مهند الحمدي يتزوج حبيبته اللبنانية.. وينتظر "تشيللو"
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
تصدر اسم الممثل والمذيع السعودي مهند الحمدي الترند على منصة "إكس" في المملكة العربية السعودية، بعد مشاركته لجمهوره ومتابعيه صوراً بالأبيض والأسود من عقد قرانه على الفاشينيستا اللبنانية فرح مراد.
ونشر الحمدي عبر حسابه على إنستغرام، صوراً، معلقاً: "بعد رحلة طويلة من المراجعات، الحمد لله الذي بنعمته تتم الصالحات، تم بحمد الله تعالى عقد قراني بمن جمعني القدر بها، وشاء ربي أن تكون نصيباً لي وأكون نصيباً لها، اللهم اجعله عقداً تنعقد به سعادتنا".
A post shared by مهند الحمدي (@mouhnned)
كما نشرت مراد عبر حسابها على إنستغرام الصور ذاتها، مع تعليق "أنا لك وأنت لي.. بسم الله".
View this post on InstagramA post shared by Farah Mourad فرح مراد (@farah__mourad)
وأعلن الحمدي عن علاقة حب تجمعه مع مراد في نوفمبر (تشرين الثاني)، مؤكداً نيته في الزواج منها قريباً.
وتعمل فرح في مجال الموضة والأزياء، كما شاركت في برنامج تحدي الفاشينيستا Beauty Match، أما الظهور الأول لها في برنامج "ما بدها هالقد" منذ عدة سنوات.
انطلاق الحمدي وأعمالهوكانت انطلاقة الحمدي من خلال التلفزيون في مسلسل "الوجه المستعار" عام 2016، ثم المسرح في مسرحية "كوكينغ شو"، وشارك في العديد من الإعلانات، وفي عام 2017 قدم فقرة في برنامج "صباح الخير يا عرب"، وفي ديسمبر (كانون الأول) شارك في لجنة تحكيم النسخة الأولى من البرنامج العالمي بصيغته العربية "The Masked Singer- إنت مين؟" كمحقق في إكتشاف هوية النجوم المشاركين على شاشة "إم بي س".
وشارك الحمدي في مسلسل "السوق السوداء" للمنتج جمال سنان، وتدور أحداثه في إطار اجتماعي، حيث يسلط الضوء على عدد من القضايا الاجتماعية، وبجانب الحمدي، يشارك في المسلسل رشا بلال، ودوجا حجارزي، وطلال الجردي، ورودريغ سليمان، وإيلي متري، وغنوى محمود، وآخرون، وهو من تأليف أحمد عادل، وإخراج إيلي حبيب، وإنتاج إيغل فيلمز.
الحمدي ينتظر مسلسل وفيلموينتظر الحمدي عرض مسلسل بعنوان "كسرة قلب" على منصة نتفليكس بدءاً من 20 سبتمبر (أيلول) الجاري، وتدور أحداثه حول جريمة قتل مأساوية تتسبب في إرباك مجموعة من الأصدقاء، وتكشف عن علاقات عاطفية وخيانات خفيّة تتوارى خلف ستار حياتهم، التي تبدو مثالية، وتشاركه في البطولة رشا بلال، وطلال الجردي، ومن تأليف أحمد عادل، وإخراج إيلي حبيب.
كما ينتظر الحمدي عرض فيلم "تشيللو-Cello"، وهو فيلم مأخوذ من أول رواية لرئيس هيئة الترفيه السعودية، تركي آل الشيخ، نشرت عام 2021، وتعد من أدب الرعب، وتقع أحداثها بين مدينتي كريمونا الإيطالية ومدينة الرياض، وتدور حول عائلة تقليدية تمر بظروف قاسية، ليعم الدم فيها، ولكل من يقترب منها.
وبجانب الحمدي، يشارك في البطولة كل من ميلا الزهراني، وإلهام علي، وسعاد عبدالله، وسامر إسماعيل، والفيلم من تأليف تركي آل الشيخ، وإخراج المخرج الأمريكي دارن لين بوسمان، ويعرض في دور العرض بدءاً من يوم 14 سبتمبر (أيلول) الجاري.
