني غانتس هجوما حادا على نتنياهو، وأكد أنه لا يمكن له مواصلة إدارة الحرب على هذا النحو، معتبرا أنه حان الوقت لتحديد موعد انتخابات مبكرة.

وقال في تصريحات له، اليوم (الإثنين): إن هذه الحكومة لا تستحق إدارة الحرب وعليها الاستقالة، وأضاف أن من اتخذ قرار الإفراج عن مدير مستشفى الشفاء، الدكتور محمد أبو سليمة، برفقة 54 أسيرا من غزة بسبب الاكتظاظ في السجون، يجب أن يقال فورا.

وفي ظل تفاقم الخلافات السياسية، كان زعيم المعارضة يائير لبيد، كشف وجود محادثات مع أطراف مختلفة بينها حزب الليكود لإسقاط حكومة نتنياهو، مشددا على أن المعارضة «ستسقط حكومة نتنياهو من أجل إنقاذ الدولة».

وفي محاولة لدعم نتنياهو، قرر الرئيس الإسرائيلي إسحاق هرتسوغ مساندة رئيس حكومته، قائلا: إن هناك شيئا فظيعا يحدث. وحثّ هرتسوغ، إثر حفل في القدس، الإسرائيليين على التخفيف من حدة التصريحات التحريضية والاتهامات بالخيانة بين المعارضين السياسيين، وفقًا لـ«القناة 13» الإسرائيلية.

وحذّر من أن الإساءة اللفظية يمكن أن تؤدي إلى العنف الجسدي إذا تركت من دون رادع، في إشارة منه إلى حالة الغليان في الداخل الإسرائيلي من الحكومة وملف الأسرى.

ورأى أنه عندما تحرض الجماعات وتتهم بعضها البعض بمحاولة تقويض وتدمير إسرائيل، فمن الواضح أن شيئا فظيعا يحدث، يبدأ بالعنف اللفظي، ولن ينتهي عند هذا الحد.

وكان نتنياهو زعم في كلمة ألقاها خلال احتفال بأسبوع الكتاب، أنه شعر في الأسابيع الأخيرة، بالرعب مرارا وتكرارا من كلمات من النوع الأكثر فظاعة، والمشبعة بالكراهية وبالعنف.

وانتشر مساء الأحد مقطع فيديو يظهر آيالا ميتزجر، زوجة ابن يوروم ميتزجر، الأسير الذي قُتل في ضربات إسرائيلية على غزة، وهي تقول أمام حشد من الناس إنه إذا لم يعد الأسرى المتبقون «فسننتظر رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو بحبل المشنقة».

مقالات مشابهة

  • أبو الغيط يستقبل منسقة شبكة الأمم المتحدة ومديرة المنظمة الدولية للهجرة
  • أبو الغيط يستقبل منسقة شبكة الأمم المتحدة للهجرة ومديرة المنظمة الدولية للهجرة IOM
  • وزير الداخلية يستقبل وكيل الأمين العام لعمليات السلام بمنظمة الأمم المتحدة
  • وزير الداخلية يستقبل وكيل الأمين العام للأمم المتحدة لعمليات حفظ السلام
  • وزير الداخلية يستقبل الأمين العام لعمليات السلام بالأمم المتحدة
  • حرس السواحل يعترض 9000 مهاجر منذ بداية 2024
  • البعثة الدائمة للسودان في نيويورك.. متابعة مستمرة وحضور طاغٍ
  • الحزم يمدد عقد مدربه
  • إسرائيل تغلي.. نتنياهو في عين العاصفة
  • رئيس اللجنة العُليا لامتحانات الشهادة الثانوية يتفقد سير الامتحانات بدرنة