العالم الهولندي يحذر من زلزال عنيف وتسونامي في الأيام المقبلة
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
توقع هوغربيتس حدوث زلزال كبير بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب هوغربيتس: "علينا أن ننظر إلى مواقع الكواكب والقمر لتفسير هذا النشاط"
عاد عالم الزلازل الهولندي الشهير، فرانك هوغربيتس، يطفو على السطح ، ويثير الكثير من الجدل خلال الأيام الماضية بعدما تنبأ بحدوث زلزال كبير في المغرب قبل وقوقعه بأيام.
اقرأ أيضاً : حصيلة جديدة لضحايا الزلزال المدمر في المغرب
ونشر هوغربيتس تغريدة على حسابه في تويتر متنبئًا بحدوث هزة قوية ما بين 5 إلى 7 أيلول /سبتمبر في المغرب، وبعدها وقع الزلزال في تاريخ 9 أيلول/ سبتمبر، ويعتبر أعنف الزلازل التي شهدتها المنطقة منذ عقود.
وعاد العالم الهولندي ليتنبأ بحدوث بعض التجمعات من الزلازل القوية في الفترة من 15 إلى 17 أيلول/سبتمبر تقريبًا، لافتا إلى أنه من المحتمل أن يصل النشاط الزلزالي إلى أعلى من 6 إلى 7 درجات في الفترة الممتدة من 19 إلى 21 أيلول/سبتمبر.
زلزال قويوتوقع هوغربيتس حدوث زلزال كبير بالقرب من سواحل البرتغال أو إسبانيا أو المغرب، وتابع "إذا حدث ذلك، فسوف ينتج عنه تسونامي ويجب أن تكون على دراية بذلك".
وأضاف "علينا أن ننظر إلى مواقع الكواكب والقمر لتفسير هذا النشاط.. إنها ظاهرة معروفة في علم الزلازل أنه غالبًا ما يكون هناك تجمع لزلازل أقوى".
وأردف قائلا "حذرت في السابق من هذا الاحتمال لنشاط زلزالي قوي وكبير في أعقاب هندسة الكواكب الحرجة يومي 4 و6 سبتمبر، ولا ينبغي الاستهانة بها".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: زلزال تسونامي المغرب إسبانيا الكواكب
إقرأ أيضاً:
بكرى: توافق عربى كبير .. والأيام المقبلة الحاسمة
قال الإعلامي مصطفى بكري أن الأمة العربية تشهد للمرة الأولى منذ فترة طويلة حالة من التوافق بين الأنظمة الرسمية والجماهير العربية.
وأكد مصطفى بكرى خلال تقديم برنامج "حقائق واسرار" المذاع عبر قناة "صدى البلد" هدف التوافق العربي هو حماية الأمن القومي العربي واستعادة الدور العربي الفاعل.
وأكد مصطفى بكرى أن الأيام المقبلة ستكون حاسمة، حيث ستُعقد قمة عربية طارئة في القاهرة يوم 4 مارس، تليها القمة العربية العادية في بغداد خلال الأسبوع الأول من مايو.
وأشار بكرى إلى أن القادة العرب يدركون جيدًا حجم التحديات، وهو ما ينعكس على مستوى أداء هذه القمم وقراراتها، لا سيما فيما يتعلق برفض التهجير القسري والتمسك بحل الدولتين وإقامة دولة فلسطينية مستقلة وعاصمتها القدس الشرقية.