A post shared by Darren Bousman (@darrenbousman)
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: زلزال المغرب التغير المناخي محاكمة ترامب أحداث السودان النيجر مانشستر سيتي الحرب الأوكرانية عام الاستدامة الملف النووي الإيراني مهند الحمدي
إقرأ أيضاً:
رجل يتزوج ابنة أخته وينجب طفلًا لتنفيذ خطة شيطانية
تواجه امرأة بريطانية خطر الرجم حتى الموت وفقًا لقوانين الشريعة الإسلامية بعد زواجها من خالها الباكستاني وإنجابها طفلًا منه فيما يعتقد أنه مخطط للهجرة غير القانونية إلى بريطانيا.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل البريطانية " تتهم السلطات الباكستانية وبعض رجال الدين الزوجين بارتكاب جريمة الزنا، وهي جريمة يعاقب عليها بأشد العقوبات في الشريعة الإسلامية، وذلك بعدما تزوجت المرأة، التي كانت تعمل مديرة لشركة، من شقيق والدتها أثناء زيارتها لباكستان.
ويُعتقد أن المرأة قد عادت إلى المملكة المتحدة، بينما تم القبض على خالها ووضعه قيد الحبس للتحقيق.
ووفقًا لتقرير الشرطة الباكستانية، قالت السلطات أن المرأة البريطانية تزوجت منه عن طواعية وساعدته في الحصول على طفل بهدف تسهيل حصوله على إذن الدخول إلى بريطانيا.
وفي مقطع فيديو، تم حذفه لاحقًا، صرحت المرأة بأنها أُجبرت على السفر إلى باكستان للزواج من خالها حتى يتمكن من الحصول على "الأوراق اللازمة" لدخول المملكة المتحدة.
وبعد زواجهما في نيسان / أبريل 2021، انتقلت المرأة للعيش في منزل خالها بإحدى القرى الباكستانية لمدة شهر تقريبًا، وقالت إنه "بدأ يقيم علاقة جنسية معها" حتى حملت منه.
وعادت لاحقًا إلى بريطانيا وحدها لإنجاب الطفل، وتقول الآن إنه تخلى عنها رغم وعوده بمساعدتها ماليًا.
وصرحت قائلة: "أخبرني أنني سأساعده في السفر إلى إنجلترا، وفي المقابل، سيؤمن لي سيارة ومنزلًا وأموالًا كثيرة، وستكون حياتنا مستقرة. لكنه الآن لم يعد يهتم بي أو بطفله، لقد دمر حياتي وأنا بحاجة إلى المساعدة."
بعد أن أبلغ سكان القرية السلطات الدينية، اعترف الخال بزواجه من ابنة أخته أمام الشيوخ ورجال الدين المحليين، وفقًا لتقرير الشرطة الذي تم تقديمه للصحيفة.
وجاء في التقرير أن الشيوخ اعتبروا أن "السبب الحقيقي وراء هذا الزواج هو فقط تمكينه من الدخول إلى المملكة المتحدة عبر الزوجة البريطانية الباكستانية."
ووفقًا لرأي قانوني صادر عن إدارة النيابة العامة في باكستان، وصفت الإدارة الزوجين بأنهما "المذنبان الحقيقيان."
وأشار التقرير إلى أن "العلاقة بين الخال الحقيقي وابنة أخته قد انكشفت، وأن الزواج بينهما غير مسموح به في الشريعة الإسلامية."
وأضاف التقرير أن إقامة علاقة زوجية على أساس هذا الزواج يعتبر محظورًا ويقع تحت تصنيف جريمة الزنا، وهي جريمة يعاقب عليها بالرجم حتى الموت أو الجلد وفقًا للشريعة الإسلامية.
يستمر التحقيق في القضية، وتم تسجيل تهمة ضد المتهمين بارتكاب هذه الجرائم.
وكان الخال قد هرب بعدما أُبلغت السلطات عنه، لكنه لم يتمكن من دخول بريطانيا. هذا الأسبوع، تم القبض عليه في باكستان إلى جانب أحد الشهود على الزواج.
وفي تعليق من والد المرأة، قال: "سمعنا بما يحدث في باكستان، ولكننا لم نتلق أي اتصال منها."
وأضاف: "لم نكن نرغب في هذا الزواج، ولم نوافق عليه، وحاولنا إقناعها بعدم القيام بذلك. نحن لم نعد على علاقة بها الآن، ولا نعرف مكان إقامتها."