الغذاء والدواء توضّح الفروقات بين ماء الورد وماء الزهر
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أوضحت الهيئة العامة للغذاء والدواء الفروقات بين ماء الورد وماء الزهر، مبيّنة أنه يمكن استخدامهم في الأغذية مثل الحلويات والمشروبات.
الفرق بين ماء الزهر وماء الورد
وقالت الهيئة العامة للغذاء والدواء في انفوجراف توضيحي نشرته عبر حسابها الرسمي على موقع "تويتر"، إن الفرق بين ماء الزهر وماء الورد يتمثل في الآتي:
- ماء الورد الطبيعي:
المنتج الأصلي المتحصل عليه عند إنتاج زيت الورد بالتقطير بالبخار تحت ضغط لبتلات (روزا داما سينا)، حيث يتم بعد دورة التقطير الأولي والثانية إزالة زيت الورد، ويتبقى في وعاء التقطير محلول زيتي متجانس مع ماء وهذا الخليط هو ماء الورد.
- ماء الزهر الطبيعي:
المنتج الثانوي المتحصل عليه عند إنتاج الزهرة بالتقطير بالبخار تحت ضغط لبتلات أزهار البرتقال أو النارنج حيث يتم بعد دورة لتقطير الأولي والثانية إزالة زيت الزهر ويتبقى في وعاء التقطير محلول زيتي متجانس مع ماء وهذا هو ماء الزهر.
- ماء الورد الممزوج:
هو المحلول المحضر من مزج مركز مستخلص الورد الطبيعي أو زيت الورد الطبيعي مع الماء المقطر.
- ماء الزهر الممزوج:
هو المحلول المحضر من مزج مركز المستخلص الطبيعي أو الزيت الطبيعي لأزهار البرتقال أو النارنج مع الماء المقطر.
كما أشارت الغذاء والدواء إلى أنه يمكن استخدام ماء الورد وماء الزهر في الأغذية على سبيل المثال الحلويات والمشروبات.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: هيئة الغذاء والدواء ماء الورد ماء الورد بین ماء
إقرأ أيضاً:
الأغذية العالمي : الجوع منتشر في غزة
قال برنامج الأغذية العالمي،مساء اليوم الجمعة 27 ديسمبر 2024 ، إن "الجوع منتشر في غزة " وإنهم لم يتمكنوا من تأمين سوى ثلث الغذاء الذي يحتاجونه لدعم الفلسطينيين بالقطاع"، جراء الإبادة الجماعية التي ترتكبها إسرائيل ضد الفلسطينيين منذ نحو 15 شهرا.
وفي منشور عبر منصة إكس، ذكر البرنامج الأممي، أن "الجوع منتشر بأنحاء غزة، ولم تتمكن فرقنا من تأمين سوى ثلث الغذاء الذي نحتاجه لدعم الفلسطينيين بالقطاع".
وجدد البرنامج دعوته إلى "توفير وصول آمن ومستدام للمساعدات، واستعادة النظام".
وشدد على أن "وقف إطلاق النار أصبح ضروريا أكثر من أي وقت مضى".
واستفحلت المجاعة في معظم مناطق قطاع غزة جراء الحصار الإسرائيلي المطبق، لا سيما في محافظة الشمال إثر الإمعان في الإبادة والتجويع لإجبار المواطنين على النزوح جنوبا.
وفي 5 أكتوبر/ تشرين الأول الماضي، اجتاح الجيش الإسرائيلي شمال قطاع غزة بذريعة "منع حركة حماس من استعادة قوتها في المنطقة".
بينما يقول الفلسطينيون إن إسرائيل ترغب في احتلال شمال القطاع وتحويله إلى منطقة عازلة بعد تهجير سكانه، تحت وطأة قصف دموي متواصل وحصار مشدد يمنع إدخال الغذاء والماء والأدوية.
المصدر : وكالة سوا