باحث: العثور على ناجين تحت أنقاض زلزال المغرب مستحيلا الآن لهذا السبب (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكد الدكتور عباس الوردي، الكاتب والباحث السياسي، أن عمليات إنقاذ ضحايا زلزال المغرب المدمر تتم على قدم وساق، ووصلنا للأيام الأخيرة حول إمكانية إخراج ناجين من تحت الأنقاض، ومن ثم هناك جهود وتداخلات بين مختلف القوات سواء الوطنية أو العربية أو الأجنبية.
"العمدة": دعم المغرب وليبيا يأتي في إطار القومية العربية وروابط الأخوة (فيديو) توجيهات عاجلة من الرئيس.. إعلان الحداد في مصر تضامنًا مع المغرب وليبيا
وأضاف "الوردي"، خلال حواره عبر سكايب عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأربعاء، أن هناك تعاون مشترك واندماج من أجل بناء جسر سواء كان بريًا أو جويًا بهدف تيسير عمليات التنقيب عن الضحايا مع إمكانية إيجاد ناجين تحت الأرض، مشيرًا إلى أنه مر 3 أيام على الضحايا تحت الأنقاض، ومن ثم العثور على ناجين تعد مسألة شبه منعدمة الآن.
وتابع، أن هناك خريطة مركز لجميع المتدخلين المنقذين من أجل انتشال الضحايا من تحت الأنقاض ونقلها عبر الهليكوبتر، وكذلك جميع وسائل النقل المتاحة والمتوفرة، لافتًا إلى أن المساعدات التي تحتاجها المغرب متعددة خاصة اللوجستية فضلًا عن التداخلات في عمليات الإنقاذ لحماية الحياة الإنسانية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باحث سياسي تعاون مشترك عمليات انقاذ ضحايا زلزال زلزال المغرب المدمر ضحايا زلزال المغرب تحت الأنقاض
إقرأ أيضاً:
مصر.. الأجانب يستبدلون أذون الخزانة بالسندات الحكومية حاليًا لهذا السبب
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- اتجه مستثمرون عرب وأجانب إلى استبدال شراء السندات الحكومية طويلة الأجل بدلًا من أذون الخزانة، لاستغلال ارتفاع سعر العائد على السندات لأكثر من 25%، وفق بيانات البورصة والبنك المركزي المصري.
وأرجع محللون أسباب هذا الاتجاه إلى توقعات المؤسسات المستثمرة في أدوات الدين الحكومية، خفض البنك المركزي أسعار الفائدة مطلع عام 2025، مما يحقق عوائد مرتفعة لآجال أطول.
وتمول وزارة المالية عجز الموازنة من خلال إصدار أذون وسندات خزانة. ويتولى البنك المركزي إصدار أدوات الدين الحكومية من خلال عطاءات بالسوق، وتقدر وزارة المالية، عجز الموازنة خلال السنة المالية الحالية 2024/2025 بقيمة 1.2 تريليون جنيه (بما يعادل 23.5 مليار دولار)، وفق بيانات وزارة المالية.
وخلال الأسابيع القلية الماضية، اتجهت المؤسسات الأجنبية إلى بيع مكثف لأذون الخزانة قصيرة الأجل قبل نهاية العام لجمع الأرباح، مما أدى إلى تراجع الجنيه أمام الدولار ليتجاوز الأخير مستوى 51 جنيهًا، الإثنين، بحسب محللين. وبعدها استبدلت المؤسسات بيع الأذون بشراء سندات الخزانة بشكل مكثف، وفق بيانات البورصة.
وفي آخر عطاء لبيع سندات حكومية، الإثنين الماضي، باع البنك المركزي المصري سندات خزانة ذات عائد ثابت لأجل عامين و3 أعوام بقيمة 1.905 مليار جنيه (37.3 مليون دولار)، وهو ما يمثل حوالي 11.2% فقط من إجمالي 17 مليار جنيه (332.8 مليون دولار) مستهدفة، وتم قبول عروض بقيمة إجمالية بلغت 450 مليون جنيه (8.81 مليون دولار) للسندات ذات أجل عامين، و1.455 مليار جنيه (28.5 مليون دولار) للسندات ذات أجل 3 سنوات، عند مستويات عوائد متوسطة بلغت 25.49% و24.298% على التوالي.