بمشاركة 800 لاعب.. انطلاق بطولة بلاك بول المفتوحة للإسكواش| غدا
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
تنطلق بطولة نادي بلاك بول المفتوحة للإسكواش، غدا الخميس، بمشاركة 800 لاعب ولاعبة في جميع المراحل السنية، والتي تبدأ من الناشئين تحت 11 سنة مرورا بكافة مراحل الناشئين تحت 23 سنة ثم عمومي الرجال ومراحل الرواد فوق 35 و45 سنة.
وأعلن محمد رائف عضو مجلس إدارة نادى بلاك بول ومدير عام البطولة، أن النادي حريص أن يبدأ الموسم الجديد ببطولة تستوعب مثل هذا العدد الضخم من اللاعبين.
وأوضح رائف، أن النادي استعد لهذه البطولة جيدا، بما يضمن نجاحها بالشكل المطلوب، ووفر عددا كافيا من الملاعب؛ لإقامة جميع المباريات في مواعيدها المحددة من قبل لجنة المسابقات بالاتحاد المصري للإسكواش، مع توفير فريق طبي متكامل يضم متخصصين في العناية بإصابات الملاعب، كما وفر سيارة إسعاف متواجدة علي باب النادي لمواجهة أي طوارئ واحتياجات طبية طوال أيام البطولة.
واختتم رائف تصريحاته، مشيرا إلى أن البطولة تقام ضمن سلسلة البطولات التي يرعاها الاتحاد المصري للإسكواش برئاسة عاصم خليفة.
ومن جهته، قال المهندس أحمد العبد، رئيس مجلس إدارة نادي بلاك بول، إن اهتمام النادي بالبطولات المحلية للناشئين، لا يقل أهمية عن دعم النادي للبطولات الدولية للمحترفين.
وشدد على أن لديه ثقة كبيرة بأن رياضة الإسكواش، ستظل منارة الرياضة المصرية في جميع المحافل الدولية؛ نتيجة الاهتمام بالقاعدة العريضة من الناشئين.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: إصابات الملاعب الإسكوا الاتحاد المصري الاتحاد المصري للإسكواش البطولات المحلية الاسكواش الموس الموسم الجديد المحافـــل الدوليـــة الرياضة المصرية بطولة بلاك بول المفتوحة
إقرأ أيضاً:
نادي دبي للصحافة ينظم جلسة رمضانية بمشاركة نخبة من المؤثرين
نظّم نادي دبي للصحافة جلسة نقاشية على مائدة سحور ضمن مجلس المؤثرين الرمضاني التابع له، استضاف خلالها نخبة من أبرز المؤثرين وصُنّاع المحتوى الذين يحظون بشهرة عربية ودولية واسعة، وشارك فيها رواد شبكات التواصل الاجتماعي والمنصات الرقمية المهتمين بالقضايا الاجتماعية وتنمية العلاقات بين الأجيال وتهيئة مساحات شاملة ترسخ قيم التعاون والانتماء والتجارب المشتركة إضافة إلى الحفاظ على التراث الثقافي.
اللقاء الرمضاني جاء مستلهماً للقيم السامية التي حملها إعلان صاحب السمو الشيخ محمد بن زايد آل نهيان رئيس الدولة “حفظه الله”، تخصيص عام 2025 ليكون “عام المجتمع” في دولة الإمارات، ويأتي في سياق فعاليات مجلس المؤثرين الرمضاني الذي يناقش العديد من القضايا الإعلامية والاجتماعية والثقافية والاقتصادية وغيرها من الموضوعات والمجالات التي تحظى باهتمام الملايين في المنطقة العربية.
وفي مستهل الجلسة النقاشية، التي أدراها الإعلامي يوسف صالح والإعلامية اسمهان النقبي، رحّبت مريم الملا، مديرة نادي دبي للصحافة بالإنابة، بالمشاركين في اللقاء، مشيرة إلى أن هذا النقاش يعد فرصة للاقتراب من رؤى القيادة الرشيدة بأهمية تعزيز التلاحم بين أفراد المجتمع، وترسيخ القيم الإماراتية، وضمان بيئة تتيح للجميع الإسهام في تحقيق التقدم.
وأكدت حرص النادي على تنظيم لقاءات تنطلق من قناعته بأهمية الجلسات المعرفية وإطلاق المبادرات التي تعود بالنفع على قطاع الإعلام عموماً، وعلى صُنّاع المحتوى بصفة خاصة، انطلاقاً من مكانة دبي الرائدة كمركز عالمي للإعلام وصُناعة المحتوى العربي.
وأوضحت أن “مجلس المؤثرين الرمضاني” يعتبر أحد أهم الأنشطة التي ينظمها النادي سنوياً خلال شهر رمضان المبارك، ويستضيف شخصيات عربية هي الأكثر تأثيراً وخبرة في مجال التواصل الاجتماعي، والتكنولوجيا، وغيرها من القطاعات الحيوية التي تشكل في مجملها مواضيع تهم شرائح واسعة من المجتمع الإماراتي والعربي.
وخلال اللقاء، أكد مؤثرون مشاركون من جنسيات مختلفة أنهم يعتبرون دولة الإمارات وطناً لهم، وأن الإسهام الفاعل في المجتمع من خلال الخدمة المجتمعية، والتطوع، والمبادرات المؤثرة التي تُرسخ ثقافة المسؤولية المشتركة وتدفع عجلة التقدم، هي واجب أخلاقي ووطني لا يتأخروا في الاضطلاع به، انطلاقاً من إيمانهم بأهمية التوظيف الأمثل للتأثير الإيجابي الذي يتمتعون به على شبكات التواصل الاجتماعي.
وأشار المشاركون في النقاش إلى أن “عام المجتمع”، يعكس رؤية القيادة الرشيدة في بناء مجتمع قوي ومتماسك، يرتكز على قيمه الأصيلة وروابطه العائلية والمجتمعية وهذا الإعلان يُعد دعوة وطنية لتعزيز المسؤولية المشتركة لجميع فئات المجتمع الذين يتمتعون بالتأثير الايجابي، لتمكين الأفراد من إطلاق إمكاناتهم، وتحقيق التلاحم المجتمعي الذي يشكل أساس التنمية المستدامة في دولة الإمارات العربية المتحدة.
ولفت المشاركون خلال اللقاء الرمضاني، إلى أنه من الخطأ وضع كل المؤثرين في قالب واحد، لأن الأغلبية منهم يقدمون محتوى إيجابي ومفيد، فيما يوجد قلة منهم يسعون فقط وراء الشهرة، خاصة ممن يقدمون معلومات على غير حقيقتها ، داعين المؤثرين وصُناع المحتوى الجدد، إلى التحقق من المعلومات قبل نشرها.
وأضاف المشاركون في النقاش أن صناعة المحتوى العربي يحتاج إلى عملية تسريع ووضع معايير عمل ومؤشرات قياس واضحة لتعريف المحتوى الإيجابي والمحتوى السلبي.
وأكدت سلمى المنصوري، تنفيذي أول الاتصال الإعلامي، حرص النادي على إثراء الأفكار المواكبة لتطلعات المجتمع نحو المستقبل عبر حوار يشارك فيه شخصيات مؤثرة ونخبة من الإعلاميين والمبدعين.وام