البوابة:
2025-01-23@00:06:09 GMT

تشافي يراقب 18 موهبة جديدة في مصنع نجوم برشلونة

تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT

تشافي يراقب 18 موهبة جديدة في مصنع نجوم برشلونة

قد لا يمكن القول أن "لا ماسيا" أكاديمية الشباب في برشلونة قد شهدت انتعاشًا خلال السنوات الأخيرة، ولكن ما هو مؤكد أنها عادت الآن وبقوة لإنتاج المواهب الجديدة والتي قد تسيطر على عالم كرة القدم قريبًا.

وكانت الأكاديمية الخاصة بالبارسا قد خرّجت السنوات الماضية لاعبين على أعلى مستوى مثل أليخاندرو بالدي، نيكو غونزاليس، جافي، وأنسو فاتي، ولعل أبرز وأحدث الأسماء من لا ماسيا هو اللاعب الشاب لامين يامال الذي تصدر حديث الجميع في إسبانيا مؤخرًأ.

تشافي يضع عينه على 18 موهبة جديدة في أكاديمية شباب برشلونة

وفقًا لصحيفة "Mundo Deportivo"، فإن تشافي هيرنانديز يراقب عن كثب المواهب الجديدة في لا ماسيا، وحاليًا يراقب تطور 18 لاعبًا في الأكاديمية وعلى تواصل مستمر مع مدربي  الفرق الرديفة للحصول على آخر التحديثات.

ويبذل تشافي مجهودًا كبيرًا مع كل من رافا ماركيز وأوسكار لوبير مدربي فئات الشباب والناشئين في النادي، وذلك من أجل التعرف على المواهب مبكرًا والعمل عليها لتصعيدها إلى الفريق الأول.

وحاليًا من أبرز الأسماء التي يضع تشافي عينه عليها في لا ماسيا: جيل فيرنانديز،  توني فيرنانديز، باو كوبارسي، نوح درويش، ميكا فاي، مارك بيرنال، أليكس غاريدو، باو بريم، مارك كاسادو، هيكتور فورت، داني رودريغز، فيسينس، مارك جويو، أوسكار غيستاو، أوناي هيرنانديز، دييغو كوتشن، خوان هيرنانديز، وبيدرو فيرنانديز.

المصدر: البوابة

كلمات دلالية: التشابه الوصف التاريخ

إقرأ أيضاً:

عندما يتحول الممثل إلى مخرج.. موهبة أم مغامرة؟

 

لطالما كان الإخراج السينمائي حلمًا يداعب خيال العديد من الممثلين الذين تألقوا أمام الكاميرا، فمنهم من وجد في الكاميرا نافذة للإبداع البصري، ومنهم من أراد أن يضع بصمته الخاصة على صناعة الأفلام. 

لكن هل كل ممثل يصلح لأن يكون مخرجًا؟ وهل الانتقال من التمثيل إلى الإخراج هو تطور طبيعي، أم مجرد مغامرة محفوفة بالمخاطر قد لا تنجح دائمًا؟

ويبرز جريدة وموقع الفجر عن أبرز أمثلة للفنانين الذين اتجهوا ناحية الإخراج 

اتجاه متزايد نحو الإخراج

في السنوات الأخيرة، شهدنا تحول عدد متزايد من الممثلين إلى الإخراج، إما بسبب رغبتهم في التحكم الكامل في الرؤية الفنية، أو بسبب إحساسهم بأن لديهم شيئًا جديدًا ليقدموه. آخر هؤلاء النجوم هو خالد النبوي، الذي أعلن عن خوضه تجربة الإخراج لأول مرة من خلال فيلم يتناول مدينة بورسعيد خلال حقبة السبعينيات. اللافت في الأمر أنه لم يحسم مشاركته كممثل في الفيلم، مشيرًا إلى أنه يركز على التجربة الإخراجية فقط.

من جهة أخرى، قررت النجمة صبا مبارك دخول عالم الإخراج من خلال مشروع فريد، حيث ستكون واحدة من بين خمسة مخرجين يعملون على أفلام قصيرة ستُدمج لاحقًا في فيلم واحد، وهي تجربة قد تكون جديدة على السينما العربية.

بين النجاح والانتقاد: تجارب سابقة

لم تكن تجربة التحول إلى الإخراج حكرًا على خالد النبوي وصبا مبارك، فقد سبقهما العديد من النجوم الذين قرروا الانتقال إلى هذا العالم، وحقق بعضهم نجاحًا كبيرًا بينما تعثّر آخرون.

ظافر العابدين، النجم التونسي، خاض تجربة الإخراج مرتين، الأولى في فيلم "غدوة" الذي نال استحسانًا نقديًا عند عرضه بمهرجان القاهرة السينمائي 2021، والثانية في الفيلم السعودي "إلى ابني".

أما الفنانة درة، فقد شاركت لأول مرة كمخرجة من خلال فيلمها الوثائقي "وين صرنا"، الذي عرض ضمن فعاليات مهرجان القاهرة السينمائي بدورته الـ 45.

وهناك أيضًا تجربة أحمد مكي، الذي بدأ مسيرته السينمائية كمخرج قبل أن يصبح نجمًا كوميديًا معروفًا. فقد أخرج فيلم "الحاسة السابعة" قبل أن ينتقل إلى عالم التمثيل ويحقق نجاحًا كبيرًا في السينما والتلفزيون.

 هل الموهبة التمثيلية تعني النجاح في الإخراج؟

لا يمكن إنكار أن بعض الممثلين يملكون رؤية إخراجية عميقة، فاحتكاكهم بالسينما لسنوات طويلة يجعلهم أكثر فهمًا للتقنيات البصرية والأداء التمثيلي. لكن هذا لا يعني أن كل ممثل يمكنه أن يكون مخرجًا ناجحًا، فالإخراج ليس مجرد اختيار زوايا تصوير أو توجيه الممثلين، بل هو فن يحتاج إلى رؤية سردية قوية، وإدارة إنتاجية دقيقة، وقدرة على ترجمة النص إلى صور متحركة ذات تأثير.

عندما يفشل الممثل في كرسي المخرج

هناك أمثلة على نجوم حاولوا دخول مجال الإخراج ولم يحققوا النجاح المتوقع، إما بسبب ضعف الرؤية الإخراجية أو عدم امتلاكهم للمهارات اللازمة لإدارة العمل ككل.

 في بعض الحالات، أدى ضعف الإخراج إلى فشل الفيلم في شباك التذاكر أو تلقيه انتقادات لاذعة من النقاد والجمهور.

 هل هو انتقال طبيعي أم مجازفة؟

تحول الممثل إلى مخرج قد يكون خطوة طبيعية لمن يمتلك الشغف والموهبة والقدرة على إدارة التفاصيل المعقدة للفيلم، لكنه في الوقت ذاته مغامرة قد لا تكون مضمونة النتائج. الجمهور والنقاد دائمًا ما يكونون أكثر صرامة مع الممثل الذي يقرر أن يجلس خلف الكاميرا، حيث يصبح تحت مجهر التقييم الدقيق.

وفي النهاية، يبقى السؤال مفتوحًا: هل نحن أمام موجة جديدة من المخرجين الموهوبين القادمين من عالم التمثيل، أم أنها مجرد تجربة مؤقتة لبعض النجوم سرعان ما سيعودون إلى مواقعهم الطبيعية أمام الكاميرا؟ الأيام وحدها كفيلة بالإجابة.

مقالات مشابهة

  • بسبب لايك.. «مارك» في ورطة مع مالك أمازون
  • تسليم شهادات مدربي الطيران بسلاح الجو السلطاني
  • مارك زوكربيرغ حديث السوشيال الميديا .. ما القصة؟
  • حقيقة العروض الإسبانية لضم موهبة الأهلي بلال عطية
  • رسميا.. بايرن ميونخ يضم موهبة هوفنهايم
  • مانشستر سيتي يتعاقد مع موهبة بالميراس البرازيلي
  • مانشيستر سيتي يقترب من ضم موهبة افريقية جديدة
  • واتساب يقدم ميزة جديدة لمستخدميه على أندرويد.. تعرف عليها
  • عندما يتحول الممثل إلى مخرج.. موهبة أم مغامرة؟
  • عاجل. بايدن يصدر عفواً عن عدد من الشخصيات البارزة منهم الدكتور أنتوني فوسي والجنرال المتقاعد مارك ميلي