الرجاء البيضاوي يعلن موعد جمعه العام العادي
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
أعلن الرجاء الرياضي عن عقد الجمع العام العادي، برسم الموسم الرياضي 2022/2021، يوم الأحد 24 شتنبر الجاري، موجها الدعوة للمنخرطين لحضور فعاليات الجمع العام، على أن يتم تحديد الزمان والمكان في وقت لاحق.
وسيكون جدول أعمال هذا الجمع على الشكل التالي: التحقق من توفر النصاب القانوني – كلمة الرئيس الافتتاحية – الاطلاع على محضر الجمع العام السابق الخاص بالموسم الرياضي 2021/2020 – الاطلاع على تقرير مراقب الحسابات – عرض القريرين الأدبي والمالي عن الفترة من 01/07/2021 إلى غاية 26/10/2022 والتداول بشأنهما والمصادقة عليهما – عرض التقريرين الأدبي والمالي عن الفترة من 27/10/2021 إلى غاية 15/06/2022 والتداول بشأنهما والمصادقة عليهما.
وأوضح الرجاء الرياضي، في بلاغه المنشور عبر صفحاته الرسمية بمواقع التواصل الاجتماعي، أنه سيتم نشر التقريرين الأدبي والمالي برسم الموسم الرياضي 2022-2021 بالموقع الرسمي للنادي، داخل الآجال القانونية.
وسيواجه الرجاء الرياضي نظيره المغرب الفاسي، يوم الأحد المقبل 17 شتنبر الجاري، على أرضية المركب الرياضي لفاس، بداية من الساعة السابعة والربع مساء، لحساب الجولة الثالثة من البطولة الاحترافية في قسمها الأول.
ويحتل الرجاء الرياضي حاليا المركز الخامس بأربع نقاط، متساويا في عدد النقاط مع كلا من الجيش الملكي، والفتح الرياضي، والمغرب الفاسي، علما أن فرق نهضة بركان، والاتحاد الرياضي التوركي، والشباب الرياضي السالمي، تتصدر الترتيب بست نقاط.
كلمات دلالية البطولة الاحترافية الجمع العام العادي الرجاء الرياضيالمصدر: اليوم 24
كلمات دلالية: البطولة الاحترافية الجمع العام العادي الرجاء الرياضي الرجاء الریاضی الجمع العام
إقرأ أيضاً:
المقرر الأممي لحقوق الإنسان: الوضع في غزة لا يزال في غاية الصعوبة
أكد المقرر الأممي لحقوق الإنسان فرانشيسكا ألبانيز، أن الوضع في غزة لا يزال في غاية الصعوبة ولم يتبق أي شيء يعود إليه النازحون.
وقال المقرر الأممي: إن شاحنات المساعدات تصل لكن الكميات غير كافية وهناك نقص في المساكن المؤقتة.
وأوضح أن النازحون العائدون إلى الشمال يحتاجون أساسيات الإغاثة لا سيما خيم الإيواء.
وأشار إلى أنه يجب على الدول الراعية للاتفاق ضمان وصول 6 آلاف منزل مؤقت حسب المتفق عليه.
أطفالهم لا يتحدثون العربية.. سوريون عائدون من تركيا يواجهون معضلة اللغة