كتب- محمد عبدالناصر:
قال الدكتور عاصم الجزار، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، إن شركة المقاولون العرب، حصدت 7 جوائز عن أعمالها بالمشروعات المتنوعة، فى مسابقة مؤسسة "MEED" الدولية لتقييم أفضل المشروعات الهندسية على المستوى الإقليمي للشرق الأوسط، والتى تم إعلان نتيجتها صباح اليوم .
وأوضح المهندس أحمد العصار، رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب، بحسب ما ورد فى بيان الوزارة اليوم، أن الجائزة الأولى في فئة مشروعات التطوير، حيث حصل مشروع تطوير مثلث ماسبيرو على المركز الأول في مصر، والذى تنفذه وزارة الإسكان، ممثلة فى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، عن طريق نخبة من شركات المقاولات الوطنية على رأسها شركة المقاولون العرب، وجاءت الجائزة الثانية في فئة مشروعات محاور الطرق، حيث حصل مشروع محور الفريق كمال عامر بمحافظة الجيزة، على المركز الأول في مصر، وتنفذه شركة المقاولون العرب مع بعض الشركات الوطنية، تحت إشراف وتخطيط وزارة الإسكان ممثلة فى الجهاز المركزى للتعمير.


وأضاف المهندس أحمد العصار: الجائزة الثالثة في فئة المشروعات الصغيرة ذات قيمة أقل من 50 مليون دولار، حيث حصل مشروع تطوير ميدان التحرير علي المركز الأول بمصر، ونفذته شركة المقاولون العرب تحت إشراف وزارة الإسكان، ممثلة فى هيئة المجتمعات العمرانية الجديدة، بينما الجائزة الرابعة في فئة مشروعات المياه، حيث حصل مشروع محطة معالجة مياه الدلتا الجديدة على المركز الأول في مصر، وتم تنفيذه عن طريق تحالف شركة المقاولون العرب مع بعض الشركات الوطنية، تحت إشراف وزارة الري، والهيئة الهندسية للقوات المسلحة.
وأشار رئيس مجلس إدارة شركة المقاولون العرب،إلى أن الجائزة الخامسة في فئة المشروعات الاجتماعية والتعليم، حيث حصل مشروع مركز الإبداع التكنولوجي بجامعة القاهرة علي المركز الاول، ونفذته شركة المقاولون العرب تحت إشراف وزارة الاتصالات، بينما جاءت الجائزتان السادسة والسابعة في فئة مشروعات البناء، حيث حصل مشروع المقر الجديد لمجلس الشيوخ بالعاصمة الإدارية الجديدة علي المركز الأول، ونفذته شركة المقاولون العرب، بجانب مشروع برج مييراد علي المركز الأول بدولة قطر.

المصدر: مصراوي

كلمات دلالية: العاصفة دانيال زلزال المغرب الطقس سعر الدولار الحوار الوطني أحداث السودان سعر الفائدة عاصم الجزار الإسكان وزير الإسكان شركة المقاولون العرب شرکة المقاولون العرب المرکز الأول علی المرکز تحت إشراف

إقرأ أيضاً:

القاعة الدولية بمعرض الكتاب تستضيف الحاصلين على جوائز أدبية.. صور

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

في إطار فعاليات الدورة الـ56 لمعرض القاهرة الدولي للكتاب، استضافت القاعة الدولية ندوة ضمن محور "كتاب وجوائز"، لمحاورة الفائزين بجوائز أدبية خلال العام الماضي، أدارتها الإعلامية هبة حمزة، التي استهلت اللقاء بالترحيب بالحضور وتوجيه الشكر لإدارة المعرض على إتاحة هذه الفرصة المتميزة.

وأكدت حمزة أن الندوة تركز على قصص نجاح شخصيات تنتمي إلى إحدى أعرق المؤسسات العلمية، وهي جامعة القاهرة، مشيرةً إلى أن ضيوف الندوة هم نخبة من العلماء والمثقفين الذين حصلوا على أرفع الجوائز والتكريمات، ما يجعلهم نماذج مُلهمة لكل شخص طموح.

وفي مستهل حديثه، أعرب الدكتور حسن عماد مكاوي، أستاذ الإعلام بجامعة القاهرة وعميد كلية الإعلام الأسبق، عن امتنانه لإدارة المعرض وللإعلامية هبة حمزة على إتاحة هذه الفرصة للحوار.

وأوضح أنه نشأ في أسرة تهتم بالقراءة، ما أسهم في تشكيل اهتماماته بالإعلام والفن منذ الصغر، وكان لهذه النشأة أثرٌ كبير في مسيرته الأكاديمية والمهنية، حيث قدم العديد من المؤلفات والدراسات التي ساهمت في تطوير المجال الإعلامي.

وأشار مكاوي إلى اعتزازه بالتكريمات التي حصل عليها، وعلى رأسها جائزة الدولة التقديرية وجائزة الدولة للتفوق، فضلاً عن تكريم جامعة القاهرة له بمنحه جائزة التميز في العلوم الاجتماعية.

كما شدد على أن الإعلام رسالة أخلاقية لا تخضع للبيع أو الشراء، لكن في الوقت ذاته، من الجيد أن يحقق العاملون فيه عائداً مادياً من عملهم.

واستعرض مكاوي أبرز مؤلفاته، ومنها كتاب "أخلاقيات العمل الإعلامي"، الذي يناقش الفرق بين ما يفرضه القانون وما تتطلبه الأخلاق، إلى جانب كيفية تعامل الإعلام مع القضايا المجتمعية المختلفة.

كما أشار إلى الحاجة الملحة لوضع استراتيجية واضحة للإعلام المصري، تحت إشراف مؤسسة مسؤولة، بحيث يتم تحديد الأهداف وآليات التنفيذ، مع التزام كافة وسائل الإعلام، سواء كانت خاصة أو حكومية، بهذه الاستراتيجية.

من جانبه، تحدث الدكتور ماجد عثمان، أستاذ الإحصاء بكلية الاقتصاد والعلوم السياسية بجامعة القاهرة، عن رحلته الأكاديمية، موضحاً أن تخصصه، رغم صعوبته في نظر الكثيرين، يعد من أكثر المجالات تأثيراً في تحسين جودة الحياة واتخاذ القرارات السليمة.

وأوضح أنه منذ التحاقه بمركز المعلومات ودعم القرار، أدرك أهمية الإحصاء في تحليل البيانات وصنع السياسات، وهو ما قاده إلى تأليف كتابه "الإحصاء والسياسة"، الذي يسعى إلى تقديم معلومات حول علم الإحصاء بأسلوب مبسط بعيداً عن التعقيدات الرقمية.

أما الدكتور حامد عبد الرحيم عيد، أستاذ الكيمياء بجامعة القاهرة والمستشار الثقافي السابق، فقد استعرض مسيرته الأكاديمية والمهنية، مشيراً إلى أنه عمل أستاذاً للكيمياء لأكثر من 30 عاماً.

وأوضح أنه في عام 1996، وبمساعدة الدكتور مفيد شهاب الدين، عميد جامعة القاهرة آنذاك، أسس مركز التراث العلمي، الذي جاء نتيجة شغفه بتاريخ العلوم. وأكد أن تعيينه مستشاراً ثقافياً غيّر مجرى حياته، حيث بدأ في الاهتمام بإحياء التراث العلمي المصري، ونشر العديد من المقالات والكتب التي توثق هذا الجانب.

وتطرق عيد إلى تجربته في المغرب، حيث عمل مستشاراً ثقافياً، ما أتاح له فرصة التفاعل مع ثقافة مختلفة، وهو ما انعكس في كتابه "أنفاس التاريخ"، الذي استعرض فيه العلاقة الثقافية بين مصر والمغرب.

كما عبر عن فخره بفوزه بجائزة الدولة للتفوق في العلوم الاجتماعية، مؤكداً أن هذا الإنجاز لم يكن سهلاً، بل جاء ثمرة جهد طويل من البحث والدراسة.


 

مقالات مشابهة

  • «حبيبة خاطر» تحصد المركز الأول في بطولة العالم للقوة البدنية
  • التربية تحصد ذهبية مسابقة الذكاء الاصطناعي العالمية بدبي
  • من قنا إلى حلايب وشلاتين.. جامعة جنوب الوادي تحصد المركز الثالث في خدمة المجتمع
  • هبة عبد الغني تشيد بلجنة تحكيم مسابقة مهرجان المركز الكاثوليكي
  • طلاب البوصة الثانوية يحصدون المركز الأول في مسابقة أوائل الطلبة بأبو تشت
  • رسميًا.. سيراميكا يخوض مباراة فاركو على ملعب المقاولون
  • رسميًا.. سيراميكا ينقل مبارياته إلى استاد السويس الجديد
  • القاعة الدولية بمعرض الكتاب تستضيف الحاصلين على جوائز أدبية.. صور
  • المنصورة تحصد المركز " الأول " في منافسات الدوري الثقافي المعلوماتي بمهرجان « إبداع 13 » لشباب الجامعات
  • الفتح السعودي يضم موهبة المقاولون العرب لنهاية الموسم