كشفت إحصائية جديدة، نشرتها دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، اليوم الأربعاء،عدد السكان في إسرائيل بحلول رأس السنة العبرية.

 

وقالت دائرة الإحصاء المركزية الإسرائيلية، إن عدد السكان في إسرائيل بلغ بحلول رأس السنة العبرية حوالي 9 ملايين و795 ألف نسمة، متوقعة أن يرتفع العدد إلى 10 ملايين في نهاية العام 2024، وأن يصل هذا العدد إلى 15 مليون نسمة بحلول العام 2048، وإلى 20 مليونا في العام 2065.

وبحسب التقرير، يشكل اليهود 73% من السكان وعددهم 7 ملايين و181 ألفا؛ والعرب 21% وعددهم مليونان و65 ألف نسمة، يشمل قرابة 400 ألف في القدس وهضبة الجولان المحتلتين و6% "آخرين"، وعددهم 549 ألفا، وهم غير المصنفين دينيا وغالبيتهم العظمى مهاجرون غير يهود من دول الاتحاد السوفييتي السابق.

وارتفع عدد السكان بـ194 ألف نسمة، وبنسبة 2% قياسا بالسنة العبرية الماضية، التي وُلد خلالها 172 طفلا وتوفي 48 ألف مواطن، إلى جانب قرابة 66 ألف مهاجر جديد.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: إحصائية جديدة رأس السنة العبرية

إقرأ أيضاً:

دراسة بحثية تكشف عن تقنية جديدة لمراقبة جودة الموز

توصلت دراسة بحثية حديثة أعدتها الدكتورة مي بنت خلفان الدايرية من كلية العلوم الزراعية والبحرية بجامعة السلطان قابوس إلى أن تحليل الأبعاد الكسورية عبر نظام الرؤية الآلية يوفر دقة عالية في الكشف عن كدمات ثمار الموز، مما يفتح المجال لتحسين مراقبة الجودة أثناء مراحل النقل والتخزين.

وأظهرت الدراسة أن تخزين الموز في درجات حرارة غير مناسبة بعد تعرضه للضرر يؤدي إلى تفاقم المشكلة، ما يقلل من جاذبيته للمستهلكين.

حصدت هذه الدراسة جائزة "أفضل ورقة بحثية منشورة" ضمن الجائزة الوطنية للبحث العلمي في دورتها الحادية عشرة لعام 2024، وذلك في فئة الباحثين الشباب بمجال تكنولوجيا المعلومات والاتصالات.

وركزت على تطبيق تقنية الرؤية الآلية كأداة غير مدمرة للكشف الموضوعي عن الأضرار في الفواكه والخضروات الطازجة، حيث تتيح هذه التقنية تحليل الصور لاستخراج البيانات وإنشاء نماذج تصنيفية تُستخدم في الزراعة وإدارة سلسلة التوريد وتحسين تجربة المستهلك.

أكدت الدكتورة مي الدايرية، أن الدراسة يمكن أن تُحدث تحولًا جوهريًا في أساليب مراقبة الجودة بالقطاع الزراعي، وتعزز كفاءة سلسلة التوريد، وتدفع عجلة الابتكار التقني، فضلاً عن مساهمتها في تحقيق الاستدامة البيئية والاقتصادية.

وأضافت: إن البحث لا يقتصر على معالجة التحديات العملية الحالية، بل يمهد أيضًا لتطورات مستقبلية في التقنيات والممارسات الزراعية.

تناولت الدراسة تحليل كدمات الموز الناتجة عن التعامل غير المناسب أثناء النقل والتخزين، باستخدام نظام الرؤية الآلية لتقييم الأضرار بدقة.

وجرى اختبار محاكاة تأثير السقوط عبر قياس البعد الكسوري، وتغير اللون البني، والفروق اللونية بعد 48 ساعة من حدوث التأثير،كما أُجريت تحليلات تقليدية شملت قياس مساحة الكدمات وحجمها ومدى تعرض الثمار للتلف، إلى جانب دراسة تأثير ارتفاعات السقوط، أوزان الكرة، ودرجات حرارة التخزين على الخصائص الرئيسية للجودة مثل الوزن، الصلابة، اللون، نسبة السكر، والحموضة.

وأثبتت الدراسة، أن درجة حرارة التخزين المثلى للموز هي (13 درجة مئوية)، حيث إنها تقلل من تفاقم الضرر وتحافظ على التغيرات الفسيولوجية والكيميائية للفاكهة خلال فترة التخزين.

خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات أبرزها استخدام تقنيات حديثة، مثل تحليل الأبعاد الكسورية، لتقييم الكدمات بدقة، وتوظيف الرؤية الآلية لمراقبة جودة الموز خلال سلسلة التوريد، واختيار درجات حرارة تخزين مناسبة للحد من التغيرات اللونية والفيزيائية، مما يسهم في تحسين جودة المنتج وتقليل الفاقد الاقتصادي لدى المزارعين والتجار.

شارك في إعداد هذه الدراسة فريق بحثي يضم الدكتورة مي بنت خلفان الدايرية، جامعة السلطان قابوس، كلية العلوم الزراعية والبحرية، والدكتور بانكاج باثيري، والأستاذ الدكتور راشد بن عبدالله اليحيائي، والدكتور هيمانثا جايوسوريا، والدكتور زاهر بن حميد العطابي.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تكره 90% من سكان مخيم طولكرم على مغادرة منازلهم
  • الداخلية تضبط قضية غسيل أموال جديدة بقيمة 110 ملايين جنيه
  • تيك توك تكشف عن أدوات جديدة لتأمين حسابات المستخدمين
  • الداخلية تكشف تفاصيل جريمة غسل 110 ملايين جنيه
  • وزارة الداخلية تكشف قضية غسل أموال بقيمة 110 ملايين جنيه
  • دراسة جديدة تكشف دور الحبة السوداء في الوقاية من السرطان: الطريقة المثلى لاستخدامها
  • دراسة بحثية تكشف عن تقنية جديدة لمراقبة جودة الموز
  • إسرائيل تشن هجمات على حماس وتطالب سكان غزة بالإخلاء الفوري
  • أحدث إحصائية لعدد شهداء غزة
  • ظاهرة فلكية تتكرر كل 33 عاما.. رمضان مرتين في هذه السنة