باحث: العثور على ناجين تحت أنقاض زلزال المغرب مستحيلا الآن لهذا السبب (فيديو)
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أكد الدكتور عباس الوردي، الكاتب والباحث السياسي، أن عمليات إنقاذ ضحايا زلزال المغرب المدمر تتم على قدم وساق، ووصلنا للأيام الأخيرة حول إمكانية إخراج ناجين من تحت الأنقاض، ومن ثم هناك جهود وتداخلات بين مختلف القوات سواء الوطنية أو العربية أو الأجنبية.
"العمدة": دعم المغرب وليبيا يأتي في إطار القومية العربية وروابط الأخوة (فيديو) توجيهات عاجلة من الرئيس.. إعلان الحداد في مصر تضامنًا مع المغرب وليبيا
وأضاف "الوردي"، خلال حواره عبر سكايب عبر فضائية "القاهرة الإخبارية"، اليوم الأربعاء، أن هناك تعاون مشترك واندماج من أجل بناء جسر سواء كان بريًا أو جويًا بهدف تيسير عمليات التنقيب عن الضحايا مع إمكانية إيجاد ناجين تحت الأرض، مشيرًا إلى أنه مر 3 أيام على الضحايا تحت الأنقاض، ومن ثم العثور على ناجين تعد مسألة شبه منعدمة الآن.
وتابع، أن هناك خريطة مركز لجميع المتدخلين المنقذين من أجل انتشال الضحايا من تحت الأنقاض ونقلها عبر الهليكوبتر، وكذلك جميع وسائل النقل المتاحة والمتوفرة، لافتًا إلى أن المساعدات التي تحتاجها المغرب متعددة خاصة اللوجستية فضلًا عن التداخلات في عمليات الإنقاذ لحماية الحياة الإنسانية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: باحث سياسي تعاون مشترك عمليات انقاذ ضحايا زلزال زلزال المغرب المدمر ضحايا زلزال المغرب تحت الأنقاض
إقرأ أيضاً:
ابتكار أرفع مكرونة اسباغيتي في العالم .. لهذا السبب
استطاع الباحثون طور أرفع اسباغيتي في العالم، يبلغ سمكها نحو 200 مرة أقل من سمك شعرة الإنسان.
ولايهدف العلماء بابتكار الإسباغتي لتكون نوعًا جديدًا من الطعام، بل جرى إنتاجها بالإستعانة بالألياف النانوية والتي يمكن أن تدخل في العديد من الاستخدامات الطبية الهامة.
من بين الاستخدامات الممكنة للألياف النانوية، استخدامها في صنع الضمادات للمساعدة في شفاء الجروح، حيث تسمح بدخول الماء والرطوبة مع الحفاظ على بقاء البكتيريا خارجًا؛ كما تستخدم كإطار لتجديد العظام؛ وأيضًا في إيصال الأدوية.
ومع ذلك، يقول الباحثون الذين يقودهم قسم UCL إن من الأفضل بيئيًا إنتاج هذه الألياف مباشرة من مكونات غنية بالنشا مثل الدقيق، الذي يُستخدم أيضًا في صنع السباغيتي.
وأوضح البروفيسور جاريث ويليامز، من جامعة UCL، قائلاً: "الألياف النانوية المصنوعة من النشا، الذي تنتجه معظم النباتات الخضراء، تعتمد على استخراج النشا من خلايا النباتات وتنقيته، وهذه العملية تتطلب الكثير من الطاقة والماء."
وأضاف المؤلف المشارك، الدكتور آدم كلانسي: "لصنع السباغيتي، نضغط خليطًا من الماء والدقيق من خلال ثقوب معدنية. في دراستنا، فعلنا الشيء نفسه لكننا سحبنا خليط الدقيق بواسطة شحنة كهربائية. إنها سباغيتي ولكن بحجم أصغر بكثير."
في الدراسة الجديدة، يصف العلماء كيفية صنع سباغيتي يبلغ عرضها 372 نانومترًا، أي مايعادل مليار جزء من المتر باستخدام تقنية تُسمى "النسج الكهربائي، حيث يتم سحب خيوط من خليط الدقيق والسائل عبر طرف إبرة بواسطة شحنة كهربائية.
وأشار الباحثون في ورقتهم البحثية إلى أرفع نوع سباغيتي معروف آخر، يُسمى "سو فيلينديو" والذي يتم صنعه يدويًا بواسطة صانع سباغيتي في مدينة نور، جزيرة سردينيا. ويقدر عرض هذه السباغيتي بحوالي 400 ميكرون، أي أسمك بـ1000 مرة من الابتكار الجديد.