وزير الزراعة يواصل متابعة ملف النباتات الطبية والعطرية
تاريخ النشر: 13th, September 2023 GMT
عقد السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي اجتماعاً مع بعض مصنعى النباتات الطبية والعطرية بحضور قيادات الوزارة وذلك في اطار توجهات الدولة بتدعيم هذا الملف.
"الزراعة" تطلق 10 منافذ متحركة لبيع بيض المائدة للمواطنين بأسعار مخفضة الزراعة هى الحل (5) اجتماع وزير الزراعةوخلال الاجتماع "أكد القصير" على ضرورة بحث آليات تطوير سلاسل القيمة المضافة لها وذلك في إطار تعظيم مساهمة النباتات الطبية والعطرية في الاقتصاد القومي الزراعي وأيضاً في زيادة دخول مزارعي هذه النباتات خاصة أصحاب الحيازات الصغيرة، وذلك في ظل توجيهات القيادة السياسية بتقديم كل الدعم لهذه الفئة من تمويل وتسويق ومستلزمات إنتاج وميكنة وتجميعات زراعية وخلافه.
وزير الزراعة كلف قيادات الوزارة بعرض ملف كامل عن هذا القطاع والتحديات التي تواجه وكيفية تدعيم هذه الصناعة حتى تسهم في تحقيق قيمة مضافة للناتج القومي وكذلك جلب العملة الأجنبية بجانب توفير فرص عمل.
كما أشار وزير الزراعة إلى ان ضرورة تذليل وحل كل المشاكل والمعوقات المرتبطة بقطاع الطبية والعطرية سواء من ناحية الزراعة أو التسويق والتصنيع والتصدير.
وكان وزير الزراعة قد سبق وعقد اجتماعا مع جميع المعنيين من الوزارة بقطاع النباتات الطبية والعطرية لبحث كيفية النهوض به ووجه قيادات المراكز البحثية والباحثين المتخصصين في النباتات الطبية والعطرية إلى ضرورة العمل على دعم التوسع في المساحة المنزرعة بالنباتات الطبية والعطرية فى مصر وزيادة الإنتاج منها وذلك لمواجهة الطلب المتزايد عليها من الدول المستوردة
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: السيد القصير وزير الزراعة واستصلاح الأراضي النباتات الطبية النباتات الطبية والعطرية الوزارة النباتات الطبیة والعطریة وزیر الزراعة
إقرأ أيضاً:
البواري يواصل إعادة هيكلة وزارة الفلاحة والصيد البحري بتعيينات جديدة
زنقة 20 | علي التومي
يواصل أحمد البواري، وزير الفلاحة والصيد البحري، عملية إعادة الهيكلة داخل الوزارة، من خلال حركة تعيينات واسعة شملت سبعة مديرين مركزيين، من بينهم مسؤولان جديدان بقطاع الصيد البحري.
وتاتي هذه التغييرات في إطار ضخ دماء جديدة داخل الوزارة، والتخلص من تأثيرات المرحلة السابقة التي كانت مرتبطة بتيار محمد الصديقي، الوزير السابق للقطاع.
وقد جاءت هذه التعيينات بعد سلسلة إعفاءات مست مسؤولين “عمروا طويلاً” في مناصبهم، حيث حرص البواري على اختيار أطر من داخل الوزارة، دون اللجوء إلى تعيينات خارجية.
ومن بين الأسماء التي تم تعيينها:
_بلال حجوجي، مديرًا للمكتب الوطني المهني للحبوب والقطاني، بعد أن شغل منصب مدير التعليم والتكوين والبحث.
_بشرى شرفي، مديرة للتعليم والتكوين والبحث، وهي أول امرأة تتقلد هذا المنصب بعد أن كانت رئيسة قسم التعليم التقني والتكوين المهني.
_عبد الهادي سبيع، مديرًا لتنمية المجال القروي والمناطق الجبلية، قادمًا من مصلحة التتبع والتقييم.
_لمياء الغوتي، مديرة للمعهد الوطني للبحث الزراعي، بعدما شغلت منصب نائبة مدير التعاون والشراكة والتنمية بمعهد الحسن الثاني.
_محمد الأمين العمراني، مديرًا للشؤون الإدارية والقانونية بقطاع الفلاحة، بعد أن كان رئيسًا لقسم الشؤون الإدارية والقانونية.
وفي قطاع الصيد البحري، تم تعيين:
_عبد الحكيم أوراغ، مديرًا لمراقبة أنشطة الصيد البحري، بعد أن شغل منصب رئيس قسم الجودة والتطوير.
_محمد احمامو، مديرًا للتكوين البحري ورجال البحر والإنقاذ، قادمًا من منصب مدير المعهد العالي للصيد البحري بأكادير.
كما تم تعيين مجيد لحلو مفتشا عاما لوزارة الفلاحة، حيث يُنتظر منه إعادة تفعيل دور التفتيش ومحاربة الفساد في مختلف المديريات المركزية والجهوية، في خطوة من شأنها تعزيز الشفافية والمحاسبة داخل الوزارة.
وتعكس هذه التغييرات رؤية البواري لتطوير العمل داخل الوزارة، وإرساء منهجية جديدة قائمة على الكفاءة والانسجام، في أفق تحقيق أهداف أكثر نجاعة في قطاعي الفلاحة والصيد البحري